الله يرحمهم جميعا عمالقه بمعنى الكلمه وفن وهيبه واداء واتقان اسرو القلوب بظهورهم والكاريزما تبعهم فعلا عمالقة الفن بدون منازع عادل ادهم توفيق الدقن فريد شوقي الله يرحمهم ويسكنهم الجنه
بس البطانية مليانة قمل هههههه جيل الضحكة الصافية البسيطة الغير مصطنعة والغير متكلفة ...الله يرحمك يابا كل لما اشوف الجيل ده افتكر لمتنا وابونا وسطنا زمان أيام القناة الأولى الأبيض وأسود. ..أيام كل حاجة كانت حلوة حتى الهوا والماية. ..
اصوات هما اتنين فخمة بشكل مش طبيعي اجمل ما فيهم انهم مش بس بيمثلو بتعبيرات وشوشهم لأ و بيهتمو ب التمثيل الصوتي بردو ودي حاجة نادر تلاقيها ف السينما المصرية دلوقتي
فن الزمن الجميل....عمرك ما تحس ان ده تمثيل ابدا.....عادل أدهم و توفيق الدقن اساطير الفن الجميل...الله يرحم...مش العك بتاع اليومين دول..هاأووو...ويقولك فنانين...
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين الحقيقة من وجهة نظري ان الاستاذ عادل أدهم رحمة الله عليه من أعظم ممثلي العالم رحمة الله عليه له أدوار لا يقدر عليها أحد سواه اللهم إرحم عبدك عادل أدهم اللهم تجاوز عن سيئاته بأحسن ماعمل وتقبلته منه إنك أنت الغفور الرحيم اللهم آمين يارب العالمين
فريد شوقي عادل ادهم توفيق الدقن وحوش و عمالقة الفيلم المصري كان زمان من دور البطولة الاول الى آخر ممثل كانو نجوم تذكرت الآن فنان ادواره بسيطة جدا اسمو ابراهيم سعفان كان نجم و رائع المقصود الفن القديم كان فن
الله يرحمهم كلهم والله توفيق الدقن مدرسه عمل نفسه بنفسه ولا يتاءثر باءي ممثل ولا بيقلد حد..اتولد عشان يمثل وبس ونع ذلك كان بيشتغل شغل تاني ودخل التمثيل صدفه وكان مش مقتنع اوي..سبحان الله وكان بيلعب كوره لو باءيدي اديله مليون جنيه عن كل مشهد عمله ف معظم افلامه والله بس للاسف صاحب المدرسه والسهل الممتنع ده اللي بيعمل اقوي ددور بصباع رجله وببساطه ويظهر دوره روعه ووقمه كده لم ياءخذ لا ماديا ولا تقديريا مايستحق كالعاده..الله يغفر له ويرحمه..هو جوي قلوب الناس ف مكان محترم وعالي لم يصنع ف تاريخه مايخجل منه
اللهم اغفر لهم ورحمهم ياسلام على شعب مصر شخصيات محترمة ولا تمثلهم مانراه اليوم من بعض يطلق عليهم ممثلين مع احترامي لمصر وكل مصري محب في الله ربي يحفظكم
افلام روعة ..تبقى خالدة ....الدي انتبهة له هو الجملة التي قالها الدقن ...اراضي محايدة وبدون جمهور مع العلم ان احدات هدا الفلم كانت في زمان الفتوات .العشرينيات والتلاتينيات ..اضن ان هده الايام لم تكن فيها قوانين كرة القدم بايامنا هده ..وحتى سويسرا لم تعرف بالدولة المحايدة قبل الا بعد الحرب العالمية التانية ..ولاكن مع كل هدا جاءت تلك الجمل بفنية عالية اعطة للفلم وزن خاص جد مبهر.