أنا من أبناء أكادير وأعترف أن القاصرين والشماكرية دأكادير جالوووووف ...كل مبارة يقعدون في مداخل المدينة بتاماعيت والدراركة وأمام المحطات الطرقية بالعصي والهروات والآلات الحادة وينتظرون خروج المارة للإعتداء عليهم وعلى سيارات المواطنين... المقابلات بأكادير أصبحت بالنسبة لنا جحيم ولو لم تلعب الحسنية... أشخاص متوحشون أصبحوا يجدون نشاط ممتع في الاجرام والاعتداء على الناس بدريعة الحماس الكروي.
انا كنسكن في أكادير. و كلمة حق تقال. هناك حقد من طرف جهات معينة تجاه ماهو بيضاوي عموما. و هدا الحقد يشحن به المراهقون و يتحول الى عنف. الأمر لا علاقة له بتشجيع فريق معين أو كره فريق آخر.