هذه الأغنية عندما كانت تذاع على القناة الأولى في تلفزيون العراق في السبعينات كان لها صدى في نفس كل عراقي عاشق للاغنية العراقية الاصيله وعندما ضهرت أغنية كريم منصور بس تعالوا . الجميع قال إنها امتداد لاغنية طالب القره غولي لأنها جسدت الماضي والحاضر في أن واحد أنه زمن لن يعود وعمالقة لن تتكرر
أقوى لحن غناه بصوته. الاستاذ طالب ألقرة غولي. رحمه الله. هذه الاغنية سجلت للإذاعة سنة ١٩٧٤.ولم تصور فقط وضع عليها تصوير المونتاج بصور مناطق بغداد ونهر دجلة والجسور والاشجار.. كنا نشاهد هذا الااغنية بعد فيلم الساعة 4 يوم الجمعة....؟ مازلنا نعشق الماضي بسبب بشاعة الحاضر....؟ من مستنقع الغربة البرتغال د/فريد الجراح مجرم عراقي هارب من وجع الذكريات التاريخ 2022
أحسنت واجدت دكتور هذه هي الحقيقة نعشق الماضي بسبب بشاعة ومرارة الحاضر هذه الأغنية لها ذكريات جميله وعندما ضهرت أغنية كريم منصور بس تعالوا الجميع قال بأن هذه الأغنية تذكرنا بأغنية طالب الغرغولي لأنها امتداد لهذه الأغنية فهي جمعت أصالة الماضي والحاضر في أن واحد
@@user-tc4bd1rg7t انا وقطار العمر و نحن في رحلتنا على متن قطار الحياة ..نلتقي باناس منهم ....راحلون.هاربون.تائهون....نلتقي بهم .. في محطات الازمنة المختلفة .ليترك كل شخص منهم لوحة حية على جدران الذاكرة .المعلقة ..باحاسيس لن تنسى نجد في اللوحة. ....شلال البكاء ..وابتسامة السماء ... سحر الحب يحوله للربيع ومعه الوان الخريف و قد نجد من اشواك الكره ما يحولها للجليد ... نتعلم ان الشهد والاجاج جزء من وصفة الحياة ....وان لولاهما لن نفرق بين مذاق و مذاق .... ونحن نمضي يتوقف قطار الحياة ...فجأة عن المضي نحو الامام ... دون سابق انذار ... ...ليحصل خلل شبه مركزي...في لب القلب والكيان..... فنجد انفسنا قد تعطل فينا مستوى العطاء ...نتراجع قليلا الى الوراء نعيد الذاكرة ...المشاهد ...الاحداث ...نعاتب ...نغضب ....نكابر.... نكتب رسائل.... نشق رسائل.... الى ان نصل لمحطة التواصل مع النفس..ننحدر فيها قليلا ... في زاوية شبه بعيدة عن المتطفلين..نجد انفسنا دخلنا كهوف الوحدة والانفراد في تدبر نعيد نظرتنا للحياة .... بين الصمت والانصات لانين الذات..في انتظار اشراقة امل ....على عتمة الروح .... قد تكون الهاما من خالق الروح .... تعيد فينا وتجدد حب السعي باليقين و الاخلاص .....هنا يبدأ القطار في التحرك من جديد.... نحو الامنيات الكثيرة....المتلئلة في سماء الاحلام البعيدة..... لكنها ليست بمستحيلة وفي رحلتنا على متن قطار الحياة .سنتعلم كيف نلملم شتات الافكار.... وكيف تلتئم الجراح...شعلة الامل ستشعل .. وسط ازدحام الافكار وظلام الخيبات.......سنبني من انقاض الماضي ......حاضرا ينير دربنا للامام... ..الى ان نصل لبر الامان...الا وهو هو حسن الظن بمن تحب...؟ د/فريد الجراح مجرم عراقي هارب من وجع الذكريات المكان مجهول التاريخ ؟.../؟../؟
كذلك اعتقد ان كل ما لحنه الاستاذ طالب القره غولي في كفة وهذه الاغنية في كفة من روعة اللحن والكلمات تلامس القلب مع اننا كنا اطفالا وبذلك التسجيل الصوري المرافق للاغنية والذي يسجل جمال بغداد باشجارها ونخيلها وشوارعها ومتنزهاتها وجسورها وكانها جنة ونهر دجلة الذي يداعب ضفيرتي بغداد (الكرخ والرصافة)
@@safaaldinahmad1058 استاذ صفاء أحييك على عذوبة وجمال كلماتك فعلا كما تفضلت عذوبة اللحن وجمال الكلمات التي تحمل بين سطورها معاني كثيره لايمكن ترجمتها بسهولة أنا من وجهة نظري هذه الكلمات واللحن ربما يصف لنا أصالة العراق وأصالة شعبه وأصالة هذه الأرض ربما يصف لنا احاسيس ومشاعر مستوحاة من أصالة وطيبة كل ما موجود على الأرض.. احترامي وتقديري لحضرتك
@@user-tc4bd1rg7t احترامي وتقديري وشكري لكم ولكلماتكم الرقيقة ، اخي نحن لا نبخل على وصف حسنائنا الجميلة (بغداد ) فهي معشوقتنا وامنا التي تربينا بها ودرجت اولى خطواتنا على ارضها وشربنا من دجلتها ودرسنا وتعلمنا بها وتجولنا بها شوارعها وازقتها وتنسمنا نسيم حدائقها وهي على ما فيها الان جنتنا التي كلما ضاقت علينا نفوسنا لا نجد الا بغدادنا تنشرح صدورنا لرؤيتها وتسرع اليها خطواتنا كالطفل المكلوم الذي يهرع الى احضان امه
كل ما أكَول العراق راح وتقسم وتشتت من الاحتلال لحد الآن بس من أسمع هاي الاغاني الخالدة الراقية كلمات وألحان وأصوات مغردة يرجعلي الأمل واكَول العراق بعده بخير وبصحة وعافية يارب يارب يارب إرفع ألهم والغم وأقلع المحتلين واقلع الخونة من العراق الحبيب
تعتبر هذه ألاغنية من اروع الالحان ما غنى طالب ألقرة غولي بصوته الحلو..كنت في الابتدائية واحب اسمعها.وحاليا صارلي ٣ ايام اسمعها اينما كنت في الشارع أو في السيارة أو في البيت. كلش كلمات رائعة وعذبة. للشاعر زامل سعيد فتاح.وبصوت المغرد طالب ألقرة غولي. رحمهما الله برحمته الواسعة..
هذه السيمفونيه المظلومه اعلامياالعملاق والموسيقار طالب القره غولي سجلها في ستديو الاذاعه والتلفزيون عام ١٩٧٤ ولم يصورها لتلفزيون وعندما كانت تعرض في التلفزيون تظهر معها اجزاء من نهر دجله والجسور الواقعه عليه واسراب من النوارس ولاتزال الذاكره تحمل ذالك الزمن الجميل
هنا الطائفية هنا المناطقية هنا عدم الوفاء للوطن هنا شعب يتقبل ان يتحكم بمصيره الاجنبي هنا شعب يرضى ان يقرر مصيره السارق والعميل والمزور هنا شعب يقدس من يحمل سلاح ضد ابنائه ويعطيهم مكافئة لانهم قتلوا ابنائهم وسرقوا ثرواتهم هنا شعب يعطي لفنان يرشح للانتخابات اصوات عائلته
طالب جابر القرغولي : أصالة الكلمات وتميز اللحن والأداء النابع من أرض الجنوب العراقي منبع المشاعر ورقيها ، إنها الأصالة والتي تمتد جذورها من حضارات اور وسومر ...مهد فجر السلالات الانسانية الرائدة... بقت الاصالة وتبقى ورحل الطارؤن الأجلاف القادمون من رحم الرذيلة والانحطاط والاسفاف ..نتاج الغجر ومتبنيهم من آل المجيد و قواديهم ... الحثالة صدام و أعوانه النكرات....
أسطورة اللحن الراقي العذب . ولكن مع كل الاسف لم يأخذ حقه في مجال الفن في العراق ، أقل تقدير نصب تذكاري يخلد ذكراه كعبدالحليم وام كلثوم وعبدالوهاب في مصر .