عاجل و جديد رد الشيخ عبدالله الجربوع على أقوال الدكتور محمد أمان الجامي الإرجائيه وبيان أن لديه (ضح 

رحم الله الشيخ محمد أمان الجامي رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته

رحم الله الإمام محمد أمان الجامي ،شيخ المشايخ في عقيدة السلف.

قال الإمام الشافعي رحمه الله "وكان الاجماع من الصحابة والتابعين يقولون الإيمان قول وعمل ونية لا يجزئ أحدهما الا بالاخر" نقله شيخ الإسلام ابن تيمية والامام الالكائي في الابانة باب النية في الصلاة

حسبنا الله ونعم الوكيل في علماء الضلال، الذين يخوضون في أكابرة العلماء

الجرابيع وأتباعه ... من أين خرجوا إلينا !؟

من أقوى العلماء في علم العقيدة، الشيخ محمد أمان الجامي

جزا الله الشيخ العلامة عبدالله الجربوع خير الجزاء

اللهم ارحم علماء التوحيد والسنة

على هذا القول ليس في الدنيا كافر إذا عمموا هذا القول على اليهود والنصارى والشيوعيين وأصحاب وحدة الوجود التي نشرها التصوف الهندي في بلاد المسلمين.

محمد بن أمان الجامي هو من سن لأتباعه الوقيعة في أهل العلم والوشاية بهم لدى الجهات ذات العلاقة.

الفئة الضالة يتركون العلماء ابن باز والفوزان واللحيدان ويذهبون يجعلون العجم أئمة عليهم كالألباني والجامي واحد من ألبانيا والثاني من افريقيا الحبشه.

جزاك الله خيرا يادكتور كلمة حق ان الشيح عبدالله الجربوع من اكابر العلماء وخاصةً في مجال العقيدة والتوحيد ثانياً : ابوحنيفة محجوج بالاجماع ، الذي قبله من الصحابة وطبقة التابعين في ان الايمان قول وعمل واعتقاد ،، ولو ان ابوحنيفة خلافه صوري فهو يقر بأن الاعمال من لوازم الايمان ومتطلباته ثالثاً الشيخ محمد أمان الجامي له زلات وطوام غفر الله له ،، وابتدع منهجاً ومسلكاً غريباً ليس عليه خيار الامة من القرون المفضلة وليس في الدين في شيء ، وربما (هو لم يقصد) لجهله وفِصر نظره ،، ،، وذلك في تفريق الامة ذات العقيدة الواحدة ورمي التهم الباطلة للعلماء التاصحين ذوي المعتقد السليم واستخلال قذفهم وغيبتهم بل وربمـا الوشاية بهم ، واحياء منهج المرجئة ،، ومازال خطر هذا المنهج يعصف بالامة ويفرق المسلمين ويضعف الدين ،، ولاحول ولاقوة الابالله

عاملك الله بما تستحق وجعل لك من إسمك نصيب

لقد فهم قصد ابو حنيفة المتاخرين غلط والا فقصده اثبات الاعمال اكثر ممن اثبتوها واقرانه اعترضوا على قوله ولفظه لا قصده الموافق لهم وللسلف وهذا كان كثيرا بين المتقدمين زمن ابي حنيفة يختلفون في الفروع كاصول الفقه واستخراج وتنقيح وتخريج مناط العلل فكثيرا ما يختلفون في الوسائل والعلل لكن لا يختلفون في الاحكام والمقاصد والمعاني ويعلمون انهم مجمعون مع بعض عليها وانما يختلفون في الفروع والالفاظ والمباني وايهما افضل ان يقال لان (العبرة بالمقاصد والمعاني لا بالألفاظ والمباني)وهم يعلمون ان ابا حنيفة موافق لهم لكن لم يرضهم تلك الالفاظ والمباني والعبارات منه يرون انها قاصرة وهو لم يرضى منهم تلك الالفاظ والمباني والعبارات يرى انها تضعف القول ان اعمال الجوارح شرط صحة الايمان فاذا كان قول اللسان وعمله شرط ومطلوب لصحة الايمان فكيف بعمل الجوارح الاخرى اشد شرطا في صحة الايمان. فهم مجمعون بنفس الحكم سواء في مسالة ان العمل شرط صحة داخل في مسمى الايمان كاختلافهم في علل واستنباط مناط الاحكام كسبب وعلة تحريم الربا او فرض الزكاة او ستر المسلمة لوجهها بعلة العورة او بعلة الفتنة والشهوة المتأصلة بالفطرة. وإنما يختلفون فيما هو اللفظ والعبارة او الحكمة الانسب في استنباط لماذا فرض الزكاة او تحريم بعض الامور للاستفادة والقياس على غيرها وهذا كثير في اصول الفقه فقصد ابي حنيفة ان القول هو عمل بدليل القران ان القول عمل بل وان ترك القول يعتبر ايضا عمل يدل ان ابا حنيفة موافق في الايمان الاجماع ودخول اعمال الجوارح في الايمان كقوله تعالى(زخرف القول غرورا ولو شاء ربك ما فعلوه)فسمى القول فعل وقوله(لولا ينههم الربانيون والاحبار عن عن قولهم الاثم واكلهم السحت لبئس ما كانوا يصنعون) فسمى مجرد ترك الامر بالمعروف والنهي عن المنكر فعل وقولهم صنع وفعل فحرم كلا الفعلين وسمهما افعال واثم وصنع وكما بقوله(كانوا لا يتناهون عن منكرا فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون)فقول ابو حنيفة القول والنية يدخل فيه اعمال الجوارح من باب اولى بل اللسان جارحة وبهذا دخول ما هو اقل واخفى من افعال الجوارح بدليل انه شدة الاحناف بالتكفير وحتى انهم يكفرون من اخذ ريقه باصبعه وقلب ورق المصحف وامور كهذا حماية لجانب الدين فكيف يقال لا يدخلون اعمال الجوارح بالايمان وادلة القران شملت القول انه عمل قال تعالى(فامنوا بالله ورسوله والنور الذي انزلنا)وايات لا تحصى بدخول الايمان القول والاعتقاد فدلت ان القول فعل تؤيد ان الامام ابا حنيفة ما قصد اخراج العمل لان القول هو العمل فاذا دخل ومن ترك القول بالنهي عن المنكر والامر بالمعروف او من كتم القول بالعلم اثم والجم بلجام من نار وهل يكب الناس في النار الا حصائد السنتهم فمن باب افرض طلب عمل الجوارح المطلوب من فرائض واجبات وبل هو بذلك يكون اشد في طلب عمل الجوارح ممن قال بالجوارح او فهم التهاون بالعمل. فالخلاف لفظي واصولي في الاولى الانسب لبيان اهمية اعمال الجوارح هل نقول(اعتقاد وقول وعمل)او نقول (اعتقاد وقول) ويشمل لازما بقية الجوارح لان الله جعل القول او تركه عمل واثم بتركه فمن باب ترك الجوارح اثمها اكبر. ولان بدعة الارجاء لم تنتشر زمن ابو حنيفة كما انتشرت فيمن بعده فلم يكن محتاج للتفصيل وراى ان الاكتفاء بالقول الذي هو ادني العمل هو اشد في بيان اهمية اعمال الجوارح الاخرى ولكن من بعده من الائمة مع ظهور بدعة الارجاء راوا ان يفصلوا عمل الجوارح مع عمل القول ليردوا على اهل البدع وللاسف صدقوا المبتدعة في نسبة ابو حنيفة وارجاء الفقهاء لهم. كما ان ابو حنيفة لم يشتغل بالحديث لقربه من زمن الصحابة والتابعين ولم تدون بعد كتب الحديث والكذب فيها كبعده من الائمة وهذا سبب اتهام الجهلة له والا فمن اين جاء علمه وفقهه وكثير من السلف لهم حديث او حديثين او لا شي مع عدالتهم. ولكن البدع من هنا تدخل من نسبة المبتدعة بعض الائمة لهم لعدم فهمهم خلاف الائمة الفرعية في اصول الفقه فعتقدوا ان قول ابو حنيفة وحماد واصحابهما في عدم ذكر عمل الجوارح انه يؤيد بدعتهم فنسبوا ابا حنيفة لهم وهذا غلط وصدقهم بعض اهل السنة فقالوا مذهب الايمان وارجاء الفقهاء وهذا غلط وتفريق لاهل الحق لنثت الباطل من امام ما قال هذا بل هم مجمعون مع السلف ان الايمان اعتقاد وقول بل حتى الاعتقاد والنية قالوا (قول القلب وعمل القلب فكيف قول القلب واللسان وعمل القلب فدخول جارحة القول ادنى شي في الايمان فمن باب افرض ببقية الجوارح الاكبر. وعليه فلا يجوز قول مرجئة الفقهاء او ان ابا حنيفة او شيوخه يقولون بعدم دخول اعمال الجوارح في الايمان فالخلاف فرعي اصولي لا نحمله ان احدهما يقول بترك عمل الجوارج فيفرح اهل الضلال فهو خلاف تنوع فالاساس متفقون فيه ولكن ما هو التعبير الانسب هل نقول(اعتقاد وقول)ويشمل الجوارح او نفصل اكثر اعتقاد وقول وعمل بالجوارج) وكله صواب فالسلف عندما عرفوا ايمان القلب شرحوا وقول القلب وعمل القلب فهل نقول ان من اكتفي من السلف بقول اعتقاد لم يقصد قول القلب وعمل القلب بالطبع قصد وهذا تفصيل وتوضيح اكثر ولا يعد خلاف تضاد فيفرح اهل الارجاء ويفرقونا ويخرجون اعمال الجوارح بحجة ان امام من اهل السنة قال بذلك وهو ما قال بل هو طلب ما هو اشد ولم يعهد عنهم التهاون بالنوافل فضلا عن الواجبات كما نراه من اهل الارجاء اليوم من المبتدعة والاشاعرة وغيرهم تهاون بالاعمال لانهم لم يدخلون اعمال الجوارح معتقدين ان هناك خلاف لابي حنيفة وشجعهم قول بعض اهل السنة ان اباحنيفة واصحابه من مرجئة الفقهاء واخرجوا الجوارح وهذا تاسيس للباطل وغلط عليهم فهم ما اخرجواعمال الجوارح بل اثبتوها بما دونها من الجوارح وهذا خلاف تنوع مؤداه لشي واحد وان اختلفت الالفاظ والتعابير والطرق *قال الزركشي(يكثر في معنى الآية أقوالهم واختلافهم ويحكيه المصنفون للتفسير بعبارات متباينة الألفاظ ويظن من لا فهم عنده أن في ذلك اختلافاً فيحكيه أقوالا وليس كذلك بل يكون كل واحد منهم ذكر معنى ظهر من الآية وإنما اقتصر عليه لأنه أظهر عند ذلك القائل أو لكونه أليق بحال السائل وقد يكون أحدهم يخبر عن الشيء بلازمه ونظيره والآخر بمقصوده وثمرته، والكل يؤول إلى معنى واحد غالباً، والمراد الجميع، فليتفطن لذلك، ولا يُفهم ثَمَّ اختلاف العبارات اختلاف المرادات)*قال ابن تيمية (وهذان الصنفان اللذان ذكرناهما في تنوع التفسير تارة لتنوع الأسماء والصفات وتارة لذكر بعض أنواع المسمى وأقسامه كالتمثيلات هما الغالب في تفسير سلف الأمة الذي يظن أنه مختلف) رجع الوصية والفقه الاكبر لابوحنيفة وشريط لماذا انكرالفوزان على الالباني ولم ينكر على ابو حنيفة للجربوع والسماري

رحم الله محمد أمان كان راسخ العقيدة.

كلام أمان الجامي شبهات قد توثر على كثير ليت الرد كان من غير نشر هذه الشبهات لعل القوم يعلمون وتكون لهم فائدة أكثر من غير مضرة

هذه بلية انتشرت بين كثير من أهل السنة زاعمين أنها منهج سلفي عباد القبور مسلمين لأنهم جهلة اذا دعوهم على جهلهم لانه ارحم لهم انا لله وانا اليه راجعون

سبحان الله

حفظ الله مشايخ السنة مثل أسد السنة شيخ أمان الجامي و شيخ الالباني

الفوزان سئل مؤخرا وليس قديما عن الشيخ محمد امان الجامي واثنى عليه وكذلك العلامة صالح اللحيدان. وزل الشيخ ابن عثيمين زلة كبيرة حيث اقال ان معية الله ذاتية حقيقية ولما سئل ابن باز عن ذلك قال هذا كفر وكفر قائل هذا الشي الشيخ صالح الفوزان. ودافع وحاول ان يعتذر له الشيخ محمد امان الجامي. ومسألة الإرجاء وقع فيها ايضا الشيخ عبدالله الجربوع. فعنده مثلا الفرقة اليعقوبية اليهودية الموجودين اليوم مؤمنون وانهم يخرجون من النار وكذلك يرى ان الكفار يخرجون من النار. ولهذا كثر في الآونة رد المرجئة على بعضهم البعض. فالمرجئ الشيخ الجربوع يرد على الشيخ سليمان الرحيلي. وكذلك ابو بلال والجربوع. فاعتقد والله اعلم ان الشيخ الجربوع اشد ارجاء لانه يرى خروج الكفار الاصليين من النار.

يا ناس من ينشر هذه الاشياء انما يريد ان يفتنكم ويفتن بين اهل الدين

حفظ الله شيخنا الجربوع اسد السنة وقاهر المرجءة الانجاس.

رحم الله محمد أمان الجامي وباقي علماء السنة وأخزى الله القطبيين الذين يحاولون تشويه العلماء لكي ينشروا الفكر الخارجي

إذا اخرجنا الألباني وآمان الجامي وامين الشنقيطي واتهمناهم بالارجاء ، فمن بقي إذن من العلماء في التبار السلفي الوهابي، كلها علينا أن نصلي صلاة الجنازة لان بعد هؤلاء صفر على الشمال فابن باز اجهل من حمار ابيه كما قال ابن عثيمين ،وابن عثيمين ت قف عن اكتمال شرح درس من النحو والبلاغية لأنه جاهل في هذه الأمور

الجامي بوق للألباني

علامة أهل البدع الوقيعة في أهل الأثر

ماهذا القربوع إلا من نخالة طالح الحربي وذنب من أذناب الحازمي ، وهو قطبي محترق دلت على ذلك كتاباته الكثيرة ونقولاته في كتبه من كتابات سيد قطب .. فلا تكترث به ولا يهولنك أمره ،فإنه قطبي إخواني

ازل الاعلانات

هذا لا زال يتتبع أهل السنة دابه ضرب السلفييين

الجامي مرجئ

لا يضر السحاب نبح الكلاب وما هكذا يا سعد تورد الإبل واللسان يغرف ما في القلوب من حقد وحسد

الرد على طعن عبد الله الجربوع في العلامة الجامي في مسألة خلاف الإمام أبي حنيفة رحمهم الله في الإيمان ‏ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-EQXJtZM8ICM.html

الجربوع قال هههههههه

الجربوع قطبي سروري إخواني مندس

إخوان البدعة