ههههههههههه.قال لك عليك سلام الله.وانا اقول لك في هذه اللحظات وانا جالس أمام مياه المحيط الأطلسي اقول حفظك الله وأنعم عليك بالصحة والأمن والامان يا رب امييييين.اخوكم من سلا في المغرب
أغاني الزمن الجميل كانت الإذاعة الوطنية الجزائرية تبث دائما أغانيه عبر الراديو وكنا نستمتع بها كثيرا 🇩🇿🇲🇦 عاشة الجزائر والمملكة المغربية والمغرب الأمازيغي والعربي
تبكي العين بالدم ...عند سماع مثل هذه الأغاني الهادفة ...نحن من الجيل الذهبي الجزائري والمغربي إخوة ... لا يهمنا الأنظمة الطاغية الفاسدة ... الله يحررنا من الطغاة ونصبح أمة واحدة .....أمة واحدة ...أمة واحدة.......
@@hamidbouhoun6386 انا امازيغي مغربي, ماشي بربري, المبربر, وملكي و عياشي, كما هو حال كل المغاربة. وسير تخرى. نظامكم سينفجر, ونظامنا سيبقى حتى تقوم الساعة.
بلخياط الفنان الكبير لما كان يأتي إلى الجزائر العاصمة في السبعينات كان يأتي إلى مطعم شارع الحرية الذي كان يملكھ الوالد رحمة الله عليھ كان صديق الفنان الكبير محبوب الجزائريين. الآن عمري ثلاث و خمسين و أتذكر الطفولة السعيدة
ما لا يمكنني نسيانه هو في فترة من الزمن كانو اصدقائي ينادوني ب( العساس)😂 , فقط لإنني استمع للأغاني لكلاسيكية المغربية ، تحية لعشاق الفن الجميل، وأوجه التحية لأصدقائي ,انا لازلت عساس😊
كل مرة اسمع للأسطورة عبد الهادي بلخياط تدمع عيني تعود بي الذاكرة لأيام الطفولة و لمة العائلة و سهرة السبت على القناة الأولى و الشوارع و أزقة الاحياء الشعبية في الدار البيضاء الحبيبة اه يا بلدي الغالي كم اشتقت للحياة فيك تعبت من الغربة لنا الله نحن المغتربون .
كم هي ممتعة أغانيك اسي عبد الهادي، حاول شويا علينا، الله أطول أعملك. عندما اقرأ تعاليق اخواتنا واخواننا من الجزائر الشقيقة اتذكر ايام دراستي في ميونيخ واصدقائي واخواني الجزائريين الذين قضيت معهم أفضل الأيام الشباب، ... حتى عندما كانو يقولون لي "اعطوهم الصحراء انتاعهم" كنت لا اتقلق، وكنت اعرف أنا تراكمات كثيرة لايمكننا تغييرها بسرعة، لكننا نحن شعب واحد.
ألف تحية وتقدير من الجزائر لبلد مولاي علي الشريف بلد جدي الله يرحمه وامي الله يرحمها تحية لكل المغاربة وخاصة عايلة جدي حمداوي وعايلة السماحي بالراشيدية
Ana maghribi et wlah ma3andich fark bin maghrib et l'Algérie 3andi blad wahda . Et hna f Paris shabi ga3 jazayriyin et khot Hamdelah binatna et vive l,Algérie
محبوب الجماهير الجزائرية عبد الهادي بالخياط شحال نحماق عليه و أغانيه تبارك الله تسمعها بين الأهل دون خجل توحشنا نشوفوا فنانين بحالو هو و الدوكالي و نجاة...... ربي يخلينا دايما خاوة و يبعد علينا العديان لي باغيين يفرقونا خوت خوت للموت🇩🇿💪🏻🇲🇦
اسمحلي ظهور نجاة بداية تدني الفن الراقي وظهور قلة الحياء. راني شفتك فالبحر مع منتوفت الشعر. ماهذا الهراء. شتان بين أساطين الفن وبين المتطفلين عليه هم من ضيعوه وضيعو ذوق المستمع. خاصة عندما فتح شبابنا أعينهم و جدوا مثل اعتابو
أغلب التعليقات من الإخوة في الجزائر و تحمل كما كبيرا من الحب و الود و الحنين للأخوة و الأصالة و الجيرة.. لا تتركوا عملاء و أعوان الشيطان تفسد و تفرق بينكم.. اللهم ألف بين قلوب المسلمين..
ناس الغيوان وجيل جيلالة و المشاهب وتكادة ومسناوة والارصاد و السهام و نعيمة سميح والحياني وعبد الوهاب الدكالي ومحمود الادريسي ولطيفة رافت وحياة الادريسي و نجاة عتابو وعبد الرحيم الصويري وباجدوب وبلخياط ابراهيم العلمي كلهم اساطير الاغنية المغربية
العنقى و قروابي و الحراشي ... يغنو فن غرناطي .. عندكم في مدينة جزاءر تسموه شعبي أو صنعة و في مدينة تلمسان تسموه حوزي .... و في مغرب عندنا في رباط و سلا و شفشاون و تطوان ... و نسميه مدرسة غرناطية ... مع علم هناك طرب الآلة في فاس و هي مدرسة قرطبية بلنسية نشأت في فاس عبر مزج قرطبي مع بلنسي . و نسميها مدرسة فاسية .. و هناك فنانين كثيرا يغنو طرب الآلة . = و هناك طرب ملحون في مكناس و هو فن مغربي محض . اما عبد هادي بن خياط و عبد وهاب دكالي و نعيمة سميح و لطيفة رأفت . و حياني . الخ الخ طرب التي يغنوه يسمى طرب مغربي كلاسيكي ... و هناك ايضا فن اخر وهو فن عيطة و له أنواع عيطة مرساوية و هي عيطة راقية . متأثرة بي ملحون و طرب الآلة و عيطة حواضر .. و هناك عيطة حصباوبة و هي عيطة بدوية عروبية اصولية معقدة و خشنة ... دون ننسى فن جبلي مثأثر بي إيقاع أندلسي . و فن عيساوي . مغرب فيه عديد من فنون اصيلة أكثر من اي بلد آخر ....
لازلنا و الحمد لله نستمع الى هذه الخالدات التي تؤثت فضاء الخزانة الفنية المغربية والعربية.ولا يمكننا ان نستمع الى اغنية عنوانها التفاهة والرداءة والميوعة والانحلال.
اين هو الربيع 😢😢😢 لم نعد نعيش فصول الربيع . اصبحنا نعيش مناخا غريبا . لا نعلم أوله ولا آخره . صيف في عز الشتاء و حر شديد في اوسط الربيع . وجو متقلب في الصيف . رحماك يا رب. ..
