اسحب اشتراكك كما شئت واذهب واشترك مع أولائك الذين ذبحوا الفتاتين بدعوى أنهما نصرانيتين، كفا من التشدد، أنا لم أقل في الفيديو أني أحتفل معهم وأني أأيد ما يفعلون، أنا نقلت نظامهم وإتقانهم لعملهم لعل بعض المسلمين يتعظ بما نقلت وتتضح الصورة أن من تسمونهم الكفار أو النصارى، في الحقيقة، هم أحسن منا تنظيما وإتقانا وأن هذه الصفات كان الأولى أن يتصف بها المسلمون. لكن للأسف هناك أحكام معلبة وجاهزة تطلقونها و توزعونها يمينا وشمالا دون التثبت من الأمر ، أنا لا ألومك أنت، أنا ألوم أولائك الذين ينتسبون ظلما وزورا إلى السلف الصالح، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، لا يلتمسون لك الأعذار، وهم جاهزون على الإنقضاض عليك في أول فرصة و في أول كبوة لك (على ما يعتقدون) متناسين بذلك فضلك و كل أعمالك السابقة (الحلال) و يلصقون بك تهمة الخروج من الملة والدين والزندقة والكفر كأنهم قضاة نصبو أنفسهم يدخلون من شاؤو الجنة و من شاؤو النار، حسبنا الله ونعم الوكيل، يا أخي لقد حذر رسول الله من قوم أحداث الأسنان سفهاء الأحلام، يقولون من قول خير البرية، يقرؤون القرآن لايجاوز حناجرهم .... دون علم ودون مستوى تعليمي، و مع ذلك يفتون بما ليس لهم به علم، لا يحسنون حتى الوضوء ولا يتقنونه ثم يكيلون الاتهامات للناي جزافا، بيني وبينك ما هي اركان الوضوء؟ ما هي نواقضه؟ ما هي فرائض الصلاة؟ أ تحسن قراءة الفاتحة بقواعدها؟ الخ..... كن منصفا وأجبني، وإلا فاذهب وتعلم ثم بعد ذلك احكم على الناس و عظهم . للإشارة، أنا لا يشرفني مشاركة أمثالك في قناتي.
*يا اخواني الله يرضى عليكم استهدوا بالله تهنئة النصارى بأعيادهم محرمة بالاتفاق لأن المهنئ لهم يهنئهم بشعائر الكفر، كما لو هنأهم بعبادة الصليب، وليس هذا من هدي النبي ﷺ ولا من هدي أتباعه مشاركتهم في أعيادهم بالتهاني وصنع الأطعمة وما أشبه ذلك، حرام وقد جمع الله تعالى بين الإحسان لهم وبين النهي عن اتخاذ الولاية في سورةً واحدة، فقال تعالى: *﴿يا أيها الذي آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة﴾. وقال في السورة نفسها: (لا يَنهاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذينَ لَم يُقٰتِلوكُم فِى الدّينِ وَلَم يُخرِجوكُم مِن دِيٰرِكُم أَن تَبَرّوهُم وَتُقسِطوا إِلَيهِم إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُقسِطينَ)* [آية 8, سورة الممتحنة] *نحسن إليهم ولا نظلمهم من باب سماحة الإسلام وعدله ومن باب دعوتهم إلى الإسلام الحق وليس من باب المودة والموالاةٍ والمناصرة نحسن إليهم ونقدم لهم يد المساعدة من باب العدل والرحمة والحرص على اخراجهم من ظلمات الكفر والنار هذا أفضل احسان أن تحرص على نجاتهم من أن يخلدوا في نار جهنم وإلا فالكفر ظلم عظيم فلا نعين الظالم على ظلمه ونهنئه على كفره *(وَقالُوا اتَّخَذَ الرَّحمٰنُ وَلَدًا لَقَد جِئتُم شَيـًٔا إِدًّا تَكادُ السَّمٰوٰتُ يَتَفَطَّرنَ مِنهُ وَتَنشَقُّ الأَرضُ وَتَخِرُّ الجِبالُ هَدًّا…)* [آية 90, سورة مريم] *(لا تَجِدُ قَومًا يُؤمِنونَ بِاللَّهِ وَاليَومِ الآخِرِ يُوادّونَ مَن حادَّ اللَّهَ وَرَسولَهُ وَلَو كانوا ءاباءَهُم أَو أَبناءَهُم أَو إِخوٰنَهُم أَو عَشيرَتَهُم أُولٰئِكَ كَتَبَ فى قُلوبِهِمُ الإيمٰنَ وَأَيَّدَهُم بِروحٍ مِنهُ وَيُدخِلُهُم جَنّٰتٍ تَجرى مِن تَحتِهَا الأَنهٰرُ خٰلِدينَ فيها رَضِىَ اللَّهُ عَنهُم وَرَضوا عَنهُ أُولٰئِكَ حِزبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزبَ اللَّهِ هُمُ المُفلِحونَ)* [آية 22, سورة المجادلة] *نسأل الله السلامة والعافية لو كان واحد فيهم يأذيك في أبوك وأمك ما كنت راح تسكت له لكن الله سبحانه وتعالى ما نقدره حق قدره… لنستهدي بالله ولا نخلط الأمور فنعين على الظلم والكفر لنتفقه في ديننا جيدا ونستهدي بالله للفهم السليم* أنظروا التفصيل في كتاب: أحكام أهل الذمة *نصيحة للنصارى* *(يٰأَهلَ الكِتٰبِ لا تَغلوا فى دينِكُم وَلا تَقولوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الحَقَّ إِنَّمَا المَسيحُ عيسَى ابنُ مَريَمَ رَسولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلقىٰها إِلىٰ مَريَمَ وَروحٌ مِنهُ فَـٔامِنوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلا تَقولوا ثَلٰثَةٌ انتَهوا خَيرًا لَكُم إِنَّمَا اللَّهُ إِلٰهٌ وٰحِدٌ سُبحٰنَهُ أَن يَكونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ ما فِى السَّمٰوٰتِ وَما فِى الأَرضِ وَكَفىٰ بِاللَّهِ وَكيلًا لَن يَستَنكِفَ المَسيحُ أَن يَكونَ عَبدًا لِلَّهِ وَلَا المَلٰئِكَةُ المُقَرَّبونَ وَمَن يَستَنكِف عَن عِبادَتِهِ وَيَستَكبِر فَسَيَحشُرُهُم إِلَيهِ جَميعًا فَأَمَّا الَّذينَ ءامَنوا وَعَمِلُوا الصّٰلِحٰتِ فَيُوَفّيهِم أُجورَهُم وَيَزيدُهُم مِن فَضلِهِ وَأَمَّا الَّذينَ استَنكَفوا وَاستَكبَروا فَيُعَذِّبُهُم عَذابًا أَليمًا وَلا يَجِدونَ لَهُم مِن دونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلا نَصيرًا)* [آية 173, سورة النساء]
يا اخي الكريم عندكم قصر النظر و عندكم أحكام معلبة و جاهزة توزعونها يمينا وشمالا، أنا لم أقل أني هنأت أحدا بعيد، أنا نقلت النظام والتنظيم ليقتدي به( مسلمونا ) الذين يذبحون بعضهم بعضا ، ليس إلا، لكنكم دائما تنصبون أنفسكم حكاما و قضاة على الآخرين وتسارعون في إطلاق و إصدار الأحكام دون التثبت من الأمر و أمثالكم ، من يحرضون الحكام الطغاة على قتل المسلمين بدعوى خروجهم على الحاكم، بئس من دعوى هي، تترخصون في قتل المسلمين و تتورعون حتى عن نقل طقوس نصارى نعيش بينهم مطمئننين، كان الهدف من نقلها هو تشجيع ورفع همة المسلمين الذين يعيشون في تخلف كبير وفوضى عارمة وجهل منتن . كم كنت أتمنى أن نكون نحن قدوتهم وليس العكس، لكن بعض المتنطعين المنتسبين إلى السلف ظلما وزورا يزينون للحكام أفعالهم رغم أنهم السبب في هذا التخلف وهذا الجهل
@@ALMOUNIRtechnologie *حبيبي أولا الدين النصيحة صدق رسول الله ﷺ واجب علينا ننصح بعض ونذكر بعض بشريعة الله وثانيا أنا بحمد الله لا أنتمي إلى أي طائفة أو حزب أنا من عامة المسلمين ولا أخلط ديني بالسياسة ومثل كلامك هذا هو اللي يحرض على ترك شريعة الله والبعد عن هدي نبينا محمد ﷺ من حيو لا يشعر أنا بلغت وأنت حر دينتا كله نظام الفرق أنهم هم ينظمون مظهيرتهم الجوفاء وأما حياتهم الأسرية والروحية جحيم روح شوف الذين أسلموا منهم يعلموك ما هو النظام في الإسلام ويعلموك قيمة دينك روح فتش على يوسف ايستس هو يشرحلك وينظفلك راسك من الخلط اللي فيه *(يَعلَمونَ ظٰهِرًا مِنَ الحَيوٰةِ الدُّنيا وَهُم عَنِ الءاخِرَةِ هُم غٰفِلونَ)* [آية 7, سورة الروم]*
لا تخلط دينك بالسياسة؟!!! إذا أنت علماني، الدين كل ، وليس جزءا، إما أن تأخذه كاملا أو تتركه كاملا، لا تختار حسب هواك، تتركون اهم شيء في الدين "ألا وهو العدل " بحجة - عدم خلطه بالسياسة- وتتهافتون عاى فسافس الأمور، إن فعلا أردت النصيحة، فقم اولا بنصح ولاة أمرك الطغاة المستبدين بشعوبهم، ولا تقل لي إنها السياسة، ففد رغب رسول الله في ذلك في حديث" ...أفضل الجهاد قول كلمة حق عند سلطان جائر..." واتركك من فسافس الأمور إن كنت تؤمن فعلا بأن الدين النصيحة كما قلت، أم أسد على الكريسمس ونعامة على الباقي؟
@@ALMOUNIRtechnologie *لا تتكلم معي على أساس أني من جماعة أنا وحدي وأدخل لقبري وحدي أنت الذي يجب تقرأ دينك قال النبي قول الحق عند السلطان لما أجده سوف أخبره تذهب عنده وليس تنادي الناس شوفوني كا الأحمق بينك وبينه مثل ما تريد أن ينصحك رعيتك بينك وبينهم أنت حفظت هذا الحديث الذي فهمته غلط ما قرأت كل الأحاديث التي تحذر من الذي وقع فيه السوريون والسعيد من وعظ بغيره أنا أعشق قراءة الحديث والله ما قرأت في كتب غير القران والتفسير والحديث ولست من* ⤵ الاحاديث الصحاح في تحريم الخروج على الحاكم الـحديث الأول: عَنْ وائل بن حجر - رضي الله عنه - قَالَ: سَأَلَ سَلَمَةُ بْنُ يَزِيدَ الْجُعْفِيُّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ :يَا نَبِيَّ الله، أَرَأَيْتَ إِنْ قَامَتْ عَلَيْنَا أُمَرَاءُ يَسْأَلُونَا حَقَّهُمْ وَيَمْنَعُونَا حَقَّنَا فَمَا تَأْمُرُنَا، فَأَعْرَضَ عَنْهُ؟ ثُمَّ سَأَلَهُ، فَأَعْرَضَ عَنْهُ؟ ثُمَّ سَأَلَهُ فِي الثَّانِيَةِ أَوْ فِي الثَّالِثَةِ، فَجَذَبَهُ الأشْعَثُ بْنُ قَيْسٍ، وَقَالَ: *اسْمَعُوا وَأَطِيعُوا فَإِنَّـمَـا عَلَيْهِمْ مَـا حُــمِّلُوا وَعَلَيْكُمْ مَا حُـــمِّـــلْــتُمْ.* [مسلم1846] الـحديث الثاني: عن ابن مسعود -رضي الله عنه- قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: *إِنَّهَا سَتَكُونُ بَـعْدِي أَثَرَةٌ وَأُمُورٌ تُـنْــكِرُونَهَا ،قَالُوا : يَا رَسُولَ الله، كَيْفَ تَأْمُرُ مَنْ أَدْرَكَ مِنَّا ذَلِكَ قَالَ: تُؤَدُّونَ الْـحَقَّ الَّذِي عَـلَيْـكُمْ وَتَسْأَلُونَ الله الَّذِي لَــــكُمْ.* (أثرة = استئثار بالأموال) [البخاري3603 / مسلم1846] الـحديث الثالث: عن حذيفة -رضي الله عنه - قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: *يَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ لا يَـهْتَدُونَ بِـهُدَايَ، وَلا يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي، وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُـثْمَــانِ إِنْسٍ، قَالَ: قُلْتُ: كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ الله إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ؟، قَالَ: تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلأمِيرِ، وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ، وَأُخِذَ مَالُكَ؛ فَاسْمَعْ وَأَطِعْ.* [مسلم1847] الـحديث الرابع: *عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ قَالَ: قُلْنَا: يَا رَسُولَ الله، لا نَسْأَلُكَ عَنْ طَاعَةِ مَنِ اتَّقَى، وَلَكِنْ مَنْ فَعَلَ وَفَعَلَ، فَذَكَرَ الشَّرَّ، فَقَالَ: اتَّقُوا الله، وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا.* [ابن أبي عاصم في السنة1069] الـحديث الخامس: عن عَوْف بْنَ مَالِكٍ الأشْجَعِيَّ يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم، يَقُولُ: *خِيَارُ أَئِمَّتِكُمُ الَّذِينَ تُـحِبُّونَهُمْ وَيُــحِبُّونَكُمْ، وَتُصَلُّونَ عَلَيْهِمْ وَيُصَلُّونَ عَلَيْكُمْ ،وَشِرَارُ أَئِمَّتِكُمُ الَّذِينَ تُبْغِضُونَهُمْ وَيُبْغِضُونَكُمْ، وَتَلْعَنُونَهُمْ وَيَلْعَنُونَكُمْ، قَالُوا: قُلْنَا يَا رَسُولَ الله، أَفَلا نُنَابِذُهُمْ عِنْدَ ذَلِكَ؟، قَالَ: لا، مَا أَقَامُوا فِيكُمُ الصَّلاةَ، لا مَا أَقَامُوا فِيكُمُ الصَّلاةَ أَلا مَنْ وَلِيَ عَلَيْهِ وَالٍ فَرَآهُ يَأْتِي شَيْئًا مِنْ مَعْصِيَةِ الله، فَلْيَكْرَهْ مَا يَأْتِي مِنْ مَعْصِيَةِ الله، وَلا يَنْزِعَنَّ يَدًا مِنْ طَاعَةٍ.* [مسلم1856] الـحديث السادس: *عن ابن عمر -رضي الله عنهما-، عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: عَلَى الْـمَرْءِ الْـمُسْلِمِ الـسَّمْعُ وَالطَّاعَةُ فِيمَـا أَحَبَّ وَكَرِهَ،إ ِلاَّ أَنْ يُؤْمَرَ بِـمَعْصِيَةٍ، فَإِنْ أُمِرَ بِمَعْصِيَةٍ فَلا سَمْعَ وَلا طَاعَةَ* . [البخاري2955 / مسلم1709] الـحديث السابع: *عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَــالَ: مَنْ كَرِهَ مِنْ أَمِيرِهِ شَيْئًا فَلْيَصْبِر، فَإِنَّهُ مَنْ خَرَجَ مِنَ السُّلْطَانِ شِبْرًا مَاتَ مِيتَةً جَــــاهِلِيَّـــــةً* . [البخاري7053 / مسلم1851]
يا أخي لا تزايد علي، فأنا أقرأ الأحاديث والقرآن كذلك، أم أنكم أنتم فقط من تمتلكون الحقيقة والحق في إعطاء النصيحة وتوجيه الناس، يا أخي كلنا مسلمون ولكن فهمكم للأحاديث هو المعظلة، أنتم تفهمونها على أساس الذل والخضوع والخنوع لأولائك الطواغيت وحاشى رسول الله أن يأمرنا بذلك، ان نبقى مذلولين، الاحاديث التي نسختها وجئت بها من النت لتستشهد بها، ادعوك ان كنت نزيها وتبحث عن الحقيقة، ان تبحث كذلك عن معناها الآخر الذي يحض على رفض الظلم والجور كما قال عمر رضي الله عنه: وليت عليكم ولست بخيركم، فإن أحسنت فأعينونى، وإن قصرت فقوموني. ادعوك بقلب صادق أن تبحث عن تفسيرات العلماء الربانيين الصادقين ودعك من ديدان القراء الذين يزينون أفعال الطواغيت ويبحثون عن أحاديث يفصلون تفسيراتها على مقاس ولاة أمرهم، وأضرب لك مثالا واحدا من بين الآلاف من الأمثلة الصارخة من بعض (علماء) السعودية الذين تارة يحرمون سياقة المرأة وتارة أخرى يجيزونها، وبعضهم أحل دم خاشقجي رغم أن دم المسلم حرام وعرضه وماله، يتلونون ويسايرون هوى الحاكم وشهواته و رغباته. مثل هؤلاء (العلماء) هم من جاؤو بهذه التفسيرات التي استدللت بها، أدعوك أخي الكريم دعوة صادقة ان تبحث عن التفسيرات الأخرى فهي موجودة، ونصيحة أخوية، لا تبحث عن رأي واحد و اجتهاد واحد ومسلك واحد فتضيع بضياع صاحبه، فكلنا بشر نخطئ، وكن منفتحا على التأويلات كافة فلعل الله يفتح بصيرتنا وبصيرتك لما فيه خيرنا وخير هذه الأمة، و هذا آخر الكلام والسلام
