هذ الفئة من أصبحو من يسمونهم المسترحيون والشيخ مهساس لم يعتذر منهم بل من الحضور في المسجد ومن لهم أخلاق ومن يتشفى في الشهيد لايستحق أن يقدم له الإعتذار هم قلوبهم مليئة بالحقد والغل وهم من خذلو أهل غزة
إعتذر أو لم يعتذر... ليته يتوب إلى الله أولاً.... وبعدين لا يجوز أن تصنف الناس على كيفك... إين نجد هذه الفرقة التي تدعون... هل لهم مركزا.. مكتوب عليه إسم الجماعة.... وهل أعلنوا ذلك وهل لهم كتب ومقالات تثبت انهم جماعة أو حزب... لن تجدوا ذلك لأنها كذبة اخترعتموها.. وأعدوا جواباً... عندما تقفون بين يدي الله سبحانه وتعالى.....