صادف وقت أداء هذه الاغنية بقليل،صادف وفاة صديق العمر للمبدع علي وگأنه بهذه الاغنية كان يواسي نفسه على فقدان خليله وأعز أصدقائه،وقد ظهر هذا جليًا في الاداء وكذلك بكاء اسماء لمنور لانها كانت تعلم بالواقعة.فاللهم ارحمه وارحم جميع الأموات يا رب.
مع ممارسته للانشاد الديني فهذه القطعه سيتفوق فيها لأن لها ميزان صوتي رخيم متوسط في المقام العالي لايصل الى400dc..وهو يعلم الفنان ان مدخل القطعه ومخرجها سيؤديها بنمط روحاني في الاحساس...حتى اذا قلّد قطعة الطريق المقدسه لام كلثوم و القلب يعشق كل جميل..اي قطعة فيها عثاب او فراق او مناجات سينجح بها..اتمنى ان ينجح وألاّ بصيبه غرور تزويق مخارج القطع كثيرا لأن الفرقه الموسيقيه ستجد صعوبه في تزويقاته الاداءيه...فجأة...من المغرب...فنان
إن شاء الله سينال قدره كفنان راقي، فنان من الزمن الجميل ، قلما نجد مثل هاته المواهب في الساحة الفنية، لكنه يسير في خطى ثابتة ليصل للشهرة والنجومية عبر أعمال تستحق كل التنويه ، أعمال كلها إحساس وسلطنة. نتمنى كل التوفيق لهذا الشاب المبدع والخلوق.
كل هاته المسابقات التي تعتمد تصويت الجمهور لا معنى لها، فأغلب المصوتين يصوت لبلده و ليس للمغني، عيب أن يكون علي في غير الأولى ، كما قال مروان خوري كان علي سيد المطرح