شوفوا يا طيبين. البيت الجديد لابد أن ينحر ضحيه قبل السكن فيه اني ذبحت معزه كما ارشدوني ودفنت الباجه في عتبة الدار ووزعت اللحم على الفقراء. وكذالك يجب إدخال القرآن الكريم إلى الدار الجديد قبل السكن فيه. وحرق الحرمل وتبخير البيت ضروري جدا. ناهيك ان السكن يجب أن يكون في أرض غير مغتصبه.. هناك كثير من البيوت المغصوبه تكون غير صالحه للسكن وتسكنها الأرواح الشريره والعياذ بالله.. قل ربي أدخلني مدخل صدقن.. تحياتي
أياك وأياك أن تدفن الباجة وهي رأس الخروف في عتبة الدار فأنه لا يجوز لانها نعمة ممكن أن يأكلها فقير والافضل التصدق بها وانا فعلت ودفنت الباجة كما ذكرت فلم أرى به خير وبعته فيما بعد .
يا كامل الكساء و سرها يا دموعي على قبر السيدة الكبرى يا صادق الوعد في اسم ربي يا صاحب الحق ربي. علمني باسمك الذي علم محمد وكل أنبيائك أنت الرب الجليل واسمك الجميل وانا العبد الذليل واسمي جبرئيل اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لاَ يَنْفَعُ وَمِنْ قَلْبٍ لاَ يَخْشَعُ وَمِنْ نَفْسٍ لاَ تَشْبَعُ وَمِنْ دَعْوَةٍ لاَ يُسْتَجَابُ لَهَا
صحيح شيخنا الفاضل ❤ احنا بنينا بيت جديد ومرتفع وعالي كلش وصار لنا اربع سنوات ساكنين وما ارتحنا بيه احوالنا تخربطت وبنتي تطلقت اول سنه وزوجي تمرض وتوفى وهسا حتى رزق اولادي ماكو 😢😢
شيخ حبيبي مو سيد السيد من يلبس عمامة سوداء هوه من نسل النبي صل الله عليه وآله ومن أولاد الإمام علي عليه السلام وسيدة فاطمة عليها السلام الشيخ من يلبس عمامة بيضاء هوه ليس من أولاد الإمام علي عليه السلام ولا السيدة فاطمة عليها السلام
الله يحفظكم شيخنا الكريم كيف نعالح الاخطاء في البناء الارتفاع نعالحة ب اية الكرسي اما الحمامات والمرافق الصحية فهى داخل الدار ما هو الحل سماحتكم وجزاكم الله خيرا شيخنا الكريم
ورد في في الأحاديث ، قال أبو عبد الله الصادق (عليه السلام) : " اذا كان سمك البيت سبعة اذرع او قال ثمانية اذرع يكون ما فوق السبع او ثمان محتضراًِ او قال مسكوناً." في زماننا هذا نجد ان سقوف البيوت اعلى من ذلك بكثير في الاعم الاغلب حتى ولو كنا نحن من نبنيه لان أساليب البناء غدت مختلفة فما العمل فيما نحن مبتلون به فأن معظم الناس يشترون الشقق والبيوت التي تكون مقاساتها مفروضة عليهم او ان القوانين تفرض ذلك. نعود الى اهل البيت (عليهم السلام) فلم يكونوا ابدا ليتركونا كذلك. روى ابان ابن عثمان عن عن الصادق (عليه السلام) قال : "شكى اليه رجل عبث اهل الأرض بأهل بيته وبعياله ، فقال كم سقف بيتك؟ قال عشرة اذرع ، قال: اذرع ثمانية ثم اكتب اية الكرسي فيما بين الثمانية الى العشرة كما تدور. والواقع ان الحديث غني جدا : هنا رجل اشتكى الى الامام (عليه السلام) أن أهل بيته يشعرون بأن ثمة من يشاركهم السكنى وهذا ناتج اما عن وساوس تتراكم فيؤخذ بها الكبير مع الصغير ، ثم تتراكم التخيلات لتصبح مقلقة وأما انه كما هو الحال الطبيعي بأننا نعيش والجن في حيز واحد جعل ارتفاع السقف حركتهم اكثر نشاطا ، مع العلم أنهم يستحيل أن يتسلطوا علينا الا أن نقتحم عليهم عالمهم وهذا لا يتأتى لأي كان. فكان الحل لدى امامنا (عليه السلام) أن يكتب رب البيت اية الكرسي ويعلقها فيما زاد على الثمانية اذرع . وبالتالي استطاعة الرجل في البيت والمرأة أن يكتبا وهما على طهارة مثلا : اربع ورقات اية الكرسي وتجعل في الأركان الأربعة في البيت تحت السقف مباشرة او فوق الثمانية اذرع ، بل يمكن وضع لوحات مكتوب عليها الآية الشريفة في كل غرفة مثلا. وقد رأيت بعض الناس جعلوها مخطوطة ضمن ديكورات البيت الداخلية. قد ينظر الانسان الى هذه الأمور ببساطة وسطحية لكن من يدرس الان علم الطاقة وتأثير الأبنية على سكانها، يعلم ان ما جاء به اهل البيت عليهم السلام ، منذ قرون انما كان يشكل حل للأزمنة كلها بحيث نرى جملة من الخيارات والبدائل في سبيل رفاهية الناس ولذلك كان اهل البيت عليهم السلام هم الرحمة المهداة .
المفروض قبل البناء تكتب سورة الفاتحه والتوحيد والمعوذات وايه الكرسي وتجعل في زجاجه وتدفن في اركان البيت الاربع هذا اصبح تحصين كامل للبيت واذا كان البيت مبني اكتبه البسمله على حيطان البيت من اربع جهات
🚩سؤالٌ عنْ معنى وصف( #الأنزع_البَطين) لسيّد الأوصياء "صلوات الله عليه"...؟! ◽هل هذا الوصف بالفعل لسيّد الأوصياء..؟ ◽أم هو مِنْ وضع بني أُميّة..؟! ◽وكيف يُمكن أن نتصوّر سيّد الأوصياء بَطِيناً وقَد كان يأكل الخُبْزَ اليابس..؟! ✴الجواب عَلى هذا التّساؤل : الأنزع البَطين قَطْعاً مِنْ أسماء وألقاب سيّد الأوصياء ، وَ ليس لبني أُميّة دَخْلٌ في إيجاد هَذهِ الأوصاف ، وَ هَذهِ الأوصاف هي جُزءٌ مِن ثقافتنا الشّيعية ، فعليٌ "صلواتُ الله عليه" هو الأنزع البطين.. 🔸️نعم... لبني أميّة دَخْلٌ في تَحريف مَعاني هَذهِ الأوصاف ، فقد حَرّف بنوا أميّة «لعنهم الله» مَعنى الأنزع إلى: الأصلع... وحَرّفوا معنى البَطين إلى: الّذي يَملكُ كرْشاً كبيراً وَ هذهِ الأوصاف مُستقبحة أن تكون في سيّد الأوصياء ، مُستقبحٌ أن يكون عليٌ "صلواتُ الله عليه" قصيراً..!! ▪︎وَ قد رَسَم العُثمانيون لأمير المُؤمنين صُورةً مُشوَّهة مَوجودةً في متاحف تُركيا وَ وصفوا عَليّاً بأنّهُ قصير ، وأنّه أصْلع وأنّه مُكْترش..!!! 🔸️وَ الحال أنّ سيّد الأوصياء كانَ مربوع القامة كما كان رسول الله "صلّى الله عليه وَ آله" ، لم يكن أميرُ المؤمنين قصيراً إلّا بالقياس إلى رسول الله "صلّى الله عليه وآله" فقط. ■قد يقول قائل : أنّ بعْض هَذهِ الأوصاف وردتْ في رواياتنا ، فكيف نتعامل معها..؟! ▪︎الجـــــــواب : صحيح أنّ هذهِ الأوصاف وردتْ في رواياتنا ، ولكنّها لم ترد بهذا الشّكل ، وَ إذا ما وردتْ بهذا الشّكل فهي دخيلةٌ على رواياتنا وعلى ثقافتنا. فلنقف قليلاً لِنرى كيف وصف اللهُ تعالى سيّد الأوصياء في القرآن الكريم..؟! 📖 يقول تعالى في سورة الشَّمس: ۞ وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا ۞ وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا ۞ وَ الإمام الصادق "عليه السلام" يقول في معنى هذهِ الآيات : « وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا » قال : يعني رسول الله ، « وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا » يعني أمير المؤمنين..) [📚تفسير البرهان: ج٨] فهذا رَبّ العَالمين يَصفُ سيّد الأوصياء بأنّهُ : قَـــــمَر ، والعَرب لا يَصِفون أحداً بأنّه قَمَر وهُناك نَقْصٌ في حُسْنهِ وجَماله..! ، عِلْماً أنّ الواصف هُنا هو الله تعالى وليس شخص عادي.. وَ هذا الوصْف : « وصف القَمَر » هو لعليّ بكلّه : ( جسداً وَ روحاً ) وَ ليس لِوجْه عليّ فقط ، فإنّ الإمام لم يقل: في مَعنى : « وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا » أنّ معناها : وجه عليّ ، وإنّما قال : أمير المؤمنين - يعني أنّ أمير المؤمنين كلّه قمر - هذا وصف الله تعالى لعَليّ في القُرآن.. فَهل الذي يَصِفهُ الله تعالى بأنّه قَمَر هل يَحتاجُ أن نُناقش فيه كلامَ أحد المُؤرخين، أو أي أحدٍ من البشر..؟! 🔶️هذه القاعدة التي نعمل بها : أيُّ كلام تقرؤونه ، تسمعونه ، عَن سيّد الأوصياء يتحدّث عَن أوصافهِ ، اعرضوه على القرآن ، اعرضوه على هذهِ الآية ، فما وافقها فخُذوا به ، وما خالفها فارموا بِه عرض الحائط. 🔸️هذا مع مُلاحظة : أنّ الله تعالى وَصَف سيّد الأوصياء بالقَمَر بالتعريف بالألف والّلام وليس بالتَنكير ، فلم يقلْ عنه (قمر) يعني قمر من الأقمار ، وإنّما قال : (القمر) وهذا التعريف بالألف واللام يَعني أنّه قمر على وجه الحقيقة ، وهذهِ التعابير تُشعرنا أنّ القَمَر الحقيقي هو هذا ، وليس الذي في السماء. 🔍 والآن ، لنِقف قليلاً عند وصْف سيّد الأوصياء في بَعْض زياراته الشَّريفة في مفاتيح الجنان] : ▪︎في الزيارة السّادسة لسيّد الأوصياء نقرأ: (السَّلامُ علَى اسْمِ اللهِ الرّضي وَ وجْههِ المُضي) سيّد الأوصياء "صلواتُ الله عليه" هو بكلّه اسم الله ، وهو بكلّه وجه الله ، والوجه المُضي: هو الّذي يَظهرُ فيه الحُسْن على أتمّ ما يُمكن أن يكون ، فهل يُمكن أن يكون في اسْم الله ووجْه الله شيءٌ مِن نقصٍ أو عيب؟! ▪︎أيضاً في الزيارة السّابعة لسيّد الأوصياء نقرأ: ( السّلامُ على اسْم اللهِ الرضي ، وَ وجْههِ العَليّ ، وصِراطهِ السَوي... السلامُ على المُهذّب الصَفي ) فمِثلما هو "صلواتُ الله عليه" كامِلٌ مُكمَّلٌ في مَعنى المُهذّب الصَفي ، وكاملٌ مُكمّل في معنى :« وصراطهِ السوي » ، فهو أيضاً كامِلٌ مُكمّل في أوصافهِ هذهِ : (اسْم اللهِ الرضي ، وَ وجْهه المُضي ، وَ وجههِ العليّ ). ▪︎أيضاً في زيارة الأمير في #يوم_المَبعث ، نقرأ : (السّلامُ عليكَ أيّها البدرُ المُضيء ) نجد نفس المضامين السّابقة التي مرّت في القرآن وفي زيارات الأمير "صلواتُ الله عليه" ▪︎أيضاً في نفس هذه الزيارة "زيارةُ المبعث" نُخاطِب سيّد الأوصياء ، فنقول : ( لم يكنْ لأحدٍ فيكَ مَهْمَز ولا لِقائلٍ فيك مَغْمَز ) يعني ليس فيك مِن أيّ نقص لا ظاهراً ولا باطناً ، حتّى العيوب الخفيّة غير الظّاهرة ليس فيكَ شيءٌ منها.
ورد في في الأحاديث ، قال أبو عبد الله الصادق (عليه السلام) : " اذا كان سمك البيت سبعة اذرع او قال ثمانية اذرع يكون ما فوق السبع او ثمان محتضراًِ او قال مسكوناً." في زماننا هذا نجد ان سقوف البيوت اعلى من ذلك بكثير في الاعم الاغلب حتى ولو كنا نحن من نبنيه لان أساليب البناء غدت مختلفة فما العمل فيما نحن مبتلون به فأن معظم الناس يشترون الشقق والبيوت التي تكون مقاساتها مفروضة عليهم او ان القوانين تفرض ذلك. نعود الى اهل البيت (عليهم السلام) فلم يكونوا ابدا ليتركونا كذلك. روى ابان ابن عثمان عن عن الصادق (عليه السلام) قال : "شكى اليه رجل عبث اهل الأرض بأهل بيته وبعياله ، فقال كم سقف بيتك؟ قال عشرة اذرع ، قال: اذرع ثمانية ثم اكتب اية الكرسي فيما بين الثمانية الى العشرة كما تدور. والواقع ان الحديث غني جدا : هنا رجل اشتكى الى الامام (عليه السلام) أن أهل بيته يشعرون بأن ثمة من يشاركهم السكنى وهذا ناتج اما عن وساوس تتراكم فيؤخذ بها الكبير مع الصغير ، ثم تتراكم التخيلات لتصبح مقلقة وأما انه كما هو الحال الطبيعي بأننا نعيش والجن في حيز واحد جعل ارتفاع السقف حركتهم اكثر نشاطا ، مع العلم أنهم يستحيل أن يتسلطوا علينا الا أن نقتحم عليهم عالمهم وهذا لا يتأتى لأي كان. فكان الحل لدى امامنا (عليه السلام) أن يكتب رب البيت اية الكرسي ويعلقها فيما زاد على الثمانية اذرع . وبالتالي استطاعة الرجل في البيت والمرأة أن يكتبا وهما على طهارة مثلا : اربع ورقات اية الكرسي وتجعل في الأركان الأربعة في البيت تحت السقف مباشرة او فوق الثمانية اذرع ، بل يمكن وضع لوحات مكتوب عليها الآية الشريفة في كل غرفة مثلا. وقد رأيت بعض الناس جعلوها مخطوطة ضمن ديكورات البيت الداخلية. قد ينظر الانسان الى هذه الأمور ببساطة وسطحية لكن من يدرس الان علم الطاقة وتأثير الأبنية على سكانها، يعلم ان ما جاء به اهل البيت عليهم السلام ، منذ قرون انما كان يشكل حل للأزمنة كلها بحيث نرى جملة من الخيارات والبدائل في سبيل رفاهية الناس ولذلك كان اهل البيت عليهم السلام هم الرحمة المهداة .
سلامي على الجميع و رحمة الله و بركاته ما هو صحة ان بعض البيوت تكون نحس على اصحابها ليس عتبة البيت انما البيت باكمله نحس على اصحابه و اذا كان هذا الامر صحيح فما هو الحل لان استبدال البيت اي بيعه و شراء آخر شيء صعب جدا
توكل على الله يكفيك واكثر من قول لا اله الا الله ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم في كل وقت وفي كل مكان ستجد الراحة والنجاة ولا تنسى الصلاة على محمد وال محمد تطرد كل شيطان و تبعد كل شر وتربطك بالله ومحمد وآله
ورد في في الأحاديث ، قال أبو عبد الله الصادق (عليه السلام) : " اذا كان سمك البيت سبعة اذرع او قال ثمانية اذرع يكون ما فوق السبع او ثمان محتضراًِ او قال مسكوناً." في زماننا هذا نجد ان سقوف البيوت اعلى من ذلك بكثير في الاعم الاغلب حتى ولو كنا نحن من نبنيه لان أساليب البناء غدت مختلفة فما العمل فيما نحن مبتلون به فأن معظم الناس يشترون الشقق والبيوت التي تكون مقاساتها مفروضة عليهم او ان القوانين تفرض ذلك. نعود الى اهل البيت (عليهم السلام) فلم يكونوا ابدا ليتركونا كذلك. روى ابان ابن عثمان عن عن الصادق (عليه السلام) قال : "شكى اليه رجل عبث اهل الأرض بأهل بيته وبعياله ، فقال كم سقف بيتك؟ قال عشرة اذرع ، قال: اذرع ثمانية ثم اكتب اية الكرسي فيما بين الثمانية الى العشرة كما تدور. والواقع ان الحديث غني جدا : هنا رجل اشتكى الى الامام (عليه السلام) أن أهل بيته يشعرون بأن ثمة من يشاركهم السكنى وهذا ناتج اما عن وساوس تتراكم فيؤخذ بها الكبير مع الصغير ، ثم تتراكم التخيلات لتصبح مقلقة وأما انه كما هو الحال الطبيعي بأننا نعيش والجن في حيز واحد جعل ارتفاع السقف حركتهم اكثر نشاطا ، مع العلم أنهم يستحيل أن يتسلطوا علينا الا أن نقتحم عليهم عالمهم وهذا لا يتأتى لأي كان. فكان الحل لدى امامنا (عليه السلام) أن يكتب رب البيت اية الكرسي ويعلقها فيما زاد على الثمانية اذرع . وبالتالي استطاعة الرجل في البيت والمرأة أن يكتبا وهما على طهارة مثلا : اربع ورقات اية الكرسي وتجعل في الأركان الأربعة في البيت تحت السقف مباشرة او فوق الثمانية اذرع ، بل يمكن وضع لوحات مكتوب عليها الآية الشريفة في كل غرفة مثلا. وقد رأيت بعض الناس جعلوها مخطوطة ضمن ديكورات البيت الداخلية. قد ينظر الانسان الى هذه الأمور ببساطة وسطحية لكن من يدرس الان علم الطاقة وتأثير الأبنية على سكانها، يعلم ان ما جاء به اهل البيت عليهم السلام ، منذ قرون انما كان يشكل حل للأزمنة كلها بحيث نرى جملة من الخيارات والبدائل في سبيل رفاهية الناس ولذلك كان اهل البيت عليهم السلام هم الرحمة المهداة .
ورد في في الأحاديث ، قال أبو عبد الله الصادق (عليه السلام) : " اذا كان سمك البيت سبعة اذرع او قال ثمانية اذرع يكون ما فوق السبع او ثمان محتضراًِ او قال مسكوناً." في زماننا هذا نجد ان سقوف البيوت اعلى من ذلك بكثير في الاعم الاغلب حتى ولو كنا نحن من نبنيه لان أساليب البناء غدت مختلفة فما العمل فيما نحن مبتلون به فأن معظم الناس يشترون الشقق والبيوت التي تكون مقاساتها مفروضة عليهم او ان القوانين تفرض ذلك. نعود الى اهل البيت (عليهم السلام) فلم يكونوا ابدا ليتركونا كذلك. روى ابان ابن عثمان عن عن الصادق (عليه السلام) قال : "شكى اليه رجل عبث اهل الأرض بأهل بيته وبعياله ، فقال كم سقف بيتك؟ قال عشرة اذرع ، قال: اذرع ثمانية ثم اكتب اية الكرسي فيما بين الثمانية الى العشرة كما تدور. والواقع ان الحديث غني جدا : هنا رجل اشتكى الى الامام (عليه السلام) أن أهل بيته يشعرون بأن ثمة من يشاركهم السكنى وهذا ناتج اما عن وساوس تتراكم فيؤخذ بها الكبير مع الصغير ، ثم تتراكم التخيلات لتصبح مقلقة وأما انه كما هو الحال الطبيعي بأننا نعيش والجن في حيز واحد جعل ارتفاع السقف حركتهم اكثر نشاطا ، مع العلم أنهم يستحيل أن يتسلطوا علينا الا أن نقتحم عليهم عالمهم وهذا لا يتأتى لأي كان. فكان الحل لدى امامنا (عليه السلام) أن يكتب رب البيت اية الكرسي ويعلقها فيما زاد على الثمانية اذرع . وبالتالي استطاعة الرجل في البيت والمرأة أن يكتبا وهما على طهارة مثلا : اربع ورقات اية الكرسي وتجعل في الأركان الأربعة في البيت تحت السقف مباشرة او فوق الثمانية اذرع ، بل يمكن وضع لوحات مكتوب عليها الآية الشريفة في كل غرفة مثلا. وقد رأيت بعض الناس جعلوها مخطوطة ضمن ديكورات البيت الداخلية. قد ينظر الانسان الى هذه الأمور ببساطة وسطحية لكن من يدرس الان علم الطاقة وتأثير الأبنية على سكانها، يعلم ان ما جاء به اهل البيت عليهم السلام ، منذ قرون انما كان يشكل حل للأزمنة كلها بحيث نرى جملة من الخيارات والبدائل في سبيل رفاهية الناس ولذلك كان اهل البيت عليهم السلام هم الرحمة المهداة .
ورد في في الأحاديث ، قال أبو عبد الله الصادق (عليه السلام) : " اذا كان سمك البيت سبعة اذرع او قال ثمانية اذرع يكون ما فوق السبع او ثمان محتضراًِ او قال مسكوناً." في زماننا هذا نجد ان سقوف البيوت اعلى من ذلك بكثير في الاعم الاغلب حتى ولو كنا نحن من نبنيه لان أساليب البناء غدت مختلفة فما العمل فيما نحن مبتلون به فأن معظم الناس يشترون الشقق والبيوت التي تكون مقاساتها مفروضة عليهم او ان القوانين تفرض ذلك. نعود الى اهل البيت (عليهم السلام) فلم يكونوا ابدا ليتركونا كذلك. روى ابان ابن عثمان عن عن الصادق (عليه السلام) قال : "شكى اليه رجل عبث اهل الأرض بأهل بيته وبعياله ، فقال كم سقف بيتك؟ قال عشرة اذرع ، قال: اذرع ثمانية ثم اكتب اية الكرسي فيما بين الثمانية الى العشرة كما تدور. والواقع ان الحديث غني جدا : هنا رجل اشتكى الى الامام (عليه السلام) أن أهل بيته يشعرون بأن ثمة من يشاركهم السكنى وهذا ناتج اما عن وساوس تتراكم فيؤخذ بها الكبير مع الصغير ، ثم تتراكم التخيلات لتصبح مقلقة وأما انه كما هو الحال الطبيعي بأننا نعيش والجن في حيز واحد جعل ارتفاع السقف حركتهم اكثر نشاطا ، مع العلم أنهم يستحيل أن يتسلطوا علينا الا أن نقتحم عليهم عالمهم وهذا لا يتأتى لأي كان. فكان الحل لدى امامنا (عليه السلام) أن يكتب رب البيت اية الكرسي ويعلقها فيما زاد على الثمانية اذرع . وبالتالي استطاعة الرجل في البيت والمرأة أن يكتبا وهما على طهارة مثلا : اربع ورقات اية الكرسي وتجعل في الأركان الأربعة في البيت تحت السقف مباشرة او فوق الثمانية اذرع ، بل يمكن وضع لوحات مكتوب عليها الآية الشريفة في كل غرفة مثلا. وقد رأيت بعض الناس جعلوها مخطوطة ضمن ديكورات البيت الداخلية. قد ينظر الانسان الى هذه الأمور ببساطة وسطحية لكن من يدرس الان علم الطاقة وتأثير الأبنية على سكانها، يعلم ان ما جاء به اهل البيت عليهم السلام ، منذ قرون انما كان يشكل حل للأزمنة كلها بحيث نرى جملة من الخيارات والبدائل في سبيل رفاهية الناس ولذلك كان اهل البيت عليهم السلام هم الرحمة المهداة .
نعوذ بالله من الشيطان الرجيم بحق محمد وآله الطيبين الطاهرين ع وصل الله على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين وأصحابه المنتجبين اللهم عجل لوليك الفرج بظهور القائم من آل محمد عج ببركة الصلاة على محمدوآل محمد ع
ورد في في الأحاديث ، قال أبو عبد الله الصادق (عليه السلام) : " اذا كان سمك البيت سبعة اذرع او قال ثمانية اذرع يكون ما فوق السبع او ثمان محتضراًِ او قال مسكوناً." في زماننا هذا نجد ان سقوف البيوت اعلى من ذلك بكثير في الاعم الاغلب حتى ولو كنا نحن من نبنيه لان أساليب البناء غدت مختلفة فما العمل فيما نحن مبتلون به فأن معظم الناس يشترون الشقق والبيوت التي تكون مقاساتها مفروضة عليهم او ان القوانين تفرض ذلك. نعود الى اهل البيت (عليهم السلام) فلم يكونوا ابدا ليتركونا كذلك. روى ابان ابن عثمان عن عن الصادق (عليه السلام) قال : "شكى اليه رجل عبث اهل الأرض بأهل بيته وبعياله ، فقال كم سقف بيتك؟ قال عشرة اذرع ، قال: اذرع ثمانية ثم اكتب اية الكرسي فيما بين الثمانية الى العشرة كما تدور. والواقع ان الحديث غني جدا : هنا رجل اشتكى الى الامام (عليه السلام) أن أهل بيته يشعرون بأن ثمة من يشاركهم السكنى وهذا ناتج اما عن وساوس تتراكم فيؤخذ بها الكبير مع الصغير ، ثم تتراكم التخيلات لتصبح مقلقة وأما انه كما هو الحال الطبيعي بأننا نعيش والجن في حيز واحد جعل ارتفاع السقف حركتهم اكثر نشاطا ، مع العلم أنهم يستحيل أن يتسلطوا علينا الا أن نقتحم عليهم عالمهم وهذا لا يتأتى لأي كان. فكان الحل لدى امامنا (عليه السلام) أن يكتب رب البيت اية الكرسي ويعلقها فيما زاد على الثمانية اذرع . وبالتالي استطاعة الرجل في البيت والمرأة أن يكتبا وهما على طهارة مثلا : اربع ورقات اية الكرسي وتجعل في الأركان الأربعة في البيت تحت السقف مباشرة او فوق الثمانية اذرع ، بل يمكن وضع لوحات مكتوب عليها الآية الشريفة في كل غرفة مثلا. وقد رأيت بعض الناس جعلوها مخطوطة ضمن ديكورات البيت الداخلية. قد ينظر الانسان الى هذه الأمور ببساطة وسطحية لكن من يدرس الان علم الطاقة وتأثير الأبنية على سكانها، يعلم ان ما جاء به اهل البيت عليهم السلام ، منذ قرون انما كان يشكل حل للأزمنة كلها بحيث نرى جملة من الخيارات والبدائل في سبيل رفاهية الناس ولذلك كان اهل البيت عليهم السلام هم الرحمة المهداة
شيخنا الكريم دامت بركاتك اذا هو البيت مئة متر لايوجد مجال بوضع الحمام اوالتواليت خارج البيت لذلك الضروف تجبر على وضع الحمامات في داخل البيوت والحمد لله نحصن بيوتنا بالقران ووضع اية الكرسي في جدران البيت وسماع سورة البقره بصوت عال في الببيت
مقال للدكتور روبرت جيفورد في جامعة فيكتوريا تحت عنوان : عواقب العيش في المباني الشاهقة مقتبس من المقال : literature suggests that high-rises are less satisfactory than other housing forms for most people, that they are not optimal for children, that social relations are more impersonal and helping behavior is less than in other housing forms, that crime and fear of crime are greater, and that they may independently account for some suicides. تشير الأدبيات إلى أن المباني الشاهقة أقل إرضاء من أشكال الإسكان الأخرى لمعظم الناس ، وأنها ليست مثالية للأطفال ، وأن العلاقات الاجتماعية غير شخصية أكثر وأن السلوك المساعد أقل مما هو عليه في أشكال الإسكان الأخرى ، وأن الجريمة والخوف من الجريمة أكبر ، وأنها قد تفسر بشكل مستقل بعض حالات الانتحار. رابط المقال : www.researchgate.net/publication/233490985_The_Consequences_of_Living_in_High-Rise_Buildings أجريت دراسة لمدة 15 سنة حول هذا الموضوع تحت عنوان ( تأثير سلوكيات الركاب على تحليل طاقة المبنى وتأثير الجدار ) مقتطف من الدراسة البحثية : تأثيرها على الأساليب السلوكية المعرفية النفسية رابط المقال : www.sciencedirect.com/science/article/abs/pii/S0169204611001964 دراسة تحت عنوان ( تأثير كثافة المباني وارتفاعها ) ( ملاحظة هذه الدراسة حددت حتى الـ سبع أذرع كما نصت الرواية المذكورة) مقتطف من المقال : it means low height between 7 to 9 meters) with high building density الترجمة : يجب على المخططين والمصممين الحضريين تشكيل الأحياء في المباني الأفقية تقريبا (طابقان كحد أقصى ، وهذا يعني ارتفاعا منخفضا بين 2 إلى 7 أمتار) رابط المقال للقراءة : www.researchgate.net/publication/337199555_Impact_of_Building_Density_and_Height_on_Energy_Consumption_in_Cairo
بعض الدارسات التي أكدت ما تقول الرواية مقال للدكتور روبرت جيفورد في جامعة فيكتوريا تحت عنوان : عواقب العيش في المباني الشاهقة مقتبس من المقال : literature suggests that high-rises are less satisfactory than other housing forms for most people, that they are not optimal for children, that social relations are more impersonal and helping behavior is less than in other housing forms, that crime and fear of crime are greater, and that they may independently account for some suicides. تشير الأدبيات إلى أن المباني الشاهقة أقل إرضاء من أشكال الإسكان الأخرى لمعظم الناس ، وأنها ليست مثالية للأطفال ، وأن العلاقات الاجتماعية غير شخصية أكثر وأن السلوك المساعد أقل مما هو عليه في أشكال الإسكان الأخرى ، وأن الجريمة والخوف من الجريمة أكبر ، وأنها قد تفسر بشكل مستقل بعض حالات الانتحار. رابط المقال : www.researchgate.net/publication/233490985_The_Consequences_of_Living_in_High-Rise_Buildings أجريت دراسة لمدة 15 سنة حول هذا الموضوع تحت عنوان ( تأثير سلوكيات الركاب على تحليل طاقة المبنى وتأثير الجدار ) مقتطف من الدراسة البحثية : تأثيرها على الأساليب السلوكية المعرفية النفسية رابط المقال : www.sciencedirect.com/science/article/abs/pii/S0169204611001964 دراسة تحت عنوان ( تأثير كثافة المباني وارتفاعها ) ( ملاحظة هذه الدراسة حددت حتى الـ سبع أذرع كما نصت الرواية المذكورة) مقتطف من المقال : it means low height between 7 to 9 meters) with high building density الترجمة : يجب على المخططين والمصممين الحضريين تشكيل الأحياء في المباني الأفقية تقريبا (طابقان كحد أقصى ، وهذا يعني ارتفاعا منخفضا بين 2 إلى 7 أمتار) رابط المقال للقراءة : www.researchgate.net/publication/337199555_Impact_of_Building_Density_and_Height_on_Energy_Consumption_in_Cairo
حبيبي شكراً بس والله عيب لكاعد تسونه كل شوي ادخل على مقطع وفلان اكد وفلان ثبت واخذ رابط واخذ المقال، ترا والله ما نحتاج اوربي كافر علمود يجي يأكد كلام أمامنا (عليه السلام) أمامنا (عليه السلام) هو العلم وهو النور هو من يؤكد بكلامه نظرياتهم وهو من ينفيها هو من يستشهد بحديثه فيصح الحديث، هو الحجه وهو البرهان هو الدليل وهو الفيصل لجميع الأمور الدينية و الدنيوية رغم انوفهم وانف كل حاقد ورغم انف جامعة فلان وجامعة عللان هم اكدوا لم ياكدوا درسوأ لم يدرسوا طز
ورد في في الأحاديث ، قال أبو عبد الله الصادق (عليه السلام) : " اذا كان سمك البيت سبعة اذرع او قال ثمانية اذرع يكون ما فوق السبع او ثمان محتضراًِ او قال مسكوناً." في زماننا هذا نجد ان سقوف البيوت اعلى من ذلك بكثير في الاعم الاغلب حتى ولو كنا نحن من نبنيه لان أساليب البناء غدت مختلفة فما العمل فيما نحن مبتلون به فأن معظم الناس يشترون الشقق والبيوت التي تكون مقاساتها مفروضة عليهم او ان القوانين تفرض ذلك. نعود الى اهل البيت (عليهم السلام) فلم يكونوا ابدا ليتركونا كذلك. روى ابان ابن عثمان عن عن الصادق (عليه السلام) قال : "شكى اليه رجل عبث اهل الأرض بأهل بيته وبعياله ، فقال كم سقف بيتك؟ قال عشرة اذرع ، قال: اذرع ثمانية ثم اكتب اية الكرسي فيما بين الثمانية الى العشرة كما تدور. والواقع ان الحديث غني جدا : هنا رجل اشتكى الى الامام (عليه السلام) أن أهل بيته يشعرون بأن ثمة من يشاركهم السكنى وهذا ناتج اما عن وساوس تتراكم فيؤخذ بها الكبير مع الصغير ، ثم تتراكم التخيلات لتصبح مقلقة وأما انه كما هو الحال الطبيعي بأننا نعيش والجن في حيز واحد جعل ارتفاع السقف حركتهم اكثر نشاطا ، مع العلم أنهم يستحيل أن يتسلطوا علينا الا أن نقتحم عليهم عالمهم وهذا لا يتأتى لأي كان. فكان الحل لدى امامنا (عليه السلام) أن يكتب رب البيت اية الكرسي ويعلقها فيما زاد على الثمانية اذرع . وبالتالي استطاعة الرجل في البيت والمرأة أن يكتبا وهما على طهارة مثلا : اربع ورقات اية الكرسي وتجعل في الأركان الأربعة في البيت تحت السقف مباشرة او فوق الثمانية اذرع ، بل يمكن وضع لوحات مكتوب عليها الآية الشريفة في كل غرفة مثلا. وقد رأيت بعض الناس جعلوها مخطوطة ضمن ديكورات البيت الداخلية. قد ينظر الانسان الى هذه الأمور ببساطة وسطحية لكن من يدرس الان علم الطاقة وتأثير الأبنية على سكانها، يعلم ان ما جاء به اهل البيت عليهم السلام ، منذ قرون انما كان يشكل حل للأزمنة كلها بحيث نرى جملة من الخيارات والبدائل في سبيل رفاهية الناس ولذلك كان اهل البيت عليهم السلام هم الرحمة المهداة .
ورد في في الأحاديث ، قال أبو عبد الله الصادق (عليه السلام) : " اذا كان سمك البيت سبعة اذرع او قال ثمانية اذرع يكون ما فوق السبع او ثمان محتضراًِ او قال مسكوناً." في زماننا هذا نجد ان سقوف البيوت اعلى من ذلك بكثير في الاعم الاغلب حتى ولو كنا نحن من نبنيه لان أساليب البناء غدت مختلفة فما العمل فيما نحن مبتلون به فأن معظم الناس يشترون الشقق والبيوت التي تكون مقاساتها مفروضة عليهم او ان القوانين تفرض ذلك. نعود الى اهل البيت (عليهم السلام) فلم يكونوا ابدا ليتركونا كذلك. روى ابان ابن عثمان عن عن الصادق (عليه السلام) قال : "شكى اليه رجل عبث اهل الأرض بأهل بيته وبعياله ، فقال كم سقف بيتك؟ قال عشرة اذرع ، قال: اذرع ثمانية ثم اكتب اية الكرسي فيما بين الثمانية الى العشرة كما تدور. والواقع ان الحديث غني جدا : هنا رجل اشتكى الى الامام (عليه السلام) أن أهل بيته يشعرون بأن ثمة من يشاركهم السكنى وهذا ناتج اما عن وساوس تتراكم فيؤخذ بها الكبير مع الصغير ، ثم تتراكم التخيلات لتصبح مقلقة وأما انه كما هو الحال الطبيعي بأننا نعيش والجن في حيز واحد جعل ارتفاع السقف حركتهم اكثر نشاطا ، مع العلم أنهم يستحيل أن يتسلطوا علينا الا أن نقتحم عليهم عالمهم وهذا لا يتأتى لأي كان. فكان الحل لدى امامنا (عليه السلام) أن يكتب رب البيت اية الكرسي ويعلقها فيما زاد على الثمانية اذرع . وبالتالي استطاعة الرجل في البيت والمرأة أن يكتبا وهما على طهارة مثلا : اربع ورقات اية الكرسي وتجعل في الأركان الأربعة في البيت تحت السقف مباشرة او فوق الثمانية اذرع ، بل يمكن وضع لوحات مكتوب عليها الآية الشريفة في كل غرفة مثلا. وقد رأيت بعض الناس جعلوها مخطوطة ضمن ديكورات البيت الداخلية. قد ينظر الانسان الى هذه الأمور ببساطة وسطحية لكن من يدرس الان علم الطاقة وتأثير الأبنية على سكانها، يعلم ان ما جاء به اهل البيت عليهم السلام ، منذ قرون انما كان يشكل حل للأزمنة كلها بحيث نرى جملة من الخيارات والبدائل في سبيل رفاهية الناس ولذلك كان اهل البيت عليهم السلام هم الرحمة المهداة .
شيخنا الفاضل حفظكم الله اريد رد محتاجين بيتونه لتغير جو البيت ومحتاجين الحمام الداخلي لان بالشتاء الجو بارد ويكون البرد خارج البيت قوي ويسبب الأمراض لقد تم بناء البيت بهذه الطريقه وكتبت بالبيتونه اية الكرسي يوجد شيء آخر ينكتب ورحم الله والديكم شيخنا الجليل
ورد في في الأحاديث ، قال أبو عبد الله الصادق (عليه السلام) : " اذا كان سمك البيت سبعة اذرع او قال ثمانية اذرع يكون ما فوق السبع او ثمان محتضراًِ او قال مسكوناً." في زماننا هذا نجد ان سقوف البيوت اعلى من ذلك بكثير في الاعم الاغلب حتى ولو كنا نحن من نبنيه لان أساليب البناء غدت مختلفة فما العمل فيما نحن مبتلون به فأن معظم الناس يشترون الشقق والبيوت التي تكون مقاساتها مفروضة عليهم او ان القوانين تفرض ذلك. نعود الى اهل البيت (عليهم السلام) فلم يكونوا ابدا ليتركونا كذلك. روى ابان ابن عثمان عن عن الصادق (عليه السلام) قال : "شكى اليه رجل عبث اهل الأرض بأهل بيته وبعياله ، فقال كم سقف بيتك؟ قال عشرة اذرع ، قال: اذرع ثمانية ثم اكتب اية الكرسي فيما بين الثمانية الى العشرة كما تدور. والواقع ان الحديث غني جدا : هنا رجل اشتكى الى الامام (عليه السلام) أن أهل بيته يشعرون بأن ثمة من يشاركهم السكنى وهذا ناتج اما عن وساوس تتراكم فيؤخذ بها الكبير مع الصغير ، ثم تتراكم التخيلات لتصبح مقلقة وأما انه كما هو الحال الطبيعي بأننا نعيش والجن في حيز واحد جعل ارتفاع السقف حركتهم اكثر نشاطا ، مع العلم أنهم يستحيل أن يتسلطوا علينا الا أن نقتحم عليهم عالمهم وهذا لا يتأتى لأي كان. فكان الحل لدى امامنا (عليه السلام) أن يكتب رب البيت اية الكرسي ويعلقها فيما زاد على الثمانية اذرع . وبالتالي استطاعة الرجل في البيت والمرأة أن يكتبا وهما على طهارة مثلا : اربع ورقات اية الكرسي وتجعل في الأركان الأربعة في البيت تحت السقف مباشرة او فوق الثمانية اذرع ، بل يمكن وضع لوحات مكتوب عليها الآية الشريفة في كل غرفة مثلا. وقد رأيت بعض الناس جعلوها مخطوطة ضمن ديكورات البيت الداخلية. قد ينظر الانسان الى هذه الأمور ببساطة وسطحية لكن من يدرس الان علم الطاقة وتأثير الأبنية على سكانها، يعلم ان ما جاء به اهل البيت عليهم السلام ، منذ قرون انما كان يشكل حل للأزمنة كلها بحيث نرى جملة من الخيارات والبدائل في سبيل رفاهية الناس ولذلك كان اهل البيت عليهم السلام هم الرحمة المهداة .
@@awlia_alnieam رحم الله والديك شيخنا انا كتبت اية الكرسي على حاءط البيتونه وزوجي عندما يدخل للبيت بس مشاكل مع العلم في غرفة النوم كتبتها على الجدران الاربعه