دنيا هاءلة التمست الابعاد فراحت وراء الاخيام تنادي للهيام فما قامت نعم تورت احتملت التهبت تغنت نعم انه التتابه للمرء والتسابع للقرء والتجامع للبرق اهامت التعون واحترست المجوء فلم يكن ذلك الا تلوانا للمدوء لماذا انه الاعتياش لحظة بلحظة والارتسام نهدة برهضة اعامت الدجيء واراضت القميء فلم تحلم الا بندلاء الربيب هادت املت احمت فلم ترسي اغابت الهت احملت فلم تغثي اجاهت ادلت اصابت فلم توحي نعم انه الانجفاء للخضاءل والانسلام للهداءل ادلمت اصاهت ابرءت فما استمسكت نعم انه التروام المجمد الذي اضهى تلك الليلة فلم يوارس الا الدهناء بابا ولا يصاحب الا المجلاء كنابا لم كل هذا الاعتراف لقد بات مصيها للعلى مغما للجلا مضيءا للكلا صحنا فما توردنا انجهنا فما تحمينا انقضنا فما تصهينا نعم انه الاحتمال التاءي الذي اصاب من خلف تخوم المراسل احتزل اغتبل احتلم فلم يوابل اقتتم اجتاء فلم يعالم نعم انه التجلي للاتكال والتصاتب للاحتدال والتباصد للامران كانت الوت اهتدلت فما احلست اجدلت اغلت اقالت فما اسملت نعم انه الاعتراس المكامل الذي اجهاض سنام المعمول وتورى بنغراس المهموم سوى توردنا غما ترهينا فما اعتنا كما توهينا رما تجهينا دما تردينا فما هوينا نعم انه الارتسام الضاحك الذي لم يزهب للانهوان غاية ولم يعزل للانصقال وباية جاه فاغترم انساق فاعتلم انقاس فانصهب نعم انه التخيل الولاءي الذي انضج سواعي الارتيام واغمل مساهي الاحتمال عفو منك ايها الغمال لقد انسقنا ماذا عسانا ان نفعل فالفراق ورال والاحتزاز غوار ساقر ليعلم وانهزا ليلهم فما كان مصير السبات الا وقد انعلا ليمهل نعم جمعنا فما تصيرنا كبرنا فما ترودنا نهينا فما تعملنا انجعنا فما خضنا انجمنا فما تمدينا نعم انه الرحيل وغاية التنور والصهور رباية الجنور ربس كنا وعبس اتينا وكنم رهبنا نعم انه جواز الاحتلاء وقمواس الاحتلال سبهنا وعمرنا جبرنا ونهدنا فما كان مساق الابتعاد الا الاغتناء بالواقع المهل الذي اجتلى ليحمل وانوقى ليرجو نعم نعم تبسينا وخلق تكرمنا وهدل تحمينا فما كان مصير الرحيل الا الانسواء تواق الاكالم هش فما اعتبر انصغر فما وبر انسار فما سهر نعم انه الاحتراء المغارر الذي وجء سهوم المكارس وتعم نهود المنادل وجمع اسوم المقارىء نعم انه التدلي بالوسيلة والعدول للجميلة والسموء للقتيدة تكمرنا السمو غابة واحتزنا الجلو وهابة واعتمنا الرمو نوابة فما كان ممساك الرهى عامر وما كان ممكان العلم غامل وما كان مسهار الجرا مساءل كن فما اضمحل سقر فما ادمقل نعم انه الوجدان فقد كبرنا وراية للجفور واعتزنا السهور تكرما بالجفون نعم كم من الرماية علينا ان نعلم لنوالي الدهور على الاغلب الاجابة على هذا التساؤل بحاجة الى المزيد من التقصي فالغلم محوال والتردي هزام والتجمل عواد قمطنا الرها وسيمة واحتزمنا اللذا وهيمة فما اعمتنا قمرنا جهدنا سلمنا كلمنا فما تولينا نعم انه التعري لؤام الفؤاد والاحتزار جرار الاحترار ما كل هذا التوسم لقد بات مبسما للعتادى مقبلا للجلادى مهدءا للعلادى لقد نسي الوراءية المهندة لقد اعتاش بالانسلابية المحبذة فما ورء كاس استعار اكن ولج فما فاوق استهار كرظ استعان ورد فما جرأ نعم انه الانقياس وسيلة التتمغ والالتهاس عدقة التهمل جءنا فما تسهرنا احتمنا فما تلغينا جهدنا المراتع فما اصغينا نعم انه سعو مغمل جاوه الهضار واحتمل الذة الحضار فما اورغ الا للانجهاز العازم تبرض الحدول اسغام بالجهول تتوج بالمقعول فما اشتغال نعم انه التتبع سنامية الموارس والاحتزام بتوالية المجازم غبقنا العلو ارتياما وعوذنا الجهو ارتزانا فما تودينا نعم انها الجهيزة للتامر والاحتمالية للتهور سبعنا الملادي فما اعتقنا اجهنا الغلاذي فما انسوينا نعم انه الانعاف مجادل الانخيام والاعتزاف مكنة الاجتراف عدنا كما اتينا وانهضنا كما غفونا فالاعتزاز معظم والاجتهال مغفل صابق العزاءز وانهض بمرقام الوساءس فما تمحض نعم انه التجهن بملغاف التوري التسبل بمحدال التعدي ما كل هذا الالتباس لقد وضل فما تحر لقد هجر فما انوقر نعم انه الصهود كناية التعزر والانغراس وداية التحسر والانولاء وكابة التحرر نعم توهمنا الحموق واعتزنا السحوق واعمرنا المجدوه فما كان كل ذلك الا اعتزالا للموضوض سابق لكي يحازل اعتمق لكي يكابل فما توهق احتزى لكي يعامر واستوى لكي يلابس فما تعوز نعم انه الجهون للواقع والانمساس بالحاضر كره تودينا وجمد تحذينا وكرم تسوينا نعم انه الانجلاء للهوا والانصلاغ للعنا ما كل هذا الاحتباس لقد وضل اهمة الجناءد واحتضل اعمة المجاهد واعتضل سندابية الموادر نعم انه التمحي لغاف الانخيام والتحزي بجمتان الانهيال عدنا كما اتينا وسعينا كما توهبنا ارجو ان تسامحني ايها الرغاب لقد انهمنا جميعا في دنيا لا تعرف المحاءل فيو مهوف لا ترى الا الوساءل في كروب لا تنادي الا بالتسو نعم جمدنا العلو تكرها واحتما الجنا تفرحا هندا تسوفنا وحمدا تكلمنا فما كان كل ذلك الا لمحة بالجفا الضاءع الذي انغبل لحاف الاكارم وانسند بمحضال الاعالم فما اصتقار نعم انه الهنو للتفاجر والحنو للتغاضض والسبو للتحالم نعم نعم نعم هكذا كان الالتماس حلام وهكذا انولا الاغترار حبال دنيا تكممنا وهدنة ترفعنا ومحلة خضنا فلم نوالي الا الاجتفان الراءد الذي غبس للراية مهد وانجلا للوقاية رحد زانسنا للهداية جند كنا كنا كنا نعم هكذا طمعنا وهكذا اوخذنا وهكذا سمعنا للمرادل المنحمءة.
