شكرآ جزيلا لك من القلب أستاذ سمير متيني على هذا الفيديو المريح نفسيا و الباعث إلى الطمأنينة ❤ أتمنى منك أن تواظب دائمآ على مواضيع التوعية. مع جزيل الشكر و الإحترام و التقدير لك أستاذ سمير متيني ❤
نعم احسنت متيني الاسلام يجمعنا .هاكذا اصبت بهذا .استمر .نعم هاكذا انتم يا اكراد حقا احفاد صلاح الدين .كم سعدت اني سمعتك بهذا المستوى من الفهم في الدين الاسلامي .اذا كان الكردي بهذا المستوى من العلم والعقيدة الصحيحة فانه اخي .وليس لدي اي مشكلة مع القومية .
أستاذ سمير ربي يبارك فيك اين ماكنت بتمنى من كل قلبي تسمع للباحث والمفكر والدكتور محمد شحرور رح تتفاجأ وهو شامي رحمه الله ورح تستفاد وتفيدنا كتير كتير والقرأن مافيو ترادف بتمنى تسمع له وهو ناقش كبار العلماء ❤شوفو
ما شاء الله تبارك الرحمن من مشايخ لم أسمع هذا الكلام والتفسير ، بس في إلي مداخلة أستاذ سمير في حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه مر على قبرين ووضع عليهم عرقين من ورق الشجر وقال إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير ألا في كبير فكان أحدهما يمشي في النميمة وأما الآخر كان لا يستتر من بوله ثم وضع على قبريهما ورق أخضر وقال لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا ( أي يصبحا صفر ) وهذا الحديث موجود في صحيح البخاري
كلامك صحيح وجميل يموت الانسان وكما ذكرت يوجد روح وجسد الجسدمابعدالموت لاشيءيذكر اما الروح أو النفس تبقى تدور حول الجسد حتى يواري التراب ثم تهيم هذه الروح وهنا تلاقي اما ثواب اعمالها او جزاءها وكما ذكر في القران الكريم خلقنا الانسان في احسن تقويم ثم رددناه أسفل سافلين وان كانت اعمال هذه الروح خيره انتقلت روحه إلى حياة جديده في عالم يسوده السلام والامان ويعيشعند عاءله راقيه اما اذا كانت اعماله حقيره فيخلق في دوله كلها خراب ودمار وعذاب وللحديث بقيه
طرح جميل و منطقي و يدل على انك تؤمن بهذه الأمور لأن هذا الاستنتاج يحتاج تدبر و التدبر يحتاج اهتمام و الإهتمام يحتاج إيمان ، و لكن اتمنى ان تشرح لنا لماذا في السياسة تصير الأحكام و القوانين مختلفة عما امر به الله و الرسول؟ يعجبني جداً في اخواننا الكرد انهم يهتمون في مواضيع الإحسان و حسن الخلق بين الناس ولكن مواضيع الولاء و البراء و الحكم بما انزل الله لا افهم كيف يفسرونها اتمنى لو تشرح لنا
الموبايل يحتوي على 3 البلاستيك وهو جسم الانسان الفاني والشريحة وفيها الفيديوهات وغيرها وهى النفس وهى من اختصاص ملك الموت وهى الاهم بمشروع الانسان والبطارية والكهرباء وهى الروح التي هى من اختصاص الخالق قطع الكهرباء عن الجسم متى شاء والله اعلم
يقول رب العالمين عز وجل بما معناه خلقنا الانسان درجات حتى للانبياء درجات عند رب العالمين وكما نعلم ان الل سبحانه وتعالى عادلولايظلم عباده انا مثلا اعيش بكرامة وغيري تعيش ذليلة وهذا هو قانون الحياة
ماشاء الله حولك الله يفتح لك فتح الصالحين والله حديثك شيق جدا ورائع وواقعي وعقلاني واخلاقي ولافض فوك . اتمنى التواصل معك لانني سأعرفك على نفسي ضروري جدا اكتب لي هنا رقم هاتفك او ايميلك
نعم وفيت وكفيت قل من يتكلم بصدق وصحه ولست مثل كيال وعدنان وغيرهم يشطحون ويبعدون عن المقصد ويستخدمون عقولهم ليرجحوا ما يختلف عليهم فضلوا وأضلوا. فيه بعض الاشياء تحتاج لتصحيح ولكنك تتلافى ذلك بقولك ان الفهم الخاطيء للنصوص يجعل المتكلمين يخطؤون بتفسيرها. شكرا لك.
@@هلاهلا-ج8ط6س يعني رب العالمين سبحانه وتعالى يعجز عليه بالعالم الآخر أن يُشعِر الإنسان إنه عم يتعذب عذاب جسدي وروحي أو يعيد خلقه بعالم الآخرة ويعذبه أو أو... يعني يلي خلق الجن والشياطين وحجب نظرنا عنهم وخلق الكون والشمس والقمر وأشياء نعلمها ولا نعلمها يعجز عن إنه يعذب إنسان سبحان الله
@@هلاهلا-ج8ط6س فالقبر في حقيقته: هو كل ما يحوي جثة الميت بعد موته، سواء كان في البر، أم في البحر، أم في بطون السباع. ويجب الإيمان بأن من أراد الله له العذاب في الفترة البرزخية، فلا بد أن يعذب إن لم يتجاوز الله عنه، سواء قبر أم لم يقبر، قال الإمام ابن القيم في كتاب الروح: ومما ينبغي أن يعلم أن عذاب القبر هو عذاب البرزخ، فكل من مات وهو مستحق للعذاب، ناله نصيبه منه، قبر أو لم يقبر، فلو أكلته السباع، أو أحرق حتى صار رمادا ونسف في الهواء، أو صلب، أو غرق في البحر، وصل إلى روحه وبدنه من العذاب ما يصل إلى القبور. انتهى. وقال الشيخ عبد العزيز الراجحي في شرحه على الطحاوية : كل من مات وهو مستحق للعذاب، ناله نصيبه منه، قبر أو لم يقبر، فمن أكلته السباع، أو احترق حتى صار رمادا، ونشر في الهواء، أو صلب، أو غرق في البحر، وصل إلى روحه وبدنه من العذاب ما يصل إلى المقبور، وكذلك المصلوب، ومن أكلته الطيور، لهم من عذاب البرزخ ونعيمه، قسطه الذي تقتضيه أعماله، حتى لو علق الميت على رؤوس الأشجار في مهب الرياح، لأصاب جسمه من عذاب البرزخ حظه، ونصيبه، ولو دفن الرجل الصالح في تابوت من النار، لأصاب جسده من نعيم البرزخ وروحه نصيبه وحظه، فيجعل الله النار على هذا بردا وسلاما، والهواء على ذلك نارا وسموما، فعناصر العالم، ومواده منقادة لربها وفاطرها وخالقها، يصرفها كيفما يشاء، ولا يستعصي عليه منها شيء أراده. انتهى منقول
لا لا ياعزيزي..هناك ايات تتحدث عن انسعار الجحيم يوم الحساب..فأذا كانت كل نفس تدخل الجنة او الجحيم من فورها.. اذن لماذا يوم وعدنا الله بيوم الحساب..على انه عبوساً قمطريرا ..او نضرة وسرورا؟.واذا كان العذاب سرمديا ويبدا من لحظة الموت.. اذن ماذا يعني الله بقوله"قالوا لبثنا يوما او بعض يوم"..وماذا يعني قوله تعالى"من بعثنا من مرقدنا ..هذا ماوعد الرحمن وصدق المرسلون"وهذا يثبت ان الميت يصحى من رقاده يوم الحساب فقططط.لكن دخوله إلى عالم البرزخ هو الدخول الى عالم العدمية.. عالم انقطاع التواصل مع كل شيء..تلك العدمية التي اتينا منها قبل الولادة..وقبل ان نأتي إلى عالم الأحياء.
الايات ونصوص الحديث لم يفسرها النبي وهذه حكمة لو فسرت لتوقف التفكير والبحث ولتوقف الاجتهاد ولما كان هناك علماء ولا فطاحلة علماء ولا رأينا كل تلك الكتب الاسلاميه والتي كلها تبدأ من منطوق آية أو نص حديث.
استاذ سمير في اية بسورة ياسين ....ياويلنا من بعثنا من مرقدنا.المرقد باللغة العربية هومكان النوم .بعثنا ...صوت الصور عندما ينفخ فيه لأيقاظ الموتى وخروجهم من(الأجداث) القبور.هنا يأتي صوت من السماءهذا ماوعد الرحمن وصدق المرسليين هذا يدل على ان الموتى هم نيام . وليس في عذاب.
اكيد العذاب أو النعيم للنفس لأن الإنسان هو إنسان بنفسه وليس بجسده الجسد تراب إلى تراب الجسد هو جوارح ملكنا إياها الله في الدنيا و يوم القيامة تشهد علينا، تشهد على من ؟ تشهد على النفس لأن النفس هي جوهر الإنسان
طب اوك كلام سليم لكن شو بالنسبة لكلام الله / من بعثنا من مرقدنا هذا / وقالوا لبثنا يوما او بعض يوم ؟؟؟ وين المرحلة يلي عمتحكي عنها اذا المجرمين يقسمون مالبثوا الا يوم او بعض يوم
مافي عذاب بالقبر بمجرد توفى الشخص تنتقل روحه الى الحياة مرة ثانية ويخلقه الله في جسد حسب اعماله سواء كانت اعماله سبئة او كويسة وهذا يسمى التقمص في اغلب الطوائف والمذاهب مبتأمن بالتقمص فقط الدروز والعلويين هم فقط يؤمنون بالتقمص والتقمص حقيقة حتى في ناس بدول اجنبية بتامن بالتقمص باميركا وفرنسة لانو كتير ناس متقمصون تكلمو عن حياتهم السابقة
هذه خلاصة بحثي في تفاسير القران والسنة الصحيحة والله أعلم.الكل يتحدث عن عذاب القبر ونسي التكلم عن عذاب يوم الحساب (لا أعني الجزاء الأعظم أي الجنة أو النار) وهو يوم القيامة وهو يوم مقداره 50000 سنة وهو يوم التطهير: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنَّ العَرَقَ يَومَ القِيامَةِ لَيَذْهَبُ في الأرْضِ سَبْعِينَ باعًا، وإنَّه لَيَبْلُغُ إلى أفْواهِ النَّاسِ، أوْ إلى آذانِهِمْ" والذين سيعفون من هذا اليوم هم الشهداء والذي تحدد معيار درجتهم بشدة صبرهم وسيدخلون مباشرة الى الجنة بعد تنعمهم في البرزخ والشهيد هو كل من أعطى الحجة في الدنيا على إيمانه به و أعلاهم درجة هو من صبر على احتمال قتله من أجله جل جلاله وقتل. الآية 169 من سورة آل عمران: “وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ” و يأتي بعدهم وأقل في درجة الشهادة من صبر على أذى دنيوي عظيم من أجله جل جلاله و أذناهم من صبروا على اتقاء شر أنفسهم وشهوات أنفسهم وأخلصوا لله العبادة و اصلحوا وصبروا على عنائها والدليل سورة غافر، الآية 40: “مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَىٰ إِلَّا مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَٰئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ” سورة الزمر، الآية 10: “قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ ۚ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ ۗ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ ۗ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ” فالايتان تتكلم على الدخول بدون حساب وهي منزلة الشهداء أما الفئة الأخر فهم الكافرون والمجرمون والضالمين الذين أجرموا في حق أنفسهم وضلموها بكفرهم بالله وبالبعث فهؤلاء سيدخلون بسرعة لجهنم بعد عذاب الهون في البرزخ وذالك لأن الدليل على كفرهم وشركهم سيظهر في أول مراحل الحساب وهي مرحلة عرض الكتاب لأن لا فائدة في مرحلة ميزان الحسنات لمن كفر بالله و هذا ما يفسر أن حسابهم سيكون سريع والدليل. سورة النور، الآية 39: الآية:وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّىٰ إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ ۗ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ﴾ سورة غافر، الآية 46: “النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ” سورة التوبة، الآية 101: “وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَىٰ عَذَابٍ عَظِيمٍ” سورة مريم، الآيات 68-70 “فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا * ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِن كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَٰنِ عِتِيًّا * ثُمَّ لَنَحْنُ أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أَوْلَىٰ بِهَا صِلِيًّا” . والكافر هو كل من أوتية كتابه بشماله و منهم المجرمون والضالمون لأنهم أجرموا في حق انفسهم وظلموها وأعلاهم درجة في الكفر المنافقون و أقلهم المراؤون وهم كل من كانت عبادتهم واعمالهم لمرضاة الناس ولم تكن لمرضاة الله تعالى و كذالك من استكبر على عبادته وأخطرها ترك الصلاة وتخص الموحد فهو في منزلة الكافر والحبيب رسول الله عليه الصلاة والسلام كان يعلم ذالك وقد كررها في خطبة حجة الوداع الصلاة الصلاة. سورة الأعراف، الآية 206: “إِنَّ الَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ”. والاية تشرح أن عبادة الله تتجلى في الذكر والصلاة والدعاء سورة غافر، الآية 60: “وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ” أما باقي المراحل فهو تطهير للموحدين الأشقياء وهم من أوتوا كتابهم بيمينهم الى درجة الأشقا منهم يتطلب تطهيره دخول الهاوية والقران تكلم علي أصحاب اليمين بأن حسابهم يسير فيما سيتبع بسبب أن خاتمته وإن ذخلوا النار فأرحم الرحمين سيدخلهم الجنة ولو بعد دخول النار لتطهير وحسب بعض المفسرين هم من قالو في سورة يس، الآية 52: “قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا ۜ هَٰذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ”. والاية حسب بعض المفسرين وهو تفسير منطقي فالاية تتحدث عن الموحدين اللذين ساء عملهم في الدنيا(أكلوا مال هذا، ظلموا،اغتابوا، سرقوا،زنوا) فأضن أن حالتهم في البرزخ هي حالة رقود لأن عذاب يوم الحساب والتي ستطول مدته أكثر بكثير مما عاشوه في الدنيا كفيل بتطهيرهم وفرحهم عندما أوتوا كتابهم بيمينهم هو أنهم زحزحوا على الخلود في النار وأن ماينتظرهم من ميزان وتطاير لصحف وصراط يعتبر يسير على الخلود في النار وذكرهم للويل ظنا أن ما اقترفوه في الدنيا ستكون عاقبته جهنم خالدين فيها رغم إيمانهم بالله و دليل توحيدهم في الاية هو قولهم هذا ماوعد الرحمان وذكرهم لإسم الرحمان دليل انهم يتوقون الى رحمة الله لأنهم إن كانوا غير موحدين فقد خرجوا من رحمة الله. من خلال كل هاذا كله إذا كنت تريد أن يحتسبك الله من الشهداء ليس بالظرورة أن تقتل في معركة من أجله جل جلاله ولكن يكفي أن تجاهد نفسك في الدنيا وتصبر لتعطي الحجة بأنك فديت نفسك لنصرت كلمة الله بالحفاض على عبادة(أمر بديهي) و خصوصا بالعمل الصالح الذي يكون أساسه صبرا لأجله سبحانه لكي يحتسبك من الشهداء واحذر والوعياد بالله أن تعطي الحجة لله بالكفر به في الدنيا أو الاستكبار عن عبادته ويحتسبك من المجرمين والعياد بالله وكل شىء بيد الله هو حر في خلقه وهو لا يظلم فتيلا
كتاب أبو العلوم بيقولك السماء 7 طبقات والأرض كمان 7 والسماء أصلا سقف يمسكه الله حتى لا يقع علينا والنجوم للزينة والشهب رجوم للشياطين التي تسترق السمع على ما يقوله الله والملائكة فوق، والشمس لا تدور حول مركز المجرة بل تسجد كل يوم تحت عرش خالق الكون حتى يعطيها إذن لتطلع ههههه
مثال بسيط: عذاب القبر هو موبايل فيه معلومات العذاب هو للمعلومات التي بداخله وسيحاسب صاحب المبايل على هذه المعلومات ولن يحاسب على جهاز الموبايل . الموبايل هو الجثة والمعلومات التي في داخله هي النفس وللتأكيد أنك لاتستطيع أن تفرق بين الموبايل الذي فيه معلومات وبين الذي لايوجد فيه معلومات وهو مطفي ولا يعمل إلا أن تشغله لتعرف ذلك طفي الموبايل هو الموت وعندما كان يعمل الموبايل هي الحياة ولله المثل الأعلى 🌹🌹
ياسلام عليك..قلت كلمة حق رهيبة مرت بسياق الكلام الرائع..حين ذكرت.. المؤمن على شريعة موسى والمؤمن على شريعة المسيح والمسلم على دين الإسلام (الجامع لكل هذه الشرائع)وذلك تصديقا للآية الكريمة في سورة المائدة .."لكل جعلنا شريعة ومنهاجا"..ولم يقل الله جل وعلا كلمة ديناً..وهذا الذي اريد ان يفهمه كل الناس بأن كل مؤمن بوحدانية الله فهو مسلم يااخواني..والقرآن ذكر شواهد كثيرة على ذلك..قال تعالى"فلما احس عيسى منهم الكفر قال من انصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله آمنا به وأشهد بأنا مسلمون"..وكذلك سيدنا موسى طالب قومه بالصبر مستعينا بالقول(ان كنتم مسلمين)..ونحن مازلنا نقتل المسلمين في الارض يهوداً ونصارى وسنّة وشيعة بحجة انهم كفار..والله وحده يعلم ماتكنه الصدور وماتؤمن به القلوب.
وبعدين تم تطويعنا بهذه الطريقة.واصبحنا نموت رعبا مما يتكلم المدعين وغيرهم.انظر كيف أصبحنا من اخر الأمم.هناك قوالب جاهزة جرى اعطاؤنا إياها وكل مصيبة تحدث.اي شوف شو عامل مع ربك. كانه لا تكفينا مشاكلنا