كل شيء يتغير وله بدية ونهاية إلا الحقيقة الوحيدة المصدر لكل شيء الوعي المحض الذي ليس كمثله شيء الخالق والباقي كله تجارب يختارها الإنسان بوعي ويخلق واقعا جديدا ويغيره كلما أراد بكل سهولة ويسر بإيمانه وثقته في الله أنه على كل شيء قدير او يختار المعاناة وهو غير مدرك ويظن أن قدره مفروض عليه ويبقى في العذاب إلى أن يقرر كسر قيود السلبية التي تربطه بالماضي والخروج من الوهم والرجوع لله بتذكر حقيقته كروح أبدية لا تموت نفخة من روح الله،إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم صدق الله العظيم،شكرا لك سليم نور ومحبة وسلام لروحكم❤