عبدالقادر عودة وتطبيق الشريعة الاسلاميةوكتابه التشريع الجنائي في الاسلام هل هناك شريعة اسلامية حقاً 

لم يرد هذا الكلام في كتاب د .عوده

أنا أصبحت مدمن على فيديوهاتك سيدي الفاظل

واغلبهم دكاترة في كليات نظرية،لانهم حفيظة وسمعا وطاعة،تجعلهم خانعين للمشرفين

يا رجل ليس من الاسلاميين من تستطيع أن تحترم علمه،او ثقافته كلهم ظواهر صوتية

الله يكثر محبينك ويحميك ممن يكرهك

حتي دكاترة الكليات منهم، كل من سمعهم،او كان طالبا عندهم وان كان امين سوف يقولون لك انهم دكاترة فشلة، أو أنهم أقل دكاترة الكلية كفاءة

بالحب بالحب بالحب بالحب بالحب بالحب بالحب بالحب بالحب بالحب بالحب

يا رجل،ساعطيك مثلا بسيطا للغاية ولكنه كاشف جدا ومؤكد لما تقوله انت الان راي الاسلاميين في التصوير كان حرام والشريعة تقول وتقول..... ثم الان هي حلال وواحد زي المعتوه محمد حسان والحويني والعدوي ...الان يذهبون المحاضرات في نوادي و وراءهم بوسترات بحجم جبار فيه صورتهم ويشكرون من قام بذلك

شكرا على التنوير

🌷🦋🌷🦋🌷🦋🌷🦋🌷🦋🌷🦋🌷🦋🌷🦋🌷 💕💕💕 الله ينور عليك و يكرمك 💕💕💕 🌷🦋🌷🦋🌷🦋🌷🦋🌷🦋🌷🦋🌷🦋🌷🦋🌷

طيب لو مثل كل هؤلاء الملاعين يطلع لنا بقانون متكامل في شيئ واحد فقط كنا نقول لهم عندكم حق أما هم كلهم كذابين،و اولاد....... ول

الله ينور عليك ⭐

حقيقي لازم توصل مليون مشاهد شرح ممتاز

يا جماعه الراجل المضل دا يقتطف من الكتاب ولابد من قراءه كتاب عبد القادر عوده كله لتعلموا عظمه الشريعه الاسلاميه

هو اجتهد وقد يخطيء في قضايا كثيرة لأنه قال رأيه في بعض الأمور التفصيلية ولكن إهدار الشريعة بأكملها هذا كفر لان الدين في ميدان العبادات منشيء وفي العقائد مخبر وفي المعاملات مصلح أي حرم الربا وحرم الرشوة وحرم الغش وو هكذا تسن القوانين حسب مصلحة الشرع وعبد القادر عودة رحمه الله له أجر الاجتهاد ورسالته لا ينبغي ان تهمل في خطوطها العريضة بسبب بعض التفاصيل والمسلمين مطالبين (يعني العلماء) بالاجتهاد في تجديد الشريعة الإسلامية مع تغيرات العصر

نفسي اشوف مصري يركز نط فجأة من موضوع لموضوع شو قصتكم مهزلة السنين

كتاب الاخواني عبدالقادر عودة "التشريع الجنائي الإسلامي" يفند الاكذوبة التي يراد ترويجها بالزعم ان سيد قطب هو الذي اخترع فكرة الحاكمية والمقصود بها تكفير الدول التي تعتمد القوانين الوضعية. علما ان تحكيم الشريعة الاسلامية وكفرية القوانين الوضعية ومعاداتها هي من الافكار المحورية عند جماعة الاخوان الرجعية منذ نشأتها وموجودة بشكل صريح في رسائل حسن البنا. وطبعا فكرة الحاكمية يوجد لها جذور في تراث السنة والشيعة عند جماعاتهم المختلفة مثل الوهابية والحركات الشيعية والحركات الصوفية وغيرهم. مما جاء في كتاب الاخواني عبدالقادر عودة: " ويعتبر خروجًا عن الإسلام .... وقال إن الشريعة لم تجئ لتنظيم العلاقات بين الإفراد والجماعات والحاكمين والمحكومين, وأن أحكامها ليست واجبة التطبيق فى كل الأحوال وعلى كل المسائل, أو قال إن أحكام الشريعة كلها أو بعضها ليست أحكامًا دائمة وإن بعضها أو كلها موقوت بزمن معين, أو قال إن أحكام الشريعة لا تصلح للعصر الحاضر وإن غيرها من أحكام القوانين الوضعية خير منها". "ومن الأمثلة الظاهرة على الكفر بالامتناع فى عصرنا الحاضر الامتناع عن الحكم بالشريعة الإسلامية وتطبيق القوانين الوضعية بدلاً منها". الذي قام به سيد قطب هو توسيع هذه الفكرة لتصبح جزء من العقائد ويقال انه اخذها عن الندوي والا فان جوهر فكرة الحاكمية وهو تكفير القوانين الوضعية ومعاداتها موجودة في صلب تعاليم جماعة الاخوان.

القرأن والسنه هو أعظم مصدر لأشتقاق القوانين ويجب أن يكون هو المصدر الوحيد