الاشارات تشير والله اعلى واعلم بان الظرب والتمشيطات على جيوش الظلام بقوة في تلك الايام الى نهاية شهر ١٢ لتخف البنتاغون على جميعهم وتكون هي نهايات جيوش الظلام داخل دويلات القارة العربيه وهلم من مجرة وهكذا جميع الامور تشير والله اعلى واعلم فلاحولا ولاقوة الابالله العلي العظيم
تلك الطائرات ضد النار بانواعه فهي تحلق ترى مدى قوة الظلام في تلك البقاع اللبنانية فلابجب ان يأمنو رجال السماء على جيوش الظلام فجيوش الظلام تختبء انفاق وكهوف سريه فجميعها بقاع خضراء وتربة ناعمة يستطيع جيوش الظلام وسلاحهم الحفر العميقق والاختباء السفلي من الجن والانس المتحولون يجب التمشيط المستمر لمنع المباغتات على جيوش المسلمين بانواعهم ومنها جيوش البنتاغون المتحالف بانواعه وهلم من مجرة وهكذا جميع الامور تشير والله اعلى واعلم فلاحولا ولاقوة الابالله العلي العظيم
تتواصل هذه الكوارث و المآسي لأن بعض القادة الحاليين يعتبرون السياسة لعبة ، و الأخلاق ضعفا و سذاجة و بلاهة ، و التآمر دينا ، و الخيانة وجهة نظر ، و الفساد قوة . . ستنتهي هذه الوضعية إذا إستطاعت الشعوب و الحكومات تطبيق منهج منظمة الشفافية الدولية Transparency International للقضاء بشكل وقائي على الفساد . . تعريف الشفافية : ( الشفافية هي إلزام كل من له وظيفة سياسية أو نقابية أو إعلامية أو دينية أن يقدم شهريا للرأي العام تقريرا عن الحالة المالية الخاصة به و بأسرته ). . لكن هل يمكن فرض هذا المنهج في حين أن الدول بكل مؤسساتها المدنية و العسكرية عاجزة عن إزالة مافيات التدخين أو المخدرات أو الدعارة عموما و اللواط خصوصا ؟ . تبدو المسألة مستحيلة و ميؤوسا منها . وهي بالفعل كذلك طالما لم يقع العمل بقانون عادل ينص على أن من يبادر بالإبلاغ عن جريمة ينال مكافأة مقتطعة من أموال المجرمين . . إذا نجح العرب و المسلمون في فرض هذا الإصلاح الديموقراطي فإنهم يتخلصون من كافة أشكال الإجرام و من كل ذرائع التخلف ، و في مقدمتها الصهيونية و عملاؤها . . فلا شيء يمنع نصرة الشعب الفلسطيني و إعادة منظمة التحرير الفلسطينية إلى هدفها الأصلي و العقلاني سوى الفساد و المافيات التي فرضت إتفاقيات أوسلو 1993 . . الهدف المشرف للجميع هو إنهاء الصهيونية من فلسطين بنفس الطريقة التي أنهت الأبارتايد من جنوب إفريقيا و إنشاء دولة ديموقراطية موحدة من النهر إلى البحر . . يجب تكثيف العمل بمختلف الوسائل و الأساليب دون إستثناء لتحقيق هذا الهدف السلمي و لإزالة الصهيونية و إزالة المنافقين المروجين للوهم المسمى ( حل الدولتين ) . . يجب القضاء على دعاة الكراهية الدينية و زعماء الفتن و الجهل . يجب تعليم أتباع الأديان المتنوعة أن يحترموا بعضهم بعضا ، و أن يحترموا غيرهم بدون قيد أو شرط . . يجب أن يفهم العلمانيون و المتدينون أن لا خلاص لهم من عصابات الجهلوت البهموت المسماة ( حركات إرهابية ) إلا بإنهاء الصهيونية بنفس الطريقة التي أنهت الأبارتايد . .
محمد، صباح الخير. بجاوب بالاجنبي. The problem is not only a matter of democracy, apartheid, corruption at any level... What can we do with these people who love death, destruction, suffering for the others, destruction of life, blood? And what a sad destiny for the Lebanese army, financed by France and Saudi, who are somehow allies of their enemy. If the Lebanese people could do anything so far, it was the integration of the Palestinian refugees... After almost 80 years. Isn't it apartheid too? The enemy would not know which refugee camp to bomb, if there were no refugee camps. And if the Lebanese could do anything, it was also the geographical, or urbanistic integration of the 3 main religious confessions. In that case, now, we should not be learning such names of quarters: Harat Hreik, Kafa2at, Burj al Barajne, Da7ia... The enemy shows how it can hit with precision, like the medical centre in Bashura, or the flat in Al Kola. but what a hard job for them it would be, to carry on all their destruction with such precision...! The Lebanese simplified their job with their sectarianism. Greetings