الحمدلله ربي العالمين ابشركم اليوم لين الله قلبي وزالت القسوه...وبعد تذكرتي للأيه ياأيها الإنسان ماغرك بربك الكريم...والدموع ضلت تنهمر لحد ماسقطت على ملابسي.. من بعد يومين مريت بقسوه القلب ضليت استغفر واردد الاذكار والصلاة على الرسول صل الله عليه وسلم ياناس اذكرو الله واستغفروه يفرج همومكم لو كانت جبال ربكم غفور رحيم إياكم واليأس والقنوط فأنه من الشيطان والله يقول نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم وأن عذابي هو العذاب الأليم...وأما بنعمة ربك فحدث
@@Attractiveandfamous اعوذ بالله هذا من وساوس الشيطان اختي انتي مؤمنه بالله لأن كلامج هذا وبحثج هذا ايمان بالله لأن الكافر مايبحث اساسا الكافر ينشر الكفر مو يبحث وخايف هاي نقطه نقطه ثانيه من قال الج رب مايغفرلج اعوذ بالله من هذا الكلام اليتسغفر الله يغفرلله قال تعالى ياعبادي الذين اسرفو على انفسهم لاتقنطو من رحمة ان الله يغفر الذنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم الله يغفر حتى على الذي يسرف بكل الذنوب...شغله ثانية عند الاستغفار من تستغفرين راح يجيج وسواس اولا وسواس نفس يقول الج الله مايغفرلج فهنا انتي مامسؤله عن نفسج بوسواسها لان انتي شيء ونفسج سيء ثاني افصلي بين نفسج وبين ذاتج وثانيا وسواس الشيطان افصلي بينج وبين الشيطان يعني بأختصار هذا الأفكار التي تدور ببالج عند الاستغفار هي ليس منج انتي وانما من نفسج لأن انتي شيء ونفسج شيء ثاني فاطمئني وهذا الأفكار بكل انسان تأتي وقال الرسول صل الله عليه وسلم ان الله تجاوز عن امتي ماحدثت بها انفسها مالم تعمل او تكلم بمعنى الوساوس التي تأتي هي ليس من ذاتج وانما من النفس والشيطان التي مامسؤله عنهما
@@Attractiveandfamous اختي ممكن هذه وساوس عندج وليس ختم الوسواس احيانا يشكك بالأنسان انه ليس بؤمن او مختوم على قلبه اني انصحج نصيحه ذهبيه لوجه الله ان تتابعي هاني عرفه يشرح الوسواس القهري وبكل حالاته وكيف يفرق بين ذاتج وبين النفس والأفكار والمشاعر فأذ فصلتي بينج وبين نفسج ومشاعرج ترتاحين ولاتلتفين لهذه الامور ابد لان النفس توسوس وتقول الج انتي مختوم على قلبج هنا انتي تحسين بقلبج مختوم عليه من كثرت التركيز عليه من الوساوس وهو ليس بمختوم فنصيحه تابعي هاني عرفه كلش تستفادي
يا أهل الخير ، أنا أشعر بشئ ثقيل علي قلبي ما عاد أشعر بالسعادة اظن انه ران بس لما اسمع الرقية احس بشئ يتحرك في قلبي ، ويقل الثقل على القلب ، فهل هذا ران ام انه مرض روحي مع العلم اني ظلمت نفسي ظلما كثير مش كثير كثير جدا 😢😢
" ومما ينبغي أن يعلم : أنه لا يمتنع مع الطبع والختم والقفل حصول الإيمان ؛ بأن يفَك الذي ختم على القلب وطبع عليه وضرب عليه القفلَ ، ذلك الختمَ والطابع والقفل ، ويهديه بعد ضلاله ، ويعلمه بعد جهله ، ويرشده بعد غيه ، ويفتح قفل قلبه بمفاتيح توفيقه التي هي بيده ، حتى لو كتب على جبينه الشقاوة والكفر : لم يمتنع أن يمحوها ويكتب عليه السعادة والإيمان . وقرا قارئ عند عمر بن الخطاب : ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ) وعنده شاب فقال : ( اللهم عليها أقفالها ، ومفاتيحها بيدك لا يفتحها سواك ) ، فعرفها له عمر وزادته عنده خيرا . وكان عمر يقول في دعائه : ( اللهم إن كنت كتبتني شقيا فامحني واكتبني سعيدا ، فإنك تمحو ما تشاء وتثبت ) ...
ارجوك اقسم بالله العظيم ماقدر اصلي احس ماعاد ربي يبيني اسرررفت كثير ارجوك تقدر تتصل علي وتقول لي كيف ارجع اصابني مثل الجنون انا مسحوره وتركت الرقيه ياربي ماذا افعل@@ziad5185
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يثبتك ويهدي قلبك ويملأه بنور الإيمان والتقوى ويجعلك من الهداة المهتدين ... والله لو تعلم كم كنت محتاجا لهاذا الكلام من شخص جرب ... الحمد لله لعل جعلها لي رسالة في وقتها لأني لا يعلم حالي إلا الله ... أسأل الله أن يردنا إليه مردا جميلا غير مخز ولا فاضح ... أدعي لي يا أخي ... وفقك الله@@ziad5185
انانقضت عهدى مع الله وحدث لى كماجاء فى سورة التوبة ومنهم من عاهد الله لان اتانا من فضله فضرب الله على قلبى بالنفاق وقسوة القلب هلى لى توبة وكيف افك ذلك عنى
انا حصلى كده اعمل ايه قال تعالى : ﴿ فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً ﴾ [ المائدة : 13 ] فجعل الله نقض العهد معه سببا رئيسا لقسوة القلب ، ويشهد لهذا قوله تعالى : ﴿ وَمِنْهُمْ مَنْ عَاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آَتَانَا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ * فَلَمَّا آَتَاهُمْ مِنْ فَضْلِهِ بَخِلُوا بِهِ وَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ * فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقًا فِي قُلُوبِهِمْ إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَا أَخْلَفُوا اللَّهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ ﴾ [ التوبة : 75-77 ] فتأمل هذه القصة وهي أن هؤلاء القوم عاهدوا الله إن آتاهم من فضله أن يتصدقوا مما آتاهم ، ولكن لما آتاهم الله من فضله نكصوا على أعقابهم ، وغدروا في ما عاهدوا ، فكانت العقوبة أن أعقبهم الله تعالى نفاقا دائما في قلوبهم يبقى معهم حتى الممات ، وهذا وعيد مخيف يرتعد منه المرء إن هو خالف ما سبق وأن عاهد ربه عليه : أن يصل إلى ما انحدر إليه هؤلاء المنافقون ، فإن قانون التماثل لا يتخلَّف ولا يتبدَّل ، فإن فعلنا مثل ما فعل أسلافنا من الأمم والأقوام السابقة وصلنا إلى ما وصلوا إليه خيرا كان أو شرا ، وما ربك بظلام للعبيد. إن منا من إذا نزلت به بلية أو مرض أو احتاج ربه في حل مشكلة ألمَّت به ؛ أناب وخضع وتاب وخشع ، وعاهد الله لئن كشف الله عنه ما هو فيه ليفعلن وليكونن ، ثم لا يكون بعدها إلا التولي يوم الزحف ، وإخلاف الوعد مع البشر من نواقض المروءة ؛ فكيف بنقض العهد مع الله؟! لذا يشتد غضب الله على هذا المستهين بربه ، فيضرب على قلبه القسوة والنفاق. أعرف رجلا كان أبعد ما يكون عن الله ، لكنه ابتُلي بمرض عضال ، فصار المسجد بيته ، والقرآن نطقه ، وأقبل على الصلاة بعد أن هجرها دهرا ، وأشرقت عيناه بدمع الندم بعد أن ولى زمان الجدب ؛ حتى شفاه الله وأخذ بيديه إلى العافية ، فرجع إلى سابق عهده ناكثا مدبرا ، دون أن يدرك قبح فعلته وهول غدرته ، فماذا كانت النتيجة؟! تيه في دروب الحياة وقسوة أشد وبعدا أكثر عن ساحل النجاة ، حتى يتوفاه الموت أو يجعل الله له سبيلا.
كم عمرك و كم اعطيت من الفرص و غيرك و لد على الكفر وهو ضائع لكن انت مسلم فالمطلوب منك ان تطيع ربك و لا تطيع هواك وابحث عن المطلوب منك في كتاب الله وسنة نبيه صل الله عليه وسلم واذا كان القلب قاسي فلينه بكثرة الذكر و قراءة القرآن