الحفناوي أستاذ كبيرفي الكمان اسطورت الاأبداع سنة 1959 في هذا الزمن الجميل نادرأ مثلة كلة إبداع وروعة وفوق الوصف اسطوره اسمع لةانا من حلب حي الدليلين أنا عمري 77سنة وفوق كم شهر بكل تواضعي ترفع لة القبعة
(أحمد الحفناوي عازف الكمان الأسطوري .ولد أحمد الحفناوي بمدينة القاهرة في الرابع عشر من يونيو عام 1916. وكان والده صانعا للآلات الموسيقية، فكان يذهب إلى دكان والده بعد انتهاء يومه الدراسي، وهناك كان يتقابل مع كبار الموسيقيين أمثال:محمد القصبجي وإبراهيم القباني وفهمي عوض. ولما لاحظ والده انبهاره بما يراه من أداء كبار العازفين المصريين الذين يحضرون عنده، سأله إن كان يريد أن يتعلم الموسيقى، فأجابه بالإيجاب، فطلب منه أن يحدد الآلة الموسيقية التي يريد أن يتعلمها، فاختار أحمد الحفناوي آلة الكمان، فأحضر له والده مدرسا قام بتعليمه المبادئ العامة للموسيقي وعزف الدواليب والسماعيات وغيرها من قوالب الموسيقى الآلية في الموسيقى العربية. ولما أظهر أحمد الحفناوي تقدما ملحوظا في دراساته الموسيقية، اقترح الفنان الكبير محمد القصبجي علي الوالد أن يوجه أبنه التوجيه السليم، فألحقه والده بمعهد الاتحاد الموسيقي الخاص الذي كان قد أنشاه الفنان إبراهيم شفيق في حي عابدين بالقاهرة، وهناك قضي أحمد حفناوي بعض الوقت، ولكنه وجد أن ذلك المستوى من الدراسة لم يكن يشبع طموحه الفني. فالتحق بمعهد فؤاد للموسيقى العربية - والذي أصبح فيما بعد معهد الموسيقى العربية - عام 1932، وهناك درس العزف على آلة الكمان على يد الأستاذ (داجوليو) ثم على الأستاذ ( أرمنياك) الذي كان أستاذاً لكل من أنور منسي وعطية شرارة ومحمد حجاج. وقد لقي الحفناوي اهتماما خاصا من أستاذه الذي تولي تعليمه حتى تخرج في المعهد عام 1936. وهي الدفعة التي ضمت كلا من عبد الحليم نويرة وفريد الأطرش. وبعد التخرج عمل أحمد الحفناوي مع المطربة (نادرة) التي كان يلحن لها الفنان الكبير محمد القصبجي واقترح عليها أن تضم الحفناوي إلى فرقتها حيث استمر معها فترة من الوقت، كما عمل مع كل من (فتحية أحمد) و( رتيبة أحمد). وعندما شرعت كوكب الشرق أم كلثوم في العمل في فيلم (وداد) كانت فرقتها تضم حوالي ستة عازفين فقط، ولم يكن ذلك العدد يكفى لعزف موسيقى الفيلم، فضمت إلى فرقتها أحمد الحفناوي وأثنين آخرين من زملائه، حيث سجلوا كل ألحان فيلم (وداد) ولما شعرت أم كلثوم بالفرق في مستوى الفرقة، طلبت من الحفناوي وزميليه الاستمرار في الفرقة، وبالفعل بقوا معها وسافروا لمصاحبتها في كل جولاتها بأقاليم مصر المختلفة، ومنذ ذلك الوقت استمر الحفناوي يعمل مع أم كلثوم حتى رحيلها. وفي نفس الوقت كان أحمد الحفناوي أيضا مع الموسيقار محمد عبد الوهاب، وكذلك فقد عمل مع كبار الفنانين تقريبا ونذكر منهم: فريد الأطرش ومحمد فوزي وأسمهان وغيرهم. والجدير بالذكر أن أحمد الحفناوي قد لعب دوراً أساسيا في اللقاء الفني الأول الذي تم بين كوكب الشرق أم كلثوم والفنان الكبير محمد عبد الوهاب، فقد كان يعمل مع كليهما، ويتمنى أن يتم بينهما لقاء فني. فتحدث في ذلك مع أم كلثوم، فوجد منها موافقة كما وجد ترحيبا من عبد الوهاب، بل وأكثر من ذلك فإن الموسيقار عبد الوهاب كان قد أتم بالفعل لحن أغنية ( أنت عمري) ليغنيها هو، فقال لأحمد الحفناوي إن اللحن جاهز ويمكن لأم كلثوم أن تغنيه. فقام الحفناوي بإبلاغ أم كلثوم بذلك، فاشترطت لكي توافق ألا يعلم أحد شيئا عن هذا الموضوع خاصة الصحفيون إلا بعد أن يتم تسجيل الأغنية. وكان لها ما أرادت، وبدأت التدريبات في بيت الفنان عبد الوهاب، واستمرت لمدة ثلاثة أشهر ثم سجلت الأغنية لشركة صوت القاهرة، وبعدها أذيع الخبر على الناس. وكذلك فأن الفنان أحمد الحفناوي ميال لتشجيع الفنانين الشبان الموهوبين، وهذا ما دعاه إلى أن يكلم أم كلثوم عن الفنان بليغ حمدي - الذي كان قد لحن للعديد من المطربين والمطربات ألحانا ناجحة-اقترح عليها أن تغني من ألحانه. وبالفعل تم اللقاء الأول بينهما عام 1960 في أغنية (حُب إيه). وفي عام 1963 كوَن أحمد الحفناوي فرقة بقيادته كانت تابعة لإدارة التوجيه المعنوي بالقوات المسلحة، وقد استمرت تلك الفرقة حتى تم حلها بعد حرب يونيو 1967. وكذلك فقد عمل أحمد الحفناوي عازفا للكمان في فرقة الإذاعة المصرية تحت قيادة كل من عبد الحليم نويرة وإبراهيم حجاج، ثم عمل كعازف أول في فرقة الماسية تحت قيادة أحمد فؤاد حسن. وقد عمل أحمد الحفناوي في عدد من الدول العربية الشقيقة، حيث عمل في الإذاعة الليبية في طرابلس، كما عمل في كل من المملكة العربية السعودية ودولة قطر. وهو حاليا يشترك في بعض حفلات فرقة الموسيقى العربية. وقد تأثر بأسلوبه في العزف عدد من عازفي الكمان الشبان الموهوبين. ويحتفظ كل من الإذاعة والتليفزيون في مصر وبعض البلاد العربية بتسجيلات قيمة للتقاسيم الحرة والموزونة من أداء أحمد الحفناوي. وأخيرا فقد كتب الحفناوي عددا من المقطوعات الموسيقية نذكر منها:أم كلثوم- عيون حبيبي - نغم من الجزائر- نور الشرق- أحلام أمير- خواطر- دعاء- من القلب؟في مطلع العقد الأخير من القرن المنصرم، أي في عام ،1990 رحل عن هذه الدنيا في أغسطس/آب العازف العبقري على آلة الكمان العربية أحمد الحفناوي . - ارق تحياتي د\فريد الجراح
بالغ الحساسية هذا العظيم ... قوس و أوتار تستحضر الست من أعماق الزمان و تضعها امامك على المسرح من جديد ... حية ... عملاقة ... متألقة ... تألق مصر فى زمانها.
غول العزف على الكمان الذى لم يعزف مخلوق قبلة ولا بعدة هذا العزف الشرقى البحت مثلة مهما اختلفت مهارتهم ومنهم من تخطاة فى التكنيك ولا لم يدنو من مستواة فى الاحساس وشرقية العزف اى واحد مطلقا الى الان وفى نظرى لن يجود الزمان بمثلة فرحمة اللة عليك يا احمد الحفناوى فكان ايضا نبيل الاخلاق ومهذب للغاية حسب كل من حدثة وعاصرة
This is El Estaz Ahmad El Hafnawi Classical Egyptian violinist When you think of Oum Khaltoum, Farid El Atrache, abdel Halim Hafiz- El Hafnawi was there standing along side the great Arabic performers of the 20 century. You cannot Google sadly El Hafnawi but my father, mother and all Arabs knew of him from 1940 to 1990. I thank my father for passing to me the ability to hear and feel the power and beauty of his music and to remember and acknowledge his great contributions to classical Arab m
و عندما تتعلم آلة في البداية تعزف بدون إحساس نهائي لأنك تركز على إتقان العزف فقط.. ثم يبدأ الإحساس في العزف بعد ذلك, و عندها فقط تعلم أن هناك إحساس في العزف :)
كم من لامع ولكنه ليس ذهبا فلا يمضى وقت إلا ويصدأ ويؤذى صداه صاحبه وكم من ذهب قد أطفئ بريقه الغبار ولكن ما إن يمسح فيعود لامعا فيبقى الذهب ذهبا ويبقى النحاس نحاسا فيجنزر النحاس والذهب لا يبليه الزمان ، فينخدع الجميع إلا أهل الجواهر فيميزون بين الأصل والصورة ، فلا يتكلم عن تقييم العمالاقة من لا يفقه فى الفن شئ وليبحث له عن أذن فإن اذناه قد صدأت من غبار ما يسمع ! !
الاستاذ الذى وصف هذا العزف بالمتواضع بالنشبة كتب ماكتب من واقع تطور تكنيك العزف مع اختلاط عزف عازفين هذا الجيل بالمدرسة والتكنيك الغربى فى العزف على الكمان الذى جعل من عازفين الاجيال التى خلفت الحفناوى غير محصلين سماء ولا ارض معدومى الهوية فلا هم وصلوا لمستوى انور منسى مثلا فى الغربى ولا الحفناوى فى جمال شرقيتة وعلى فكرة كان ساحر اللون الشرقى فى زمن انور منسى استاذ الغربى الذى لم يرقى فى غربيتة اى من كان الى الان والحقيقة ايضا انة لا يوجد الان من يقترب من الحفناوى فى جمال شرقيتة او يقترب منها
احمد الحفناوي هو العازف الأساسي لآلة الكمان في فرقة ام كلثوم بمعنى انه هو من يؤدي الصولوهات في اغانيها على آلة الكمان الحفناوي استاذ في عزفه هو وفرقه ام كلثوم جميعها تعزف باحساسها تعمل بروفات كثيره في ادائها وعزفها لايوجد نوته انما حفظ واحساس وكل العازفين تحت مظلة 2 اولهم ام كلثوم نفسها والثاني محمد عبده صالح عازف القانون العملاق عندما اجتمع هؤلاء حدثت السلطنه منهم كلهم كل واحد باآلته الموسيقيه وموهبته وام كلثوم بصوتها وموهبتها وقدراتها
انتهى الفن في مصر بموت العمالقة .... ولاتسموا الان فن أرجوكم .... من سعد الصغير أو أصحاب الاصوات التي لاتعمل الا بالدي جي والموثرات الصوتية . انتهى الابداع بموت العمالقة .
اعنى ان الحفناوى كان متربع على عرش الكمان المصرى الشرقى الاصيل وكان اكثر شهرة ويهتم بة المستمعين الجيدين للكمان اكثر من انور منسى استاذ الغربى الذى هو بدون شك افضل من الجرشة اقوى من اتت بة المدرسة الحديثة فالحفناوى كان ملك فى زمن اسود الكمان وليس فقط الزمن الجميل وعل فكرة ان لا انقص من شان الجرشة فهو مزيج نادر بيبن القديم والحديث وبنسبة شرقية عالية ولكن مرة اخرى اسمعوا عزف الجرشة فى انا قى انتظارك وقانوا بين عزف الحفناوى لذات القطعة هنا يتغلب السحر والجمال الشرق الحفناوى بلا شك
بالطبع يوجد إحساس بالعزف و إحساس عالي جدا و راقي و كل من درس موسيقى أعتقد أنه يفهم هذا و يوافقني الرأي.. هذا أيضا رأيي الشخصي و الفني لأني درست موسيقى سنوات طويلة
المجهول العربي اخي راح يجي يوم وتعرف ان الجرشة مثل ما قال لأخ لن تجد له مثيل في الكمان العربي . اما الحفناوي عزفه في حنية ولكن ليس كعزف الجرشة . الجرشة حركته للقوس هي السر . طبعا انا اقول هالكلام وانا عاشق لكمان الحفناوي.