ياعثمان ميرغني انت متلون في كلامك كل يوم عندك راي مره تنتهي الحرب في الميدان ومره تنتهي على طاولة المفاوضات مع من يتم التفاوض يا استاذ ؟؟؟ وعلى ماذا يتفاوضو ؟؟؟ هل يتفاوضو على الاعراض ولا الممتلكات ولا الانتهاكات في جميع المجالات معقول يمكن التعايش مع هؤلاء المرتزقة القتلة المغتصبين وما اظن في انسان عاقل يقبل ذلك 👌
في حاجة الي حكومة حرب وكفاءات ومجلس سيادة عسكري صرف ليس بقيادة البرهان وولاة عسكريين و ضباط إداريين حتي تستعيد الدولة هيبتها ويستتب الأمن وبعدها يمكن التحدث عن انتخابات. نحن في حاجة الي أحزاب جديدة يؤسسها الشباب مواكبة معاصرة لها برنامج و خطة إصلاحية تراجع كل شيء و تصفر كل شيء ، التعليم كيف كان و إلى أين وصل و الاقتصاد الجنيه كان يساوي ثلاثة دولارات و إلى أين وصل و السكة حديد و مشروع الجزيرة الجيش أين هو من أرضا ظرف و إلى ما وصل إليه حاله اليوم كذلك الشرطة و كل المؤسسات الأمنية و العسكرية و المدنية كيف كانت و إلى أين وصلت ، الأخلاق و المثل السودانية هل هي على ما كانت عليه ؟ يجب مراجعة كل شيء والله المستعان
طيب يا وهم اذا كنت بتقول الجيش منهزم وبكذب في اعلامه بانه منتصر وبتبرر لكذب اعلام الجيش بانه عاوز يرفع الروح المعنوية للشعب فهذا اعتراف صريح بان انتصارات الدعم احباط للمواطن فمن تريد ان تحكم؟؟؟؟
أتابع وبصورة عامة الميديا وخاصة من يدعي بأنه صحفي أو كاتب عمود ويظن في نفسة بأن ما يقوله ويكتبه هو الحل الأمثل لقضايا الأمة السودانية لكن من خلال المتابعة ورصد الأحداث تجد التناقض في الأفكار وتضارب المصالح الشخصية ومحاولة الوصول إلى كل حكومة سواء كانت صالحة أو فاسدة..وتضليل الرأي العام المحلي..وذلك لغياب المشروع الوطني والرؤية المستقبلية الثاقبة التي تنير الطريق الى بناء دولة المؤسسات والقانون والمواطنة..(مثال..قحط وعملائها) فإذا توفرت الظروف المناسبة لوجود برلمان منتخب يتابع ويحاسب المقصرين والمتلاعبين والمحتكرين والفاسدين..ونظام متكامل للعدالة ممكن محاسبة كل من تسبب في هذه الكارثة الإنسانية لشعب السودان..(سياسيون وصحف وكتاب الأعمدة الذين ارتكبوا بمساهماتهم الضعيفة في أن يعتلي صدارة المشهد الثقافي والسياسي والعسكري..(الجهلة والمتسلقين وضعاف النفوس) لأن ما يجري الآن في سودانا الحبيب..مؤامرة تستهدف أمن وسلامة الوطن..والادهي والأمر من بني جلدتنا يدعون المعرفة ويهرفون فيما لا يعرفون...مثال بسيط كيف لنا كشعب سوداني فقد الأمن والأمان والاستقرار وتشرد إلي دول الجوار وهناك مجرمين عاثوا في الأرض الفساد..وانتهكت الأعراض..كيف لنا كشعب نفاوض قاتل سفاح منتهك الأعراض..(الحل الأمثل استسلام أو إبادة الجنجويد والعملاء والخونة.. نصيحة أخيرة..من مواطن سوداني.. يجب علينا جميعا أن ندخل مراكز تدريب وكل من يستطيع حمل السلاح للدفاع عن الدين والوطن..والتنسيق مع قواتنا الباسلة حتي تنعم الأجيال القادمة بسودان العزة والكرامة..لسنا ضد أحد..(لكن هذه الحروب المتضرر فيها المواطن السوداني ومقدراته ومكتسباته..ولبناء دولة المؤسسات يجب علينا كشعب التضحية والفداء حتي يتم دحر التمرد ونظافة الوطن من بقايا الجنجويد والعملاء والخونة والفاسدين..بقوة وحسم..والالتجاء أولا وأخيرا برب السموات والأرض وطلب العون..(شحذ الهمم ومحاصرة العملاء والأحزاب المتهالكة الفاسدة....
علي اخر الزمان.... ياتي متل هذ العمران...ليبيع ..ويشتري... في السودان واهله من هو... من اين جاء.... هل تشتريه.. بتعريفه.!!!!!!!؟ حسبنا الله...ونعم بالوكيل.... واعحب باقوال عثمان اميرغني كيف تريد ان تضع يدك في يد. متل هؤلاء ... وانت نفسك تشهد هذه القذاره..التي امامك ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!