حلقة " انتحــار الكيــان " من قناة Summary ... اعرف القصة من الأول .. برعـــاية Better House 👇
مشروع ڤيدالا هو الانسب لاستثمار فلوسك فيه و الحفاظ علي قيمتها ضد التضخم . خصم خاص لي اول ١٠٠ عميل و خصم ٤٠% للي يدفع كاش للتواصل مع شركة بتر هاوس : 📞 الخط الساخن: 15136
📲 من داخل و خارج مصر او عبر الواتس اب : 201227000507+
🌐 تصفح موقعنا الالكتروني : www.betterhous...
عاجل | تحرك قوات إسرائيلية ضخمة تجاه لبنان بعد سقوط عدد ضخم من الجنود ضحايا لكمين حماس
جديد حرب غزة والصراع بين إسرائيل وحزب الله تقدمه هذه الحلقة من قناة سمري.
حيث وعد وزير الدفاع الإسرائيلي، الاثنين، خلال زيارته لواشنطن بالعمل على إعادة الرهائن المحتجزين في غزة، وحث على التعاون الوثيق مع الولايات المتحدة في ظل توتر العلاقات. والتقى وزير الدفاع يوآف غالانت، رئيس وكالة الاستخبارات المركزية بيل بيرنز، المسؤول الأميركي الرئيسي في المفاوضات لإطلاق سراح الرهائن. وقال غالانت قبل أن يبدأ اجتماعاته: "أود أن أؤكد أن التزام إسرائيل الأساسي هو إعادة الرهائن، دون استثناء، إلى عائلاتهم ومنازلهم". وأضاف "سنواصل بذل كل جهد ممكن لإعادتهم".
وأجرى غالانت محادثات مع وزير الخارجية أنتوني بلينكن في لقاء دام نحو ساعتين. وخلال الاجتماع، شدد وزير الخارجية أنتوني بلينكن خلال لقائه وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، الاثنين، على ضرورة اتخاذ المزيد من الإجراءات لحماية العاملين في المجال الإنساني في قطاع غزة، وفق ما قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية في بيان. ولم يدل غالانت بتعليقات لدى مغادرته الاجتماع مع بلينكن، حيث أطلق عشرات المتظاهرين أمام وزارة الخارجية هتافات وصفوه فيها بأنه "مجرم حرب".
وعرض الرئيس جو بايدن في 31 أيار/مايو خطة لوقف إطلاق النار في غزة، وإطلاق سراح جزء من الرهائن، قبل المحادثات بشأن إنهاء الحرب التي اندلعت إثر هجوم حركة حماس على إسرائيل في 7 تشرين الأول/أكتوبر. ورداً على المقترح، حددت حركة حماس مطالبها.
وتقول واشنطن إنها تعمل على ردم الفجوات بين الطرفين. وتسبب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بحلقة جديدة من التوتر في الأيام الأخيرة مع إدارة بايدن التي اتهمها بتأخير تسليم شحنات الأسلحة والذخيرة. واتخذ غالانت مسارا مختلفا قائلا إن "التحالف بين إسرائيل والولايات المتحدة والذي تقوده واشنطن منذ سنوات عديدة، مهم للغاية". وقال إنه إلى جانب الجيش الإسرائيلي، فإن "علاقاتنا مع الولايات المتحدة هي العنصر الأكثر أهمية لمستقبلنا من منظور أمني".
أما بايدن، الذي واجه انتقادات من جزء من قاعدته الانتخابية بسبب دعمه لإسرائيل، فقد أوقف شحنة تضمنت قنابل ثقيلة تزن 2000 رطل (أكثر من 900 كلغ). وقال نتنياهو الذي تربطه علاقات وثيقة بخصوم بايدن في الحزب الجمهوري، في اجتماع لمجلس الوزراء، الأحد، إن هناك "انخفاضا كبيرا في إمدادات" الأسلحة الأميركية منذ نحو أربعة أشهر. وردا على سؤال حول التعليق الأخير لرئيس الوزراء الإسرائيلي قال المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر "لا أفهم ما يعنيه هذا التعليق على الإطلاق".
وأضاف ميلر في تصريح لصحافيين "لقد أوقفنا مؤقتا شحنة واحدة من الذخيرة الثقيلة. هذه الشحنة لا تزال معلّقة". وأشار غالانت إلى أنه سيناقش أيضا المرحلة التالية من الحرب بعد أن قال نتنياهو إن المعارك "العنيفة" ضد مقاتلي حركة حماس "على وشك الانتهاء"، ولا سيما في مدينة رفح في جنوب القطاع غير أن الحرب ستتواصل. وقال ميلر إن الولايات المتحدة ستضغط على إسرائيل للعمل على ترتيبات طويلة الأجل بعد انتهاء القتال. وأضاف "لا نريد أن نشهد في رفح ما شهدناه في مدينة غزة وما شهدناه في خان يونس، وهو نهاية العمليات القتالية الكبرى ثم بداية إعادة ترسيخ حماس لسيطرتها".
من جهة أخرى، حذرت وسائل إعلام تابعة للجيش الإسرائيلي من خطورة حصول مصر والسعودية على أسلحة نووية مستقبلا. وجاء في تقرير لمجلة "يسرائيل ديفينس" العسكرية التي تصدر عن الجيش الإسرائيلي تحت عنوان: "إذا كان لدى الإيرانيين أسلحة نووية، فإن تركيا ستفعل ذلك أيضا، وبعد ذلك ستأتي مصر والمملكة العربية السعودية"، إن السلاح النووي سيكون متاحا في المنطقة إذا حصلت عليه إيران وتركيا.
فيما حذر جدعون فرانك الرئيس السابق للجنة الطاقة الذرية الإسرائيلية خلال مؤتمر هرتسليا الحادي والعشرين لمعهد السياسة والاستراتيجية في جامعة "رايخمان" من سباق التسلح النووي بالمنطقة. وفي اليوم الثاني من مؤتمر هرتسليا لمعهد السياسات والاستراتيجية (IPS) في جامعة رايخمان حول القوة الإستراتيجية لإسرائيل تم بحث السباق النووي الإيراني، وحذر شاي هار تسفي رئيس القسم الدولي والشرق الأوسط بمعهد السياسات والاستراتيجية بجامعة رايخمان من برنامج إيران النووي.
وقال العميد (احتياط) افرايم سينا خلال كلمته بالمؤتمر: "هل سنتذكر أين نحن اليوم؟ رموز الصهيونية مهجورة، والناس ليسوا في مستوطنات الشمال والجنوب، هذا هو نجاح استراتيجية إيران، هذا هو انتصار في تصورهم. فالنظام في طهران متمسك بأهدافه الاستراتيجية ولا يغيب عن باله ولو للحظة واحدة، وهو يسعى إلى تحقيق الهيمنة الإقليمية ويصبح في نهاية المطاف قوة عالمية".
وتابع: "إسرائيل تواجه خطرة في هيمنتها الإقليمية منذ ثلاثين عاماً، فإيران تدعم بقوة الوكلاء الذين أنشأتهم في المنطقة، وبمجرد أن يتجاوزوا هذه العتبة، ستزداد هجرة الأدمغة من إسرائيل"، متساءلا: "كم من الآباء سيطلبون من أبنائهم الذين يدرسون في الخارج أن يعودوا إلى وطنهم؟"، وأجاب: "لن يوافق الأباء على عودة أبنائهم من الخارج مرة أخرى، بل وأن عدد قليل جدًا من المستثمرين بدأوا بالفعل في الوقوف على أقدامهم ولن يقوموا بالاستثمار في إسرائيل بدون أدمغة وبدون استثمارات، وبالتالي فإن إسرائيل في طريقها لتصبح دولة من دول العالم الثالث".
#فلسطين
#لبنان
#اخبار
28 сен 2024