طرائق  

ايش معنا السبع المثاني

@@user-ef7kl9wl7x لم أصل إلى المعنى الصحيح لها بعد ، ولكن من الواضح أنها شئ غير القرآن الكريم نفسه . لأن الآية تقول بأن الله تعالى آتى نبيه السبع المثاني والقرآن العظيم ، مما يعني أنهما شيئان مختلفان . الموضوع يحتاج لتفرغ وبحث .

قدم للاستاذ رشيد في عنده خلفيه لأنها ايه مهمه محتارين حولها منهم من يقل الفاتحه وعدت تفاسير

@@user-ef7kl9wl7x نحن بإنتظار تفسير الأستاذ رشيد لهذه الجملة من خلال الخط القديم . هل سيجد أية معلومة هناك ؟. هذا ما ننتظره ، ونتابع كل حلقه من حلقاته .

يا ترى من وجهت نظرك.. ما هو مصدر نقلى.. أنا اطرح علم كلمة جديد.. ممكن تجبلى المصدر الذى اقتبست منه موضوع الفيديو.. يعنى يتحدث بالخط المصرى القديم.. هات المصدر الذى تدعى..

@@رشيدأبوزيد اتوكل على الله و ساقدم لك بإذن الله الجواب القاطع. اولآ يجب أن نتفق ان مسألة السموات السبع و الايام الستة هي مسائل كونية فلكية، فلهذا بما ان وعدي لك ان الجواب قاطع، سيكون الجواب مثبت فلكياََ بحيث يكون غير قابل للتؤيل الكلامي. ذكر القرآن في عدة مواضع ان خلق السموات والأرض كان في ٦ ايام، ولكن سورة فصلت اشارة للمعلومة مثيرة للاهتمام أن الأرض خلقت في يومين، { ۞ قُلۡ أَىِٕنَّكُمۡ لَتَكۡفُرُونَ بِٱلَّذِی خَلَقَ ٱلۡأَرۡضَ فِی یَوۡمَیۡنِ وَتَجۡعَلُونَ لَهُۥۤ أَندَادࣰاۚ ذَ ٰ⁠لِكَ رَبُّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ } [سُورَةُ فُصِّلَتۡ: ٩]. هنا تستطيع القول ان القرآن يشير ان عمر الأرض يساوي ثلث عمر الكون (يومين ÷ ستة ايام) . نأتي للعلم الفلكي وساقول لك المعلومات الصادمة. عمر الكون بأغلب الدراسات العلمية هو ١٣.٨ مليار سنة، بينما عمر الأرض هو ٤.٦ مليار سنة، فلو قسمت عمر الأرض العلمي على عمر الكون ستكون الإجابة بالتمام و الكمال ١/٣ وهو ما يطابق القرآن. اي ان اليوم الواحد او الحقبة الزمنية التي يتكلم عنها القرآن هي ٢.٣ مليار سنة. هناك معلومة عجيبة أخرى تستدعي التدبر، بدأت الحياة البسيطة قبل ٢.٣ مليار سنة (اليوم الخامس! )، اما حياة البشر فلا تتعدى عشرات آلاف من السنين اي اليوم السادس. معلومة أخرى مثيرة، ان مسيرة الشمس في المجرة لاكمال دورة واحدة هي ٢٣٠ مليون سنة، اي ١/١٠ يوم من الايام الستة. سبحان الله يعني كل الادلة هنا تأكد على أهمية هذا الرقم ٢.٣ مليار سنة وهو مدة اليوم الواحد في الأيام الستة. أما الحديث عن السموات السبع فله حديث طويل ولكني ساختصره لك. السماء الدنيا : سماء ارض التكليف السماء الثانية: المجموعة النجمية (المجموعة الشمسية بالنسبة لنا) السماء الثالثة: الفضاء داخل المجرة (ظهر الحوت) السماء الرابعة: هي السماء التي تحيط بالمجرة السماء الخامسة: هي العنقود المجرى (galaxy cluster) السماء السادسة : هي النسيج الكوني (السماء ذات الحبك cosmos fabric) السماء السابعة : الكون كله هذا نهاية كلامي و العزيز الرحيم اعلم

كلام معقول جدا الله يبارك فيك ويزيدكم علمآ

نعم...ولو بحثنا جيدا عن كل لهجات عربيا...سوف تزداد القراءات..عن عشر....اللهجات كثيرة لكن تم حصرها فى عشرة فقط

@@رشيدأبوزيد لكن ا.رشيد حضرتك قبل كدا انتقدت اهتمامهم الزائد بالنطق الصحيح في الحروف اللثوية والغنن والحفظ ولا كان قصد حضرتك اهتمامهم بدا اكتر من التدبر؟

انتقادى يؤيد ما اقول..هم يريدون نطق ما يعرفون فقط...لكن توجد لهجات متعددة لعربيا...مثال..الجيم. يمكن أن تنطق دال...جاب..داب....كذلك القاف والكاف...قرأن...كرأن....وفى كلا اللفظين المعنى واحد...المهم أن تكون ملما باللهجه المتفق عليها....ولا تنكر اللهجات الأخرى

@@رشيدأبوزيد السلام عليكم اخيالكريمياريت تعمل سلسلة عن الارقام وهل منطوقها ولفضهايعني معنى هذا الرقم لانه علم الرقام توسع والكثير بحثوا فيه واحياناكلامهم يناقض بعضهم البعض فالرجوع للفض يمكن يحل المساله واذا تم ربطه بالارقامالتي بالقران سيكون مرجع ومثبت

ثم لا تعني (بعد ذلك) فقط في لغة العرب وإنما تعني إخبار أيضا. مثل قوله تعالى (وَأَنَّ هَـٰذَا صِرَ ٰ⁠طِی مُسۡتَقِیمࣰا فَٱتَّبِعُوهُۖ وَلَا تَتَّبِعُوا۟ ٱلسُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمۡ عَن سَبِیلِهِۦۚ ذَ ٰ⁠لِكُمۡ وَصَّىٰكُم بِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ ۝ ثُمَّ ءَاتَیۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَـٰبَ تَمَامًا عَلَى ٱلَّذِیۤ أَحۡسَنَ وَتَفۡصِیلࣰا لِّكُلِّ شَیۡءࣲ وَهُدࣰى وَرَحۡمَةࣰ لَّعَلَّهُم بِلِقَاۤءِ رَبِّهِمۡ یُؤۡمِنُونَ) [سورة الأنعام 153 - 154] . راجع معنى ثم في اللغة العربية ويمكنك مراجعة فيديو لمنقذ السقار هل القرآن تناقض في ترتيب خلق السماوات والأرض.