أكثر شي احبه هو عيون دكتور حميد لمن ما يقتنع بجواب الضيف . . . و اعتقد ان الدكتور حميد بالقوة كمل هاي الحلقة لين جان حابس الضحكة بقلبه على هذا الضيف المسكرب . . .
الإخوان المعلقين اجتمعوا على رأي كان في مخيلتي لذلك لا داعي للتكرار فقط أردت ان اشكر جهودك دكتور مع تقديري لك في فضح هكذا مدعين ومزورين للتاريخ ونتمنى ان تكون اكثر دقه في اختيار من يستحق ان ينال شرف سرد تاريخ العراق بعيدا عن الكذب
د،عبد الحميد وبعد التحية. ضيفكم اليوم فارغ مفرغ من كثير مما ينفخ به نفسه ولكن يا دكتور انت لم تقصر فنقاشك معه وطرحك أحرجته اكثر من 9 مرات .. احسنت دكتور
صدق المثل الذي يقول (أهل مكة أدرى بشعابها) ...كان سابقا صدام يرتكب الجرائم بحق الشعب العراقي وتصفق له الجماهير العربية والاسلامية وتراه بطل، ذلك لانها لا تعرف حقيفته .. واليوم يتكرر المشهد بطريقة اخرى ، حيث يعاني الشعب العراقي من جرائم وفساد الطائفيين الجدد التابعين لايران ولكن بعض الشيعة من دول خارج العراق يصفقون لهم لانهم لا يعرفون حقيقة ما يفعلونه بالشعب العراقي.
الملاحظ على دكتور علي التميمي يريد أن يجير الاحداث التي هي بطبيعتها كبيره إلى حزب الدعوة الغير معروف في حينه فمثلا زيارة المرجع السيد محسن الحكيم إلى الكاظميه إلى حزب الدعوه والأخرى المواكب الحسينيه والتي هي بطبيعتها كبيره على مر السنين قبل الدعوه . ولو تلاحظون أن جميع شهوده شهداء وعندما التقى بعبد الرحمن عارف مع شيخ عشيره فجير اللقاء السى حزب الدعوه كما أن لقاءهم باحمد حسن البكر جيره إلى حزب الدعوه . فهذا الشخص يذكرني بحادثة تشكيل الحشد الشعبي والذي شكلتله فتوى السيد السيستاني فادعى السيد الأمين العام لحزب الدعوه بأنه هو من شكل الحشد الشعبي . أما العدو الأول لمشيل عفلق فهو حزب الدعوه فهذا حقيقه مهزلة المهازل لأن الجميع يعرف أن العدو الأول للبعث هو الشيوعيين . والجميع يعلم بأن حزب الدعوه لم يعرف إلى بعد ثورة الإمام الخميني في الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه . في حقيقة الأمر ااسف على ضياع 51.55 دقيقه من وقت المشاهدين على هذه الا شهاده فللاسف الرجل لم يكن موفق ولم يكن (دقيق) ب 99% من حديثه .
اذا كان لحزب الدعوة هذا الذكاء السياسي والحركي ولديه تلك القاعدة الجماهيرية العريضة كما يدعي السيد التميمي فلماذا لم تتمكنوا من الاطاحة بصدام الابمساعدة امريكا؟
الحمد الله الذي عرى حزب الدعوه عباره عن مجموعه لصوص خونه لاعندهم لا دين ولا اخلاق والضمير قتلوا الناس سبب شعارات مزيفه وحتى محمد باقر الصدر براء منهم وحزبهم وهو جزء من اخوان المسلمين
مع احترامي للحريات الشخصية و اعتزازي بالفكر المعاصر لكل اصحاب المبادئ و لكن، يوم بعد يوم يثبت لي ان حزب الدعوة لا يجب ان يصطلح على تسميته ك "حزب". هذا الشخص مزور و لا يمتلك أي منطق و يفتقر للثقافة الحزبية و كيفيات التنظيم الحزبي. هي مجموعة لا تمتلك أي فكر و لا هدف لها الا التسلط على رقاب الناس البسطاء. بعدين شنو هذا المنطق مال (حبيبي) ؟ اسمع كلامه و اضحك
أستاذ هذا متآخر الانتماء المؤسس محمد هادي السبيتي والشيخ عارف البصري وهم من طلاب الازهر هم اصحاب الفكرة والمؤسسين ويوجد شخصان على قيد الحياة اكبر من هذا بالسن وهم من المحاربون
لست سنيا كما أني لست شيعيا ولقد شاهدت الكثير من اللقاءات مع من يسمون دعاة لكني لم اتوسم الصدق بحديث اي منهم . عندما يروي اثنان من الدعاة عن حدث ما ستجد تناقضا بين الروايتين. كان الله بعون العراق الحبيب الذي يحكمه هؤلاء
شنو هذا معقولة ،،،،، سفسطائي ك حزبه ومجموعة السراق الذي يقودوه مع الاسف ،،،، دكتور عبد الحميد على مظيعة وقتك لهذه الشخصة مع ذلك ،،،، كان هذا الرجل ،،، دليل دامغ على مستوى ،،، الدعوجية وما فعلوه بالعراق مع بالغ تقديرنا للشهداء
والله ضحكني ب المواكب التي اخافت الدول الكبرى حزب الدعوة كانوا يبقلب بالعميل وبعد حكم العراق لمدة ١٦ سنة أصبح حزب الدعوة العميل اللص القاتل لو باقين على لقبكم الأول أحسن
لقد أصبت عين الحقيقة بهذا التعبير الدقيق لتوصيف الضيف . دليل على ذلك تعريبه من الجواب على سؤالك بسيط عندما سأله اذا كان منتميا لحزب الدعوة عندما اعتقل عام ١٩٦٣
سلام عليكم دكتور تحيه من القلب لك ولجمهورك الكريم.انا من المتابعين لبرنامجك التاريخي حقا واتمنى لك الاستمرار والموفقيه .لكن ملاحضه بسيطه جدا الا وهيه جوده الفديوات المرفوعه غير جيده والصوت ايضا . هذا والله الموفق
بلا بشرفكم هذا قيادي بحزب اكلنه خرا من وراه..شوف اللقاءات وي الشيوعيين والبعثيين اشكد بيه فائده ومعلومات..ولقاءات الجماعه..خرط وفلسفه فارغه.. تحيه من القلب لك دكتور حميد عبد الله
@@hussainali6982 حبيبي ...انت اذا متابع لقاءات الدكتور حميد عبد الله اول شغله..ماسوه لقاءات مع الاسماء الي انت ذكرتها..لقاءاته مع قيادات حزب البعث مو هذوله الي ركبو موجة الحزب..واستغلوا السلطه وهمه الي صفوا القيادات.. ثاني شي هذا برنامج شهادات يعني بغض النظر عن الشخص بريء او قاتل لاكن هاي شهادات للتاريخ يعني لازم يكون الظيف عنده معلومات ...مو قال الراوي..تحياتي الك..
للاسف التحزبية تقتضي العنصرية ...وللاسف السيد باقر الصدر رغم شموله العقلي الاكادمي زلق بهذا المستنقع..مستنقع التحزبي فدفع ثمنا باهضا...والشيعة خسرت اغلى ماتملك بفقده . كان التكليف الشرعي للسيد باقر الصدر هو ..الانكباب ع الدرس والتدريس والتأليف وتربية نخبة علمائية عربية ..لكان اعظم مشروع هو هذا لكن للاسف..مستنقع السياسة دمر كل شي..وراح ضحية
الضيف ما اله علاقة باي حزب او تنظيم ماطل كثيراً في الاجابة على اسأله بسيطه ومعروفه ومع هذا اعترف بان عدد أعضاء حزب الدعوه في محافظه بابل كان اقل من 10 فقط سنه 1961وهي المحافظة الأقرب لمقر تأسيس الحزب لكنه يرفض حقيقة أن حزب الدعوه هو أقل الاحزاب أنتشاراً ويحسب أي حركة جماهيرية أنجاز للدعوة مكتبات البصرة والقاسم أنشأها السيد محسن الحكيم ومن أموال وحقوق المرجعية في ذلك الوقت وخروج الناس لاستقبال الحكيم في بغداد كان طبيعي ودعت اليه ممثليات المرجية في بغداد ومدارس الصادق والزهراء لم تكن ترتبط بحزب الدعوه او اي تنظيم سياسي ويتحدث عن بيان قومي من ميشيل عفلق لم يذكر في اي كتاب او مصدر أو مذكرات .. (( حزب الدعوه ولد مشوهاً وتحت الأرض ولم يمن على العراق سوى بفيالق من المشوهين فكرياً وعقائدياً مع حفظ المقام للسيد محمد باقر الصدر الذي ترك الحزب بعد 3 سنوات فقط وأصدر فتوى بحله وحرمة الانتماء له ))
ramon اردت كتابه تعليق يلخص الحلقة فلم اجد شرحآ اوجز من كلماتك التي وصف بها فقط 5% من تدليس الضيف ..اما باقي الحلقة فيحتاج الى جريدة لتوضيح الكذب والزيف فيها .. احسنت
شكرا دكتور لجهودك المبذولة والمقدرة من قبل المتابعين ومن خلال اللقاءات التي اجريت مع عدد من الشهود يلاحظ ان الأحزاب الإسلامية في فترة الخمسينات والستينات لم تكن مرغوبة من قبل الناس ولم يكن لها شعبية وإنما كانت الأحزاب القومية والليبرالية واليسارية لها دور واضح في تلك الفترة حزب الدعوة برز نجمة في فترة الثمانينيات خلال الحرب مع ايران بدعم من ايران نفسها مع احترامي لضيفك لكنه مصداقيته مشكوك فيها وشهادته ليس لها ادلة موثقة
بصراحة يا إخوتي الأفاضل وبعيدا عن التهكم لم أجد نهج لحزب البعث إلا والإخوة في حزب الدعوة انتهجوا.. لم تكن لديهم عقلية وثقافة المعارض كيف بهم وهم على سدة الحكم في بلد عمره الحضاري ٧ ألف سنة
تحياتي دكتور حميد مع احترامي لضيفكم هذا صاحب موكب حسيني ولا لوجود لحزب الدعوة صدقني كل الموجودين الان ينتمون لحزب الدعوة للتنفع المادي كلامة فارغ ومراوغ وغير صادق
كذاب وتافة وبخيالة يبني بطولات وقابل ألرئيس وسألة د حميد رحت مع من الجواب مع المرحوم فلان سؤال وين يشتغل المرحوم فلان ها ها ماعرف وين يشتغل ماعرف ولا جاب أي أسم من بداية ألحلقة مع من شكلتو الحزب ومهماتكم التنضيمية الجواب لاشئ طيب ليش جاي الحلقة.. غلطان د حميد تستضيف هذا المسكين الموهوم بحالة وبيصدق نفسة وكل هذا بينصب على أهلة المساكين
مع الاحترام لكن ضيف الحلقة كلامه ركيك بين قوسين ( مو مضبوط ) من ناحية نقل الأحداث و من ناحية التاريخية و يتهرب من الأسلة المغلقة اي الي الجواب لازم يكون واضح يعني شي على شي شهادته ضعيفة
دكتور حميد لماذا نراك تقاطع الرجل !! وانت تدع بقي ضيوفك يسترسلون بالحديث!! ان كان السبب ضيق الوقت يفترض من باب المصداقية الاعلامية اتاحة المجال له للكلام وان تطلب عددا من حلقات برنامجك كما في حلقات عبد الحسين شعبان !!
والله كان صادق عزة الشابندر عندما قال على حزب الدعوه عشيره حقيره تافهه لا دين ولا اخلاق لديهم شكد كذب وتهرب من الأسئلة كنت سنة ٦٠ منتمي لحزب لغوه يلف ويدور شنو هاي مخابرات الدول الكبرى مهتمه بيكم وتجيكم تقارير عن هذا الشي شنو هذا الدجل والنصب والضحك على الذقون
لو كنتُ مكانك يا دكتور حميد لبادرتُ بسؤال ضيفكَ عما يقصده بالضبط حين إستهل حديثه بالآية "... وقُل لعبادي قولوا التي هي أحسن ". أحسن لمَن؟ لحزب الدعوة، أم للموضوعية والدقة التاريخية؟ كنتُ أظن أن تأسيس حزب الدعوة جرى في عام 1958، كما رأيتُ في إشارات متعددة لإعضاء قدامى فيه، وآخرين من غير صفوف الدعوة، لكن يبدو أن السيد علي يستعمل المقياس الكهنوتي للسنين والأعوام، كما في التوراة ! . يا الله كم هو مطاط و زئبقي هذا الحزب و تاريخه. ورد على لسان الضيف في الدقيقة 3 و 10 أن السيد الصدر ثبت إسم الحزب ب"حزب الدعوة الإسلامية"، أين "الشرق الأوسط"؟ ما دلالة تجاهل الضيف لتلك التكملة؟ وما دلالة صياغتها أساساً، إن أقرّ أنها كانت موجودة؟ لستُ آمل بسماع أية آراء موضوعية للدكتور علي عن مسيرة حزب الدعوة بأية حلقة مقبلة. أتمنى أن يرى أرباب حزب الدعوة كمية الحنق والغضب على حزبهم في ردود المعلقين هنا، التي كتبها أصحابها رغم عدم تمكنهم الواضح من الإملاء الصحيح، وهذا لعمري إحد أهم منجزات ذلك الحزب، وأعني بالضبط... "تجهيل الشعب".