لك الحق المرحومة ليلي المغربي عندما قلتي ان الخالدي نغم جاء ليبقي ولكنه رحل وترك لنا الحزن الرخيم الذي تشجي به قلوب محبيه وعاشيقة فكلماته عندما تصدح تخرج لحناً حزيناً ياخدنا به في عالم الضياع والشرود فصوته يخترق المسامع ليستقر في اعماق الفواد الباكي علي ما اصابه من حزن وفرح متجدد منبعث من ذلك الصوت الملائكي . لك الرحمة والمغفرة ملك الطرب الاصيل
شعب السودان مش طيب وبس الطيبه دي متٱصله فيهم لانها مغروسه في جيناتهم الوراثيه هم ايضا شعب متعلم ومثقف وشعب كريم وعزيز النفس عشت بينهم سنوات قليله لم اشعر في يوم انني غريب بل احاطوني بكل الحب والموده وكٱنني واحد منهم .. نسٱل الله ان يحفظ السودان واهلها وان يصرف عنهم كل شر اللهم آمين .
كان الله في عون الفن السوداني الأصيل .. الفنانين الحقيقيين كلهم ماتو و خلوا لينا الطير الهسي بكوركو لينا فوق راسنا ديل الله لا كسبكم البندول و الكافلجين و الدكتور ده غنا ولا مركز صحي !!!!!!!!!!!!!!!!! شوفو الزول ده بقول في شنو عليكم الله ... الله يرحمك يا أستاذ يا مبدع .. الخالدي الجميل
التوزيع الموسيقي ده يشبة توزيعات الموصلي بس الخالدي ده صوتو غريب ربنا يرحمو صوت تحس بي صوتو زكامي يغني من الانف تطريب عالي واداء هادي لابعد حد كم كنت متمني ان اسمع صوتو مباشر رغم اني شاهدتة بالصدفة في مركز شباب الخرطوم جنوب يرتدي جلباب ابيض ناصع البياض بس الخجل منعني ان احكي معة انا كنت جاي من المدرسة
ابداع مطلق فى رسم لوحة جيت مهاجر صوت مشبع بالاحساس يخرج من دواخل الشعوركانه يلامس عشوائية الفراغ فى اجمل عمل منظم اطلاقا رغم ذلك انها قصة متابعات فصولها وكلمة تخرج عن مخارج نحن ما قادرين نقولها
علاقتي بالمرحوم كانت كالخيال تعلق قلبي بفتاة من الخوالدة بقيت احب اي ارتباط بالقبيلة دي اتعرفت على منعم كما كنت اناديه واخر لقاء بيني وبينه فاطر معاهو في رمضان 2005 رحم الله الخالدي واعز الله الخوالدة ..
ما زلت اتذكر لقائي به في اواخر العام ٢٠٠٧ حين صدح في حفل تخرجنا من جامعه قضارف الخير...يا الله علي تلك الإيام ومن محاسن الصدف انه نزل في ضيافتي...الخالدي عبقري صاحب اداء وكلمه متفرده....له الرحمه والمغفره...وربنا يسعدك ياست الإسم وين ما كنتي يا غاليه😓😓😓
ياااااخ و الله صووت و ابداع ما طبيعي اصلو .. الابداع الفي الغنيه دي بحسسو الزول فداحة ما خسرناه نحن و الفن عموما برحيل الخالدي له الرحمه و المغفرة ان شاء الله .. غصبا عننا نحس بالوجع في عز الابداع ده .. عشان الناس تعرف قيمة هذا الفنان الاسطوري مره في مناسبه جيرانا في نص التسعينات كانت بالخالدي و جاء الفنان وليد زاكي الدين عشان يشارك و لما لقي الفنان الخالدي بغني كنا قالين انو حا يرجع خصوصا انو جاء مع الاوركيسترا بتاعتو كامله لكنو و قف معانا في اخر الخيمه و حضر الحفله كللللها و الله الزول ده كان مسسسستمتع بشكل لا يوصف مع اغاني الخالدي و بغني و يصفق بصورة زول عايش في عالم تااني .. الخالدي فنان سحر حتى الفنانين امثال و ليد و الاسطوره الاخري محمود عبد العزيز عليه رحمة الله
فوق جناح غيمة بشاير وفوق عباب دفقة مشاعر في غمار صفحة خواطر بي فرح منساب وغامر جيت مهاجر من بنادر تايه في ليل العدم لى عوالم في عيونك فوق نزول شاشاي ونم في عيونك شفتا نبع الطيبة جانى وهدءة الليل في الصحاري وروع النيل في العصاري وغيمة تمرح فوق رحاب فاصل مداري شايله طيف نسمة تباشير الخريف لبلاد جفت حقوله وحركت في ليله كامن وايقظت اشجان طفوله في عيونك فرحة مشتاقة وخجولة في عيونك قصة متابعات فصولة وكلمة تبحث عن مخارج نحن ما قادرين نقوله #صلحي
فوق جناح غيمة بشائر وفوق عباب دفقة مشاعر بي فرح منساب وغامر جيت مهاجر من بنادر تائهه في ليل العدم لي عوالم في عيونك فوق متون شاشاي ونم في عيونك شفت نبع الطيبه جاري وهدأة الليل في الصحاري وروعة النيل في العصاري وغيمه تمرح فوق رحاب فاصل مداري شايله طيف نسمة تباشير الخريف لبلاد جفت حقولها وحركت في ليلها كامن وأيقظت أشجان طبولها في عيونك فرحه مشتاقه وخجوله في عيونك قصه متتابعات فصولها وكلمه تبحث عن مخارج ونحن ماقادرين نقولها ♥️♥️♥️♥️♥️♥️ الشاعر عمر بشير ♥️♥️♥️♥️♥️ والراحل صاحب الشجن عبدالمنعم الخالدي
اللهم ارحمه واغفر له و تقبله قبول حسن اللهم اسكنه فسيح جناتك مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا لك الرحمه العم عبدالمنعم عباس الخالدي ابن شلعوها الخوالدة
فوق جناح غيمة بشاير وفوق عُباب دفقة مشاعر في غمار سبحة خواطر بي فرح منساب وغامر جيت مهاجر من بنادر تايهة في ليل العدم لى عوالم في عيونك فوق متون شاشاي ونَم في عيونك شفتا نبع الطيبة جارى وهدأة الليل في الصحاري وروعة النيل في العصاري وغيمة تمرح فوق رحاب فاصل مداري شايلة طيف نسمة تباشير الخريف لي بلاد جفّت حقولَه وحرّكت في ليلا كامن وايقظت اشجان طبوله في عيونك فرحة مشتاقة وخجولة وفي عيونك قصة متابعات فصولا وكلمة تبحث عن مخارج نحن ما قادرين نقولا