كنت في عام ٢٠١٥ في طريق العودة من قم المقدسة إلى مدينة مهران الحدودية أنا وجماعة وثلاثة عراقيين زوج وزوجته ومواطن عراقي آخر معهم في الخانة الخلفية للتكسي وأنا كنت جالساً في الصدر واشترطت على السائق أيصالنا الى المنفذ الحدودي ولكنه بسبب تعبه وإرهاقه اوصلنا إلى عيلام وخابر شخصاً آخر سائق تكسي في عيلام لغرض إيصالنا إلى مهران وعندما جاء صديقه قلت له لا ندفع أي اجرة إضافية وسوف نشتكي عليك ولكنه تراجع وقال لا سوف يوصلكم بالنيابة عني ٠ وهكذا وصلنا المنفذ والحمد لله ٠ اكثر الإيرانيين مع الأسف يحاولون إستغلال وإبتزاز العراقيين ٠