هذا الفلم هو إعادة لفيلم من الثمانينيات للمثّل بورت رينولد. أفلام كثيرة في الزمن الحالي هي إعادة لأفلام قديمة. السينيمائيون القدامي كانوا مبدعين و كانت لديهم تجارب أكثر في الحياة علي عكس السينيمائيون الجدد و الذين يقدّم أغلبهم محتويات تافهة و بلا عبر. نحن نعيش في زمن صارت فيه السينما إستهلاكية و تافهة و بلا روح . كلّ الأفلام التي أعدت مشاهدتها مرارا و تكرارا هيّ أفلام من القرن الماضي. و لا فلم واحد صدر بداية من عام 2000 أنا شاهدته أكثر من مرّة واحدة. أيضا ألوان شاشة السينما صارت داكنة منذ السنوات الـ2000 و لم تعد السينما ألوانها برّاقة و زاهية كما كانت في القرن الماضي. منذ السنوات الـ2000 و السينما لم يعد يمتعني، لقد فقد سحره
هذا الفلم هو إعادة لفيلم من الثمانينيات للمثّل بورت رينولد. أفلام كثيرة في الزمن الحالي هي إعادة لأفلام قديمة. السينيمائيون القدامي كانوا مبدعين و كانت لديهم تجارب أكثر في الحياة علي عكس السينيمائيون الجدد و الذين يقدّم أغلبهم محتويات تافهة و بلا عبر. نحن نعيش في زمن صارت فيه السينما إستهلاكية و تافهة و بلا روح . كلّ الأفلام التي أعدت مشاهدتها مرارا و تكرارا هيّ أفلام من القرن الماضي. و لا فلم واحد صدر بداية من عام 2000 أنا شاهدته أكثر من مرّة واحدة. أيضا ألوان شاشة السينما صارت داكنة منذ السنوات الـ2000 و لم تعد السينما ألوانها برّاقة و زاهية كما كانت في القرن الماضي. منذ السنوات الـ2000 و السينما لم يعد يمتعني، لقد فقد سحره