صراع بين الحق و الباطل و حرب وجود في وطن تحكمه المافيا و ذاق ويلات الإرهاب و من صد هذا الاجرام في حق البلاد و العباد هو قيسون عصر ليهم القارص في عينيهم
السبب الواحد الذي لا ثاني له وهو تعلق الفطرة الإنسانية الأصيلة بالحق أينما لاح وايانا كان المناد به وثقل الباطل مهما كانت المغريات التي اني بها أو الزينة التي غمس فيها إلى ما هو بين وواضح من ان عقول الناس تتجه إلى ماهو بين وواضح كذلك ان عقول اكثر الناس تتجه اليوم إلى البحث عن الحقيقة...الحقيقة الصافية من الشواءب والمتحررة من سلطان الأغراض الفاسدة