لاأدري لمن اضع صوتي. لنجاة وصوتها الدافئ ام للعندليب وصوته الحنون. انا عراقي ومدمن عشق وسماع كبار المطربين العمالقة العرب خصوصا أم كلثوم وعبد الحليم وفريد ونجاة. لا أشعر بطعم الحب الا بسماع هؤلاء العمالقة ولن أعشق غيرهم ابدا. لن اقول ان القصيده بصوت عبد الحليم اروع او بصوت نجاة أجمل فلكل واحد منهما اسلوبه ونبرة صوته التي تملك من القلب ما تريد بكل يسر. رحم الله عبد الحليم واطال عمر نجاة وحبي لكل مبدعي مصر من جيل العمالقة وعمار يا مصر الحبيبة
تحيه من أرض العراق إلى أرض مصر العربية الشقيقه فنان لن يكرر عبد الحليم حافظ الله يرحمك وطيب ثراك يا حبيبي الفنان العربي الوحيد جسدة إلى الآن لم يتحلل سبحان الله العلي العظيم 😣😣😣😣😣😣😣😣احبك يا عبد الحليم حافظ
يعني سمعتها لنجاة في الاول ومن ثم لشيرين وكنت اخاف اسمعها من عبد الحليم لاني بصراحه لم اتوقع ان يكون ادائه افضل من نجاة الصغيره...فأذا به يكون كالعاده في القمه ..اداء..احساس...صوت...الله عليك ياعندليب
Abdel Halim Hafez was a extremely intelligent man who went through so much horrible things but was still very positive and happy. He loved and adored people so much. He was a very caring and loving man. He gave so much to the poor so many times. He helped many people. Every each song of Halim is very different and special . He had a big part in the making of his songs. He will be remembered forever by so many people. He is remembered by millions of people all over the world. He is the best!
كتبها ودموعه تسقط على الورقة ثم اتصل بحبيبته الكاذبة :) وقرأ عليها القصيدة وهو يبكي فلما انتهى كانت ردة فعلها بكل برود: القصيدة حلوة قوي وعايزة أغنيها !!
ماذا أقول لادمع سفحتها اشواقي اليك ماذا أقول لاضلع مزقتها خوفا عليك.. قمة الحب كم رائعين الملحن والمؤلف والمغني ابتعدتنا كثيرا عن الكلمات والألحان والصوت وبقينا يفرض علينا التفاهات حبي لك عبد الحليم وعبد الوهاب المؤلف عامر من بغداد
لا تكذبي إني رأيتكما معاً ودعي البكاء فقد كرهت الأدمعا ما أهون الدمع الجسور إذا جرى من عين كاذبة فأنكر وادَّعى إني رأيتكما إني سمعتكما عيناك في عينيهِ في شفتيهِ في كفيهِ في قدميهِ ويداكِ ضارعتان ترتعشان من لهفٍ عليهِ تتحديان الشوقَ بالقبلاتِ تلذعني بسوطٍ من لهيبِ بالهمسِ , بالآهاتِ , بالنظراتِ باللفتاتِ , بالصمتِ الرهيبِ ويشبُ في قلبي حريقْ ويضيعُ من قدمي الطريقْ وتطلُ من رأسي الظنونُ تلومني وتشدُ أذني فلطالما باركت كذبك كله ولعنتُ ظني ماذا أقول لأدمعٍ سفحتها أشواقي إليكِ ؟ ماذا أقول لأضلعٍ مزقتها خوفاً عليكِ ؟ أأقول هانتْ ؟ أأقول خانتْ ؟ أأقولها ؟ لو قلتها أشفي غليلي يا ويلتي لا ، لن أقولَ أنا ، فقولي ! لا تخجلي لا تفزعي مني فلستُ بثائرٍِ أنقذتني من زيفِ أحلامي وغدرِ مشاعري فرأيت أنكِ كنتِ لي قيداً حرصتُ العمرَ ألا أكسره فكسرتهِ ! ورأيتُ أنكِ كنتِ لي ذنباً سألتُ اللهَ ألا يغفره فغفرتهِ ! كوني كما تبغينَ لكن لن تكوني فأنا صنعتك من هوايَ ومن جنوني ولقد برئتُ من الهوى ومن الجنونِ
يبقى حليم سيد الاحساس رغم دفئ صوت الموسيقار و عدوبة و انوتة نجاة بدون ان ننسى الكلمات الجميلة و البليغة التي تعطي كل العمق للاغنية شكرا لكل الفنانين الكبار .
رحم الله فنانا كان يغني للقلوب ويصلها احساس قلبه ظل ومات وفيا لفنه ولوطنه ورسالته الفنية الثقافية ورسخ قمطرا فنيا شاسعا اذهل به العالم حتى على مستوى السينما والافلام فهو اسطورة العالم العربي بدون منازع اتبت قدراته الفنية في عديد من الالحان المركبة الصعبة لحنا وايقاعا واداءا اصبحت الساحة الفنية العربية عبارة عن مساحة خالية من كل رقي وفن وطرب اصيل يجول فيها النهيق والشهيق والعري والصراخ والعويل رحمة الله عليهم وعلى زمانهم وعليه العوض ومنه العوض
الاغنيه لها قصه حزينه مع كاتبها كامل الشناوي رحمه الله كان يعشق نجاة الصغيره عشق الجنون كما كان احمد رامي لأم كلثوم ولكن هي كانت تدعي ان تبادله نفس المشاعر ولكن من بعيد لكي يكتب لها قصائد وقد كتب لها اغنية عيون القلب ولكن نجاة كانت على علاقه بالكاتب الراحل يوسف السباعي وذات مره كان كامل الشناوي رأى نجاة لأحضان يوسف وهو يقبلها فعاد لبيته وهو منهار وبعد فتره كتب هذه القصيده لحنها عبدالوهاب وغناها وغنتها نجاة وحليم ولكن في رأي ان حليم ابدع كعادته واخيرأ رحل كامل الشناوي مغبونأ مقهورأ حاملأ في قلبه حب نجاة الصغيره وهي شقيقة الراحله سعاد حسني
الموسيقى العربية وصلت بمثل هذه الأغنيات القمة التي تقوم الأغنيات الحالية بطمسها ولما اسمع هذه الأغنية لأصدقائي الأجانب يقولوا لي أن هذه الأغاني لها إيقاع الموسيقى الكلاسكية
يا سبب بكائي وشوقي اليك يا من جلعتني اتمني أكون بزمنك يا عندليب الأزمان يا ضمير الحب المتكلم ولسان العشاق يا متحدث العروبة يا عبدالحليم أنت كنت ومازالت بالقمة أسلوبك الرائع متناسق مع كل العصور رحمك الله يا غالي وجعل مآواك الجنة يا عزيز المحبين
اعز الناس ليمو يرحمه الله واسكنه فسيح جناته مصري الميلاد والجنسية فهو اتولد في قرية الحلوات محافظة الشرقية ووالده علي وجده اسماعيل يرحمهم الله واسكنهم فسيح جناته اتولدوا في مصرنا الغالية انما جده الاكبر شبانة يرحمه الله واسكنه فسيح جناته من الحجاز يعني من زمان اوي واكيد اجداده اتوا الى مصر بعد فتح عمرو بن العاص لمصرنا الغالية زيي وزي معظم المصريين
الاخوة ال 9 الذين اعطوا ديسلايك ؟؟؟؟؟؟ ما هي فلسفتهم في الحياة ؟؟ ماهو توجههم الذوقي ؟؟ هل هناك عيب في الصوت ام اللحن ام الكلمات ؟؟ ام ماذا ؟؟ والله اغرب ما رأيت في حياتي كلها ان ياتي انسان ويضغط ديسلايك على اجمل صوت في الكون!!! ولكن قاعدة (( خالف تعرف )) ما شاء الله افضل من يجيدها العرب ....... الله يرحمك حليم ويرحمنا معاك من هذه الناس التي لا تفقه الفن الاصيل
There is not going to be another singer like haleem ever . He gave all he could for his country and for the lovers old and young .maybe he left us but his songs still a live. For me he means my youth and my life. He left a scar in my heart I will love him till I am gone. Rahamak allah ya karawan alarab .nageeb from sheffield
اكثر من اربعين عام ولم يأتي مطرب ليحاول ان يزيح عبدالحليم حافظ عن قمة الهرم .... فكل من اتى بعده يرى الهرم ولكن لم يصل اليه ليصعده. مطرب لازالت اغانيه تتردد على كل الالسن ،، لا زالت اسطواناته الاكثر مبيعا. بعد ام كلثوم وحليم ... الفن العربي دفن
حتى لاننسى. لاتكذبي هذه القصيدة كتبها كامل الشناوي"شاعر" في بيت الأستاذ مصطفى أمين "صحفي مصري شهير". ويقول الأستاذ مصطفى إن كامل الشناوي كان يكتبها وهو يبكى بحرارة وعندما انتهى من كتابتها توجه إلى التليفون ليقرأها إلى الفنانة المشهورة التي كتبها من أجلها ، وكان الأستاذ مصطفى أمين والموسيقار محمد عبد الوهاب في هذه الليلة يستمعان إلى الحديث من السماعة الأخرى في غرفة النوم. وبعد أن قرأ كامل الشناوي القصيدة للفنانة التي أحبها كما لم يحب امرأة في حياته وكانت الدموع تملأ وجهه فوجئ بها ترد عليه ببرود وجمود وتقول له: عظيمة جداً ممكن أغنيها يا كامل؟!! وقصيدة " لا تكذبي " أثارت من الحكايات والتفسيرات ما لم تثره قصيدة أخرى في حياة كامل الشناوي ، أو ربما حياة شاعر فهذه رؤية واحد من كبار الكتاب وأقدرهم وأقربهم إلى كامل الشناوي لقصة الحب الشهيرة بين الشاعر الرقيق والفنانة المشهورة كتب جلال البنداري في أخبار اليوم في أغسطس 1968م يقول: أصبحت نجاة الصغيرة فجأة وبلا مقدمات قطعة مني ! إنني لم أرها منذ أكثر من ستة شهور وربما سنة ، ولم يحاول أحدنا أن يسأل عن الآخر بالتليفون ، ولكن نجاة التي كانت صديقتي اللدودة ، أصبحت الحميمة! كنا لا نلتقي إلا في ساحات المحاكم وأمام القضاء ، فأصبحنا نلتقي في بيوتنا وبين أولادنا لنضحك ونسخر من الأيام التي لم يكن أحدنا يفهم فيها الآخر فما الذي جعل العداء المستحكم يتحول إلى صداقة عظيمة ؟ كان الشاعر الفنان الإنسان كامل الشناوي لا يطيق كلمة منى أو من أي كاتب أو صحفي تغضب نجاة ! وبالرغم من صداقتنا القوية - أنا وكامل الشناوي - فقد قرأ مقالاً وجدني أتعرض فيه لنجاة فرفع بنفسه دعوى ضدي ! كان يحبها حباً عظيماً وكنا نحن الصحفيين نعلم أن هذا الحب من طرف واحد فقط ولكنه كان يخلق لنفسه عالماً من الوهم والخيال "مهبول يعني"، وكان يحب الكثيرات "شكل قلبه فندق هالمهوي" كان يحب نادية لطفي وسعاد حسني وثلاث مذيعات جميلات في التليفزيون . ولكن حبه الكبير حبه الذي استغرق منه ديواناً من الشعر حبه الذي صوره في تجربته العاطفية الشهيرة باسم " لا تكذبني " هو حبه لنجاة ! وانتقل كامل الشناوي إلى الحياة الأخرى "الله يبيحه" وقبل أن يذهب بأسابيع وصفها لي وصفاً دقيقاً ولاحظنا نحن الذين نعرف علاقة الصداقة القوية المتينة بين كامل الشناوي ونجاة أن نجاة لم تحزن من أجل فراقه ولم يبد عليها أنها حتى تأثرت كقارئة من قارئات الكاتب والشاعر العظيم! إذا كانت علاقة كامل الشناوي بنجاة وهماً فقد كانت علاقة نجاة بكامل الشناوي حقيقة! كان هو يحبها كما يحب الشعراء الأوهام والليل والنجوم بعيدة المنال! وكانت هي تنظر إليه كأعز صديق ظهر في حياتها ! وكانت تعلم أنه يغار عليها من هبّات النسيم ! وبعد ستة شهور من رحيل كامل الشناوي رأيت نجاة تزورني وتجلس أمامي وتنفجر بالبكاء! وأحسست لحظتها بأن كامل الشناوي الذي لم يستطع أن يخلق منا صديقين وهو على قيد الحياة ، قد استطاع أن يفعل بعد وفاته ! وأخذت نجاة تسألني أين كامل الشناوي ، أين كامل الشناوي ؟! ثم أخذت تروي لي قصـة كامل الشناوي معها من وجـهة نظرها ، ولكن أين ذلك الشاعر المرهف الذي يستطيع أن يروي على لسانها قصة من أخلد قصص الحب والغرام لقد كان كامل الشناوي على استعداد لأن يدفع نصف عمره في نظير أن يستمع إلى رأى نجاة فيه ويرى دموعها من أجله ! حقاً لقد كان كامل الشناوي شاعراً أنيقاً يعيش بقلب مشرد. قد تحدث مثل هذه القصص وربما يومياً ، أقصد الحب من طرف واحد فمنا من حب ممثله ، ومنا من حب مطربه، ومنا من حبت كاتب شهير " كالمعتفس" ومنا من حب فنانا أو حتى لاعباً ..هل من المقلعين أو المقلعات من مر بقصة " حب آحادي" فيرويها لنا ... سننتظر ونرى !! أترككم في حب كوني كما تبتغين لكن لن تكوني!! فأنا صنعتُكِ من هواى . ومن جنوني ولقد برئت من الهوى ومن الجنونِ ارق تحياتي د\فريد الجراح
لا المصريين مش متعصبين لفنهم والدليل انا وغيري كتير بنحب فريد الأطرش وفيروزوسميرة سعيد وميادة الحناوي وطبعاً صباح ووردة وفيه كمان الجسمى وبنسمع محمد عبده وغيرهم
مين قال كدة اصلا .... فى الوقت دة اساس الفن المصرى والثقافة المصرية كان هى هياها الفن العربى والثقافة العربية .. لأن مكانش فيه اى بلد عربى فيها فن غير مصر وهى أول من بداءت ... والى الكثير ميعرفوش أن مصر ابتدت مع الكبار السينما المصرية أبتدت مع الإنجليزية ومع هوليوود ايضا وكان كعبنا اعلى منهم كمان ولان مصر فى الوقت دة كانت من الكبار .....
حتى معظم الى انتى ذكرتيهم فريد الاطرش وغيرهن مبرزوش ونجحه غير فى مصر ودة بعد ما بقوا مصريين تقريبا ودة لان مصر هى داءما هى مركز الثقافة فى الدول العربية ولحد الان من يريد الشهرة والنجومية ياتى لمصر .....