يستدل بقول الله (فالمدبرات أمرا) على قوة الولي الخارقة وأخشى أن يدخل الولي عنده في (والعاديات ضبحا) (والمرسلات عرفا)
ويستدل بقول جبريل (لأهب لك علاما زكيا) كل ذلك لتأليه الولي وإعطائه خوارق ومعجزات
ويستدل بنفع موسى للأمة في تخفيف الصلوات مع أنه في عالم البرزخ
وهكذا لا تجد للمذهب الأشعري استنكارا أم جحافل الشرك ولكنه يستنكر فقط على من يثبت الصفات ويطبق عليه أحكام الشرك حتى وصفوا كتاب التوحيد لابن خزيمة بكتاب الشرك. قاتل الله زبالة المعتزلة.
Support me on patreon : / dimashqiah
www.sheikhdimashqiah.com
21 сен 2024