الأستاذ عبد الحق الزروالي ظاهرة مغربية ثقافية ومسرحية جاد علينا الزمان بها ولن تتكرر مع الأسف. له كل الاحترام والتقدير . نحبه في الله ونتمنى له طول العمر❤❤❤❤
هذا الرجل اكن له كل الحب والتقدير فنان مثقف واعي عصامي. هو يعطينا نموذج ان الانسان ليس هو الشهادات الجامعية وإنما قدر وعدد الكتب التي قراها. ربما أولئك اللذين حصلوا على الدكتورة في اللغة العربية لا يستطيعون كتاب ولو كتيب صغير . تحية لهذا العبقري والعملاق الفني الكبير.
كل ما يقوله صحيح انا بنت المخفية وبنت مدرسة الوربية كنعقل في قسم الشهادة الابتدايءية في المدرسة كلها نجحنا ثمانية . يجب الاهتمام بهذا الفنان القدير الذي اعطى الشيء الكثير ومازال في جعبته مايعطي
L artiste zeroili est un grand du théâtre arabe simple modeste spontané c est pas comme ces mikhiates de maintenant bn continuation est langue vie à notre grand artiste
هادي زيادة من عندك و من بعد وخا تهدر عام كامل لن يتغير شيء هد مسرحية فلسطين لن تعمل لك شرف بمتاجرة بها كاين قضايا شعوب كتيرة سوريا العراق اليمن مخسرتو عليها كلمة فين هي انسانيتكم و اسلامكم تبان لك مع فلسطيني حيت الاعلام مسلط عليه اضواء
انا سأعقب فقط على الترجمة الغبية التي صارت تتحكم في ثقافتنا ،، حتى صرنا لا نعلم اسماء او افعال باللغة العربية . عشنا الجهل و هانحن نعاود الكرة مرارة و مراة اخرى ؛ كيف يمكننا ان نعالج هذا الموضوع ؟
عبد الحق الزروالي رجل صريح لانه فنان مسرحي حقيقي. وراه عندو الحق ما يذاع في التلفاز مجرد تهريج الحس الكوميدي الحقيقي لا يوجد. الكوميديا مواقف تعبر عن واقع بىيس الفن مرأة المجتمع. راه كاين السخرية السوداء كذلك راه ماشي غير نصحك من اجل الضحك بحال التبرهيش
نحن ..في عصر يسمى بعصر السرعة حيث يتوق فيه المتلقي استهلاك منتوج سهل المضغ لا يتحمل فيه عناء التأمل والتدبر ولا يأخذ من وقته دقائق بل اليوم نحن نتحدث عن الثوان..فضلا عن كونك تريد أن تكلفه عناء السفر وعناء حجز التذكرة وعناء انتظار بداية العرض وتحمل عمل فني قد يستغرق ساعات يعصر فيها دماغه تركيزا...انت تصعب المأمورية عليك وعلى كافة الفنانين .. عبد الرؤوف وبلقاس ايقونات ..لكن مع كامل الاحترام نمط منتوجهم اصبح مكانه المتحف ولم ولن يعود قادرا على اقناع عموم الجمهور الا اذا تم صهره وتقديمه في كبسولات مركزة تحترم "ضيق الوقت وضيق مزاج المستهلك المعاصر" ..وهو ما فطن اليه حسن الفد الذي وان كان مجرد تلميذ فلن يستطيع اي ايقونة الصمود امامه او امام اي عمل على نمط حتى لو كان مجرد تفاهة بالاصرار على الاعتماد على الاسلوب والنمط التقليدي الصدِء..كل التقدير
ولفتو الشعبوية الهضرة ديال الزنقة باش تبان ولد الشعب متواضع ، ملي كيجي واحد مثقف من خلال هظرتو كيبان انه ماباغيش يطيح النيفو ديال العامة ، لي للاسف واقع مرير نعيشه ملي ولات الفلسفة سوقها خاوي
المحاور مكسل... وعندما أثار السيد الزوالي قضية فلسطين وما يحدث الآن وإن بإشارة خفيفة حاول هذا المقدم أن لا يقف عند الموضوع علما أن السيد الزروالي لم يكمل جوابه ولكن الصحفي البئيس سكت ومر إلى سؤال آخر...ولم يبد أي تعاطف ولم يقل أي كلمة تضامن وكأنه ليس من هذه الأمة وكأنه نزل من كوكب آخر لا علم له بما يقع...وكأنه ليس إنسانا ..لنعلم حجم البؤس الذي أصبحنا نعيشه...كيف أن الناس تم تدجينهم وإفقادهم الإحساس الإنساني...تجريدهم من إنسانيتهم وتحويلهم إلى عبيد المال....تحويلهم إلى روبوتات...! الحمد لله الذي عافانا مما بتلى به أقواما وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا.
المحاور او القناة تستقبل قامة من قامات المسرح المغربي من بين المثقفين المغاربة ،وتجلسه تلك الجلسة الدنوية. رغم انه أعلى من ذلك .للأسف الشديد على الفكر الضيق .
يجب أن تجد كيتارة جديدة لنفسك فما تجاري القيتارة القديمة إنجازا جديدا تضياع الوقت والزروالي ركب هبالو وأناه ، وموته النفسي مثله مثل البليد شكسبير واللص لأفكار الأخرين باولو كويليو الذي يبحث على الكنز بفأس قديم وليس بعشر لغات و10 دبلومات في الأنفورماتيك كمصادر ملهمة على الإبداع والإبتكار ، حبدا لو نصحت الشباب كيف يدبرون على كرورهم ، بإتقان اللغات الأجنبية والدراية بعلوم الإنترنيت بالإضافة إلى الإبداع والإبتكار في مجال إشتغالهم وبالتالي الزواج وإنشاء أسرة ، ولذلك مع إحترامي لهذا الزروالي لأنني أعذره فماله يرى ما في الأفاق شيء لم ينطبع في نفسه ،ولكن هو على أي حال يرقى لدرجة الفأر في الغار ويرقى لدرجة الببغاء الذي يردد ما قيله له ،ولذلك إننا ومن هذا المنبر نعتر من لا يتقن على الأقل 5 لغات كحد أدنى مجرما في حق نفسه وفي حق أتباعه وحتى في حق أولاده وتريكت مو ، ولذلك يمكننا أن نقول ،:: يجب أن تكون التصورات والتوجهات والتعاليم شامخة ويجب لمن تلقن له أن تكون له قوة الجبابرة وعضمتهم ، ، ولذلك فعيب الزروالي تصيد في قدوات من الماضي وليس لها علاقة بتحديات الإنفتاح والإقتصاد الذي أصبح سوقا واحدا للمنافسة الشرسة على التقنية والملكية الفكرية وبراءة الإختراع، وشكرا على تبسيط مقالتي في مسرحية ، تجمع بين علم النفس والفلسفة والشعر والدين بالإضافة إلى تحديات القرن وبالتالي إستعمال الماضي وإنقاده بدل إستعمالنا ، ولذلك ربما ما كان ينقصك أيها الفاسي هو فاسي تألم أكثر منك ب 30 عام بين الكومسريات والمكتبات العالمية وبلغاتها ،
خراي لا قيمة له.. لم ينجح لا في مسرح فردي يظل سيده حوري الحسين، ولا دراميا في أفلام فقاعية لا قيمة لها يتظاهر فيها بطول الباع أمام أشباه الفنانين الذين يلقبونه بالأستاذ
الفنانين العباقرة مختلفون فى العقل والمخ واللباس وطريقة العيش لو لم يكن عبد الحق مختلفا لما كان عبقريا وفنانا داقيمة وشموخ ولكن انت ،،اش كيعرف،،؟؟؟؟؟،،،،من سكين جبير
