الحمد لله ما خلاوهش يدير المشروع كانت سوف تمسح ولايات الوادي و شمال بسكرة من الخريطة و التي هي الولاية التي تمول كل ولايات الوطن بالخضر و الفواكه و التمر
يكرمو بنات المراقص .الاعلام متعمد باش يفسد المجتمع و يفسد الشعب الا فسد المجتمع ماقعد والو .علاش ماخدموش بالمشروع هاداك الوقت عندنا عبادة خباشين المشكل مايخلوهمش يبانو راه مشكل كبير يا جدكم شكون اللي راه حاكم الاعلام ؟ تضرب ليه تلقاه اصلو يهودي كلشي ممكن في بلاد العجب
@@user-mh9ky9ly5pيناقشك اللي يفهم في هاد العفايس أنا شخصيا مانعرفش لازم كاش مهندس يتقدم و يفهمنا لانو مشروع ديالو لوكان دارو لوكان بلادنا راهي خير من دبي
مشروع فاشل جدا وغير مدروس نهائيا وفكرة تقودها الحماسة وليس العلم أولا فرنسى فكرت في المشروع وبعد الدراسات ألغي ورفض من الأخصائين ثانيا مشروع مكلف جدا ولابد أن توافق عليه تونس وتتقاسم معك الأرباح لأن القنات ستمر على أراضيهم وستستمر المناقشات لوقت طويل وبعد كل ذلك ستكون مقيد بقوانين تونس ورغباتها لأن الهدف الأول من هذا المشروع هو سهولة تصدير البترول وليس هدف أخر لأن كل تلك الأهداف التي تحدث عليها صاحبنا غير واقعية ومستحيلة ثالثا الجزائر عندها كنزين الدول تحسدنا عليهم وهما النخيل وأجود أنواع التمور والمخزون الكبير من المياه الجوفية والذي يمثل ثلاثين بالمئة من مخزون المياه الجوفية في العالم وإذا قمنا بهذين المشروعين سنقضي عليهما فالنخيل لا تنمو في الجو الرطب وإذا تحقق هذا المشروع فستتحول منطقتنا إلى منطقة استوائية وسنقضي على النخيل في تونس والجزائر وليبيا وسيتحول جونا إلى جو حار ورطب بشكل كبير وهذا عامل لطرد السكان وليس جذبهم المشكل الآخر هو أن صحراء الجزائر وخاصة صحراء الوادي حيث يتواجد شط ملغيغ تربتها رملية خفيفة ونفوذة بشكل كبير جدا وهاذا سيسبب نفاذ المياه المالحة إلى أعماق الأرض واختلاطها بالمياه الجوفية وهذا يعني خصارتنا لهذه الثروة الغير متجددة والتي إذا ذهبت لن تعود وملوحة هذه المياه ستمنعنا من غراسة أغلب الأشجار ربما الوحيد الذي سيستفيد من هذا المشروع هو الأوراس مع أنه سيتأثر سلبا من عدة نواحي كأن يتغير نوع الغطاء النباتي فيه لكن ستزيد نسبة التصاقط فيه مما سيجعله قابل للزراعة في جميع المناطق وبأقل التكاليف المهم نقطة أأخيرة حكاية ما نقدروش نوكلو خمسين مليون خرطي لأن التقنيات الحديثة في الزراعة تمكنك من انتاج كميات كبيرة من المحاصيل في أقل المساحات مثلا هلندى دولة بحجم ولاية شمالية في الجزائر ومحتلة المرتبة الثالثة عالميا في انتاج الخضر ونحن نمتلك أضعاف من المساحات التي تمتلكها هلندى ونمتلك سهول خصبة ومياه كثيرة فمن الأفضل يجب أن فكر في استثمار السهول التي نمتلك ونجرم البناء فيها وتلويثها ونفكر في استصلاح الأرضي البور في الشمال ونبني المزيد من السدود ونصلح السدود القديمة حتى لا تضيع مياه الأمططار في البحر أو في الصحراء ونفكر في مشروع السد الأخضر الذي سيحسن من مناخ المنطقة ويزيد كمية التصاقط لتمتلئ السدود وهكذا سنصبح دول مصدرة لكل أنواع الخضر والفواكه والحبوب وكل هذا سيخلق ألاف مناصب الشغل الدائمة وستصبح أغلبية الشعب تعيش الرفاهية بسبب توفر مناصب الشغل ورخس المعيشة كل هذا أفضل من أن تفكر في خلق بحر يأتي الأجانب ليسبحوا فيه وربي يهدي الجميع.
للأسف كانت الشرذمة من الدشرة هي من بدأت تتحكم في الجزائر والإعلام كان سلبي إلى درجة أن نفس المنطقة من كهنة المعبد هي من قامت ب تهميش الرجل وتقزيم أفكاره
مزالكم عقلية تاعةالدشرة؟؟ ياخي طنه، صحاب الدشرة هوما الي دارو الثورة و جابولك الاستقلال، الي سرقوه جماعة وجدة الي سرقوا الحكم و دخلوا كابرانات فرنسا في الجيش الجزائري، و جابو كامل الخونة و العملاء و دخلوهم في السلطة!!!! بلادنا تزدهر نهار الي يخلاصو الطنوها بحالك الي يضحكو عليهم يزوج كلمات و عشرة كذبات في مشرة الثامنة !! @@user-lv6jx5bn7p
الطاقات من الشبيبة الذكية و المتعلمة انذاك لم تستغل من اجل الإصلاح و التنمية على ما يرام الا القليل منها هشت، عدد كبير منها هاجر الى الخارج و الباقي غمل في مناصب غير متلائمة لا غنت البلاد ولا أغنمت . ضاعت لم تعطى لها الفرصة لتخرج ثمارها . عدة اجيال متكونة ذهبت مع هب الريح .
كلا ليس منطقيا تلك المنطقة من الصحراء تقع تحت مستوى سطح البحر . لو تفتح القناة فلا يمكن التحكم في مستوى تدفق المياه .. المشروع فكرت فيه فرنسا و تخلت عنه .. فكر فيه بومدين و تخلى عنه لاستحالة توقع نتائجه
مشروع فاشل جدا وغير مدروس نهائيا وفكرة تقودها الحماسة وليس العلم أولا فرنسى فكرت في المشروع وبعد الدراسات ألغي ورفض من الأخصائين ثانيا مشروع مكلف جدا ولابد أن توافق عليه تونس وتتقاسم معك الأرباح لأن القنات ستمر على أراضيهم وستستمر المناقشات لوقت طويل وبعد كل ذلك ستكون مقيد بقوانين تونس ورغباتها لأن الهدف الأول من هذا المشروع هو سهولة تصدير البترول وليس هدف أخر لأن كل تلك الأهداف التي تحدث عليها صاحبنا غير واقعية ومستحيلة ثالثا الجزائر عندها كنزين الدول تحسدنا عليهم وهما النخيل وأجود أنواع التمور والمخزون الكبير من المياه الجوفية والذي يمثل ثلاثين بالمئة من مخزون المياه الجوفية في العالم وإذا قمنا بهذين المشروعين سنقضي عليهما فالنخيل لا تنمو في الجو الرطب وإذا تحقق هذا المشروع فستتحول منطقتنا إلى منطقة استوائية وسنقضي على النخيل في تونس والجزائر وليبيا وسيتحول جونا إلى جو حار ورطب بشكل كبير وهذا عامل لطرد السكان وليس جذبهم المشكل الآخر هو أن صحراء الجزائر وخاصة صحراء الوادي حيث يتواجد شط ملغيغ تربتها رملية خفيفة ونفوذة بشكل كبير جدا وهاذا سيسبب نفاذ المياه المالحة إلى أعماق الأرض واختلاطها بالمياه الجوفية وهذا يعني خصارتنا لهذه الثروة الغير متجددة والتي إذا ذهبت لن تعود وملوحة هذه المياه ستمنعنا من غراسة أغلب الأشجار ربما الوحيد الذي سيستفيد من هذا المشروع هو الأوراس مع أنه سيتأثر سلبا من عدة نواحي كأن يتغير نوع الغطاء النباتي فيه لكن ستزيد نسبة التصاقط فيه مما سيجعله قابل للزراعة في جميع المناطق وبأقل التكاليف المهم نقطة أأخيرة حكاية ما نقدروش نوكلو خمسين مليون خرطي لأن التقنيات الحديثة في الزراعة تمكنك من انتاج كميات كبيرة من المحاصيل في أقل المساحات مثلا هلندى دولة بحجم ولاية شمالية في الجزائر ومحتلة المرتبة الثالثة عالميا في انتاج الخضر ونحن نمتلك أضعاف من المساحات التي تمتلكها هلندى ونمتلك سهول خصبة ومياه كثيرة فمن الأفضل يجب أن فكر في استثمار السهول التي نمتلك ونجرم البناء فيها وتلويثها ونفكر في استصلاح الأرضي البور في الشمال ونبني المزيد من السدود ونصلح السدود القديمة حتى لا تضيع مياه الأمططار في البحر أو في الصحراء ونفكر في مشروع السد الأخضر الذي سيحسن من مناخ المنطقة ويزيد كمية التصاقط لتمتلئ السدود وهكذا سنصبح دول مصدرة لكل أنواع الخضر والفواكه والحبوب وكل هذا سيخلق ألاف مناصب الشغل الدائمة وستصبح أغلبية الشعب تعيش الرفاهية بسبب توفر مناصب الشغل ورخس المعيشة كل هذا أفضل من أن تفكر في خلق بحر يأتي الأجانب ليسبحوا فيه وربي يهدي الجميع.
سيتم تعيينك مدير المشروع. سنقدم لك سيارة مرسيدس مكيفة و3 سكرتيرات جميلات بتنانير قصيرة وثلاجة مليئة بالمشروبات والعصائر والفواكه الغريبة. وفي نهاية اليوم سنقدم لك 3 فتيات جميلات ليقومن بتدليكك
مشروع فاشل جدا وغير مدروس نهائيا وفكرة تقودها الحماسة وليس العلم أولا فرنسى فكرت في المشروع وبعد الدراسات ألغي ورفض من الأخصائين ثانيا مشروع مكلف جدا ولابد أن توافق عليه تونس وتتقاسم معك الأرباح لأن القنات ستمر على أراضيهم وستستمر المناقشات لوقت طويل وبعد كل ذلك ستكون مقيد بقوانين تونس ورغباتها لأن الهدف الأول من هذا المشروع هو سهولة تصدير البترول وليس هدف أخر لأن كل تلك الأهداف التي تحدث عليها صاحبنا غير واقعية ومستحيلة ثالثا الجزائر عندها كنزين الدول تحسدنا عليهم وهما النخيل وأجود أنواع التمور والمخزون الكبير من المياه الجوفية والذي يمثل ثلاثين بالمئة من مخزون المياه الجوفية في العالم وإذا قمنا بهذين المشروعين سنقضي عليهما فالنخيل لا تنمو في الجو الرطب وإذا تحقق هذا المشروع فستتحول منطقتنا إلى منطقة استوائية وسنقضي على النخيل في تونس والجزائر وليبيا وسيتحول جونا إلى جو حار ورطب بشكل كبير وهذا عامل لطرد السكان وليس جذبهم المشكل الآخر هو أن صحراء الجزائر وخاصة صحراء الوادي حيث يتواجد شط ملغيغ تربتها رملية خفيفة ونفوذة بشكل كبير جدا وهاذا سيسبب نفاذ المياه المالحة إلى أعماق الأرض واختلاطها بالمياه الجوفية وهذا يعني خصارتنا لهذه الثروة الغير متجددة والتي إذا ذهبت لن تعود وملوحة هذه المياه ستمنعنا من غراسة أغلب الأشجار ربما الوحيد الذي سيستفيد من هذا المشروع هو الأوراس مع أنه سيتأثر سلبا من عدة نواحي كأن يتغير نوع الغطاء النباتي فيه لكن ستزيد نسبة التصاقط فيه مما سيجعله قابل للزراعة في جميع المناطق وبأقل التكاليف المهم نقطة أأخيرة حكاية ما نقدروش نوكلو خمسين مليون خرطي لأن التقنيات الحديثة في الزراعة تمكنك من انتاج كميات كبيرة من المحاصيل في أقل المساحات مثلا هلندى دولة بحجم ولاية شمالية في الجزائر ومحتلة المرتبة الثالثة عالميا في انتاج الخضر ونحن نمتلك أضعاف من المساحات التي تمتلكها هلندى ونمتلك سهول خصبة ومياه كثيرة فمن الأفضل يجب أن فكر في استثمار السهول التي نمتلك ونجرم البناء فيها وتلويثها ونفكر في استصلاح الأرضي البور في الشمال ونبني المزيد من السدود ونصلح السدود القديمة حتى لا تضيع مياه الأمططار في البحر أو في الصحراء ونفكر في مشروع السد الأخضر الذي سيحسن من مناخ المنطقة ويزيد كمية التصاقط لتمتلئ السدود وهكذا سنصبح دول مصدرة لكل أنواع الخضر والفواكه والحبوب وكل هذا سيخلق ألاف مناصب الشغل الدائمة وستصبح أغلبية الشعب تعيش الرفاهية بسبب توفر مناصب الشغل ورخس المعيشة كل هذا أفضل من أن تفكر في خلق بحر يأتي الأجانب ليسبحوا فيه وربي يهدي الجميع.
بما أنه كان يتفوق عليهم بسنين ضوئية هناك من عقله شارد وآخر أراده أن ينهي كلامه وآخر يضحك وكلهم في خبر كان شكرا لك يا أستاذ رابح بن شريف كنت قويا بأفكارك ماشاء الله تبارك الرحمان
ممكنة هاذي انا خدمت في حوايج هاذوا في أوروبا عمل تاعي بناء مراكز للدفع الماء ( station de pompages ) كنال كما واد يفوت على وسط البلاد و يتوزع على وديان اخرين مخدومين ارتفسيال
نعم والف نعم انا خدمت في صحراء مايقرب 41 سنه في الفوراج كل مياه شمال الجزائر الباطيينيه في صحراء ❤ محمد طهالجزايري تبسه تحيالجزاير ويحيا الجيش الوطني الشعبي وقايد الاركان للجيش الوطني الشعبي ❤ وعمي تبون❤
فرنسا كانت تعرف انه يقول الحقيقة العلمية والتقنية فاعطت الأمر لعملاءها في الجزائر لتشويه صورته وتزييف مشروعه. اتحاد المغرب العربي كان بمثابة مشروع مرعب لفرنسا
اودي هذا كان يعرف بلي ولاد صحراء نار طشاشطه كون غير طرحو على سكان صحراء يحفروه بيديهم والله جدودنا كانو يحفرو بيديهم قرابة عشرا امتاى في مساحة حتى الف هكتار للغوط الواحد ومبالك بالغيطان اليأس هو لي حطم الحزائر
الخونة ، ارادوا ان يسمّموا المياه الجوفية في الصحراء ، بمخلفات الغاز الصخري باوامر من امُّهم فرنسا . اللهم عليك بالمفسدين والخونة والظالمين واعوانهم اينما كانوا آمين .
@@user-zn1jr7ht5sوالله غالطين صحراء عمرها ماكانت قاحلة ابدا كان سكان الصخراء لهم غوطهم ولهم فلاحتهم ولهم نخلهم ناس كانت تخدم وتكد لاجل بقاء على قيد الحياة الخضرة والقمح والشعير يزرعوها كانو يسقو بالخطارة وفلاحتهم يدوها لتونس وليبيا يسترزقو بيها دولة وشعب الحزائر هو لي كان اشوف صحراء قاحله
ربي يحفط بلادي باهلها واحرسها بعينك الذي لا تنام يارب العالمين 🌹🌿🌾 اللهم رد ڨربت أبناء الجزائر وبارك في اعمالهم ولينفع بهم وطنهم الأم يارب العالمين 🌹🌿🌾
رابح بن شريف من مدينه قسنطينه ترشح للرأسيات و البرلمان في فتره التسعينات وكانو يضحكو على أفكاره والله قدم عده أفكار رائعه ،حتى المقدم مراد شبين كان من الصحفيين الممتازين في تلك الفتره .
وعلاه في الامارات وقطر عملو مترويات وتحت ارض منتزهات ثلجية لسواح واشاء جميلة في الصحراء بفضل الايادي اجنبية ونحن قالها برفسور رابح بن شريف منذ سنين ولله المستعان ردو اعتبار لهذاالانسان يستحق كل خير❤🤝
Ce projet existe depuis avant l'indépendance de l'Algérie (voir livre de géographie du primaire des années 1970, avec le drapeau algérien sur la couverture). La réalisation de cet ouvrage aurait eu des conséquences écologiques catastrophiques pour toute la région (eau de mer salée). Il n'y aurait pas eu cette agriculture à grande échelle qui nourrit presque toute l'Algérie, notamment à Oued Souf. Le sous sol est une mer d'eau douce aussi grande que la France, selon les experts. Elle touche l'Algérie à hauteur de 70%, la Libye à 20% et la Tunisie à 10%.