Тёмный

عجائب الاستغفار - خالد الجبير 

Jasim ABED
Подписаться 1,5 тыс.
Просмотров 2,1 тыс.
50% 1

عجائب الاستغفار - خالد الجبير
@JasimABED
@ArabicLanguage_AL
@TurkishLanguage_TL
@EnglishLanguage_EL
@ScienceAndTechnology_ST

Опубликовано:

 

7 сен 2024

Поделиться:

Ссылка:

Скачать:

Готовим ссылку...

Добавить в:

Мой плейлист
Посмотреть позже
Комментарии : 17   
@user-lu2fi3le8o
@user-lu2fi3le8o 3 месяца назад
الحمدلله آستغفرالله الحمدلله استغفرالله الحمدلله استغفرالله الحمدلله استغفرالله الحمدلله استغفرالله الحمدلله استغفرالله الحمدلله استغفرالله
@ladyhind4270
@ladyhind4270 4 месяца назад
استغفر الله الذي لا إله الا هو الحي القيوم و أتوب إليه
@JasimABED
@JasimABED 4 месяца назад
من قال: أستغفرُ اللهَ العظيمَ الذي لا إلهَ إلّا هو الحيَّ القيومَ وأتوبُ إليه غُفِرَ له وإنْ كان فرَّ من الزحفِ. حديث صحيح؛ صححه الشيخ الألباني، في صحيح الترمذي (٣٥٧٧). كان فيكم أمانانِ، مَضَتْ إحداهما، وبَقيَتِ الأُخرى، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال: 33]. حديث صحيح؛ صححه الشيخ شعيب الأرناؤوط في تخريج المسند لشعيب؛ الصفحة أو الرقم: 32/265؛أخرجه الحاكم (1988)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (654). في هذا الأثر يُبيِّنُ أبو هريرة رضي الله عنه سُبُلَ النجاةِ للناسِ منَ العَذابِ، فيقولُ: "كان فيكم أمانانِ"، وهما سَببانِ يَحْميانِ الأُمَّةَ منَ الوُقوعِ في الفِتَنِ والشرورِ، والوُقوعِ في غضَبِ اللهِ، ودائمًا يكونا مَلاذًا لصاحِبِهما، "مضَتْ إحْداهما وبَقيَتِ الأُخرى، وهما مَجْموعانِ في قولِ اللهِ تعالى: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال: 33]، والمَعنى: ما يمَنَعُ عذابَ الناسِ على العُمومِ عذابَ استِئْصالٍ إلَّا وجودُ أمرَيْنِ، وهما: وجودُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على قَيدِ الحَياةِ، والثاني استغفارُ المُؤمِنينَ لذُنوبِهم، واستِغفارُهم لغيرِهم، فلمَّا تُوفِّيَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جاءتِ الفِتَنُ، وعظُمَتِ المِحَنُ، وظهَرَ الكُفرُ والنِّفاقُ، وكثُرَ الخِلافُ والشقاقُ، وبَقيَ للناسِ الاستغفارُ وطلَبُ العَفوِ والمَغفرةِ منَ اللهِ؛ فهو الأمانُ الآخَرُ لمَن أرادَ النجاةَ منَ العذابِ، وهو الأمانُ لكلِّ الناسِ من الاستِئْصالِ بالعذابِ. وهذا يدُلُّ على أهميَّةِ الاستِغْفارِ، والتوَجُّهِ إلى اللهِ سُبحانَه به .
@user-yz1wi7nt4d
@user-yz1wi7nt4d 4 месяца назад
استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم و اتوب اليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته
@JasimABED
@JasimABED 4 месяца назад
من قال: أستغفرُ اللهَ العظيمَ الذي لا إلهَ إلّا هو الحيَّ القيومَ وأتوبُ إليه غُفِرَ له وإنْ كان فرَّ من الزحفِ. حديث صحيح؛ صححه الشيخ الألباني، في صحيح الترمذي (٣٥٧٧). كان فيكم أمانانِ، مَضَتْ إحداهما، وبَقيَتِ الأُخرى، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال: 33]. حديث صحيح؛ صححه الشيخ شعيب الأرناؤوط في تخريج المسند لشعيب؛ الصفحة أو الرقم: 32/265؛أخرجه الحاكم (1988)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (654). في هذا الأثر يُبيِّنُ أبو هريرة رضي الله عنه سُبُلَ النجاةِ للناسِ منَ العَذابِ، فيقولُ: "كان فيكم أمانانِ"، وهما سَببانِ يَحْميانِ الأُمَّةَ منَ الوُقوعِ في الفِتَنِ والشرورِ، والوُقوعِ في غضَبِ اللهِ، ودائمًا يكونا مَلاذًا لصاحِبِهما، "مضَتْ إحْداهما وبَقيَتِ الأُخرى، وهما مَجْموعانِ في قولِ اللهِ تعالى: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال: 33]، والمَعنى: ما يمَنَعُ عذابَ الناسِ على العُمومِ عذابَ استِئْصالٍ إلَّا وجودُ أمرَيْنِ، وهما: وجودُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على قَيدِ الحَياةِ، والثاني استغفارُ المُؤمِنينَ لذُنوبِهم، واستِغفارُهم لغيرِهم، فلمَّا تُوفِّيَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جاءتِ الفِتَنُ، وعظُمَتِ المِحَنُ، وظهَرَ الكُفرُ والنِّفاقُ، وكثُرَ الخِلافُ والشقاقُ، وبَقيَ للناسِ الاستغفارُ وطلَبُ العَفوِ والمَغفرةِ منَ اللهِ؛ فهو الأمانُ الآخَرُ لمَن أرادَ النجاةَ منَ العذابِ، وهو الأمانُ لكلِّ الناسِ من الاستِئْصالِ بالعذابِ. وهذا يدُلُّ على أهميَّةِ الاستِغْفارِ، والتوَجُّهِ إلى اللهِ سُبحانَه به .
@Oumdjouairia2021
@Oumdjouairia2021 4 месяца назад
استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
@JasimABED
@JasimABED 4 месяца назад
من قال: أستغفرُ اللهَ العظيمَ الذي لا إلهَ إلّا هو الحيَّ القيومَ وأتوبُ إليه غُفِرَ له وإنْ كان فرَّ من الزحفِ. حديث صحيح؛ صححه الشيخ الألباني، في صحيح الترمذي (٣٥٧٧). كان فيكم أمانانِ، مَضَتْ إحداهما، وبَقيَتِ الأُخرى، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال: 33]. حديث صحيح؛ صححه الشيخ شعيب الأرناؤوط في تخريج المسند لشعيب؛ الصفحة أو الرقم: 32/265؛أخرجه الحاكم (1988)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (654). في هذا الأثر يُبيِّنُ أبو هريرة رضي الله عنه سُبُلَ النجاةِ للناسِ منَ العَذابِ، فيقولُ: "كان فيكم أمانانِ"، وهما سَببانِ يَحْميانِ الأُمَّةَ منَ الوُقوعِ في الفِتَنِ والشرورِ، والوُقوعِ في غضَبِ اللهِ، ودائمًا يكونا مَلاذًا لصاحِبِهما، "مضَتْ إحْداهما وبَقيَتِ الأُخرى، وهما مَجْموعانِ في قولِ اللهِ تعالى: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال: 33]، والمَعنى: ما يمَنَعُ عذابَ الناسِ على العُمومِ عذابَ استِئْصالٍ إلَّا وجودُ أمرَيْنِ، وهما: وجودُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على قَيدِ الحَياةِ، والثاني استغفارُ المُؤمِنينَ لذُنوبِهم، واستِغفارُهم لغيرِهم، فلمَّا تُوفِّيَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جاءتِ الفِتَنُ، وعظُمَتِ المِحَنُ، وظهَرَ الكُفرُ والنِّفاقُ، وكثُرَ الخِلافُ والشقاقُ، وبَقيَ للناسِ الاستغفارُ وطلَبُ العَفوِ والمَغفرةِ منَ اللهِ؛ فهو الأمانُ الآخَرُ لمَن أرادَ النجاةَ منَ العذابِ، وهو الأمانُ لكلِّ الناسِ من الاستِئْصالِ بالعذابِ. وهذا يدُلُّ على أهميَّةِ الاستِغْفارِ، والتوَجُّهِ إلى اللهِ سُبحانَه به .
@user-rp5yp2gj2v
@user-rp5yp2gj2v 4 месяца назад
أستغفر الله العظيم واتوب اليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه لاإله إلا الله أنت سبحانك اني كنت من الظالمين حسبي الله ونعم الوكيل
@JasimABED
@JasimABED 4 месяца назад
من قال: أستغفرُ اللهَ العظيمَ الذي لا إلهَ إلّا هو الحيَّ القيومَ وأتوبُ إليه غُفِرَ له وإنْ كان فرَّ من الزحفِ. حديث صحيح؛ صححه الشيخ الألباني، في صحيح الترمذي (٣٥٧٧). كان فيكم أمانانِ، مَضَتْ إحداهما، وبَقيَتِ الأُخرى، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال: 33]. حديث صحيح؛ صححه الشيخ شعيب الأرناؤوط في تخريج المسند لشعيب؛ الصفحة أو الرقم: 32/265؛أخرجه الحاكم (1988)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (654). في هذا الأثر يُبيِّنُ أبو هريرة رضي الله عنه سُبُلَ النجاةِ للناسِ منَ العَذابِ، فيقولُ: "كان فيكم أمانانِ"، وهما سَببانِ يَحْميانِ الأُمَّةَ منَ الوُقوعِ في الفِتَنِ والشرورِ، والوُقوعِ في غضَبِ اللهِ، ودائمًا يكونا مَلاذًا لصاحِبِهما، "مضَتْ إحْداهما وبَقيَتِ الأُخرى، وهما مَجْموعانِ في قولِ اللهِ تعالى: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال: 33]، والمَعنى: ما يمَنَعُ عذابَ الناسِ على العُمومِ عذابَ استِئْصالٍ إلَّا وجودُ أمرَيْنِ، وهما: وجودُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على قَيدِ الحَياةِ، والثاني استغفارُ المُؤمِنينَ لذُنوبِهم، واستِغفارُهم لغيرِهم، فلمَّا تُوفِّيَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جاءتِ الفِتَنُ، وعظُمَتِ المِحَنُ، وظهَرَ الكُفرُ والنِّفاقُ، وكثُرَ الخِلافُ والشقاقُ، وبَقيَ للناسِ الاستغفارُ وطلَبُ العَفوِ والمَغفرةِ منَ اللهِ؛ فهو الأمانُ الآخَرُ لمَن أرادَ النجاةَ منَ العذابِ، وهو الأمانُ لكلِّ الناسِ من الاستِئْصالِ بالعذابِ. وهذا يدُلُّ على أهميَّةِ الاستِغْفارِ، والتوَجُّهِ إلى اللهِ سُبحانَه به .
@yaheya8034
@yaheya8034 4 месяца назад
اللهم صل وسلم وبارك على محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
@JasimABED
@JasimABED 4 месяца назад
من قال: أستغفرُ اللهَ العظيمَ الذي لا إلهَ إلّا هو الحيَّ القيومَ وأتوبُ إليه غُفِرَ له وإنْ كان فرَّ من الزحفِ. حديث صحيح؛ صححه الشيخ الألباني، في صحيح الترمذي (٣٥٧٧). كان فيكم أمانانِ، مَضَتْ إحداهما، وبَقيَتِ الأُخرى، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال: 33]. حديث صحيح؛ صححه الشيخ شعيب الأرناؤوط في تخريج المسند لشعيب؛ الصفحة أو الرقم: 32/265؛أخرجه الحاكم (1988)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (654). في هذا الأثر يُبيِّنُ أبو هريرة رضي الله عنه سُبُلَ النجاةِ للناسِ منَ العَذابِ، فيقولُ: "كان فيكم أمانانِ"، وهما سَببانِ يَحْميانِ الأُمَّةَ منَ الوُقوعِ في الفِتَنِ والشرورِ، والوُقوعِ في غضَبِ اللهِ، ودائمًا يكونا مَلاذًا لصاحِبِهما، "مضَتْ إحْداهما وبَقيَتِ الأُخرى، وهما مَجْموعانِ في قولِ اللهِ تعالى: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال: 33]، والمَعنى: ما يمَنَعُ عذابَ الناسِ على العُمومِ عذابَ استِئْصالٍ إلَّا وجودُ أمرَيْنِ، وهما: وجودُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على قَيدِ الحَياةِ، والثاني استغفارُ المُؤمِنينَ لذُنوبِهم، واستِغفارُهم لغيرِهم، فلمَّا تُوفِّيَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جاءتِ الفِتَنُ، وعظُمَتِ المِحَنُ، وظهَرَ الكُفرُ والنِّفاقُ، وكثُرَ الخِلافُ والشقاقُ، وبَقيَ للناسِ الاستغفارُ وطلَبُ العَفوِ والمَغفرةِ منَ اللهِ؛ فهو الأمانُ الآخَرُ لمَن أرادَ النجاةَ منَ العذابِ، وهو الأمانُ لكلِّ الناسِ من الاستِئْصالِ بالعذابِ. وهذا يدُلُّ على أهميَّةِ الاستِغْفارِ، والتوَجُّهِ إلى اللهِ سُبحانَه به .
@user-cn4vb9bi5y
@user-cn4vb9bi5y 4 месяца назад
جزاكم الله خيرا يا دكتورنا الفاضل
@JasimABED
@JasimABED 4 месяца назад
وجزاكم الله كل خير
@user-si5gv9gz4x
@user-si5gv9gz4x 4 месяца назад
استغفر الله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ردودها كلكم جزاكم الله خير
@JasimABED
@JasimABED 4 месяца назад
من قال: أستغفرُ اللهَ العظيمَ الذي لا إلهَ إلّا هو الحيَّ القيومَ وأتوبُ إليه غُفِرَ له وإنْ كان فرَّ من الزحفِ. حديث صحيح؛ صححه الشيخ الألباني، في صحيح الترمذي (٣٥٧٧). كان فيكم أمانانِ، مَضَتْ إحداهما، وبَقيَتِ الأُخرى، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال: 33]. حديث صحيح؛ صححه الشيخ شعيب الأرناؤوط في تخريج المسند لشعيب؛ الصفحة أو الرقم: 32/265؛أخرجه الحاكم (1988)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (654). في هذا الأثر يُبيِّنُ أبو هريرة رضي الله عنه سُبُلَ النجاةِ للناسِ منَ العَذابِ، فيقولُ: "كان فيكم أمانانِ"، وهما سَببانِ يَحْميانِ الأُمَّةَ منَ الوُقوعِ في الفِتَنِ والشرورِ، والوُقوعِ في غضَبِ اللهِ، ودائمًا يكونا مَلاذًا لصاحِبِهما، "مضَتْ إحْداهما وبَقيَتِ الأُخرى، وهما مَجْموعانِ في قولِ اللهِ تعالى: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال: 33]، والمَعنى: ما يمَنَعُ عذابَ الناسِ على العُمومِ عذابَ استِئْصالٍ إلَّا وجودُ أمرَيْنِ، وهما: وجودُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على قَيدِ الحَياةِ، والثاني استغفارُ المُؤمِنينَ لذُنوبِهم، واستِغفارُهم لغيرِهم، فلمَّا تُوفِّيَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جاءتِ الفِتَنُ، وعظُمَتِ المِحَنُ، وظهَرَ الكُفرُ والنِّفاقُ، وكثُرَ الخِلافُ والشقاقُ، وبَقيَ للناسِ الاستغفارُ وطلَبُ العَفوِ والمَغفرةِ منَ اللهِ؛ فهو الأمانُ الآخَرُ لمَن أرادَ النجاةَ منَ العذابِ، وهو الأمانُ لكلِّ الناسِ من الاستِئْصالِ بالعذابِ. وهذا يدُلُّ على أهميَّةِ الاستِغْفارِ، والتوَجُّهِ إلى اللهِ سُبحانَه به .
@user-fc6sy8vl6h
@user-fc6sy8vl6h 4 месяца назад
استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
@JasimABED
@JasimABED 4 месяца назад
من قال: أستغفرُ اللهَ العظيمَ الذي لا إلهَ إلّا هو الحيَّ القيومَ وأتوبُ إليه غُفِرَ له وإنْ كان فرَّ من الزحفِ. حديث صحيح؛ صححه الشيخ الألباني، في صحيح الترمذي (٣٥٧٧). كان فيكم أمانانِ، مَضَتْ إحداهما، وبَقيَتِ الأُخرى، {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال: 33]. حديث صحيح؛ صححه الشيخ شعيب الأرناؤوط في تخريج المسند لشعيب؛ الصفحة أو الرقم: 32/265؛أخرجه الحاكم (1988)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (654). في هذا الأثر يُبيِّنُ أبو هريرة رضي الله عنه سُبُلَ النجاةِ للناسِ منَ العَذابِ، فيقولُ: "كان فيكم أمانانِ"، وهما سَببانِ يَحْميانِ الأُمَّةَ منَ الوُقوعِ في الفِتَنِ والشرورِ، والوُقوعِ في غضَبِ اللهِ، ودائمًا يكونا مَلاذًا لصاحِبِهما، "مضَتْ إحْداهما وبَقيَتِ الأُخرى، وهما مَجْموعانِ في قولِ اللهِ تعالى: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال: 33]، والمَعنى: ما يمَنَعُ عذابَ الناسِ على العُمومِ عذابَ استِئْصالٍ إلَّا وجودُ أمرَيْنِ، وهما: وجودُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على قَيدِ الحَياةِ، والثاني استغفارُ المُؤمِنينَ لذُنوبِهم، واستِغفارُهم لغيرِهم، فلمَّا تُوفِّيَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جاءتِ الفِتَنُ، وعظُمَتِ المِحَنُ، وظهَرَ الكُفرُ والنِّفاقُ، وكثُرَ الخِلافُ والشقاقُ، وبَقيَ للناسِ الاستغفارُ وطلَبُ العَفوِ والمَغفرةِ منَ اللهِ؛ فهو الأمانُ الآخَرُ لمَن أرادَ النجاةَ منَ العذابِ، وهو الأمانُ لكلِّ الناسِ من الاستِئْصالِ بالعذابِ. وهذا يدُلُّ على أهميَّةِ الاستِغْفارِ، والتوَجُّهِ إلى اللهِ سُبحانَه به .
Далее
الاستغفار فضائله وثمراته
15:51
Просмотров 3,9 тыс.