وقال تعالى: قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ {التوبة:24}. قال البيهقي في الشعب: أبان بهذا أن حب الله ورسوله فرض. اهـ. وقال القرطبي في التفسير: وَفِي الْآيَةِ دَلِيلٌ عَلَى وُجُوبِ حُبِّ اللَّهِ وَرَسُولِهِ، وَلَا خِلَافَ فِي ذَلِكَ بَيْنَ الْأُمَّةِ، وَأَنَّ ذَلِكَ مُقَدَّمٌ عَلَى كُلِّ مَحْبُوبٍ. اهـ. وقال السعدي في التفسير: وهذه الآية الكريمة أعظم دليل على وجوب محبة الله ورسوله، وعلى تقديمها على محبة كل شيء، وعلى الوعيد الشديد والمقت الأكيد، على من كان شيء من هذه المذكورات أحب إليه من الله ورسوله. وفي الحديث: لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين. متفق عليه.
بارك الله فيك وبك دكتورة . عجبا لمن يستمع لهذا الروبيضة الذي بات هو واتباعه مسخرة وأضحوكة واستهزاء حيث انهم يزينون سوء عمله ويمدحون خزعبلاته وجهله وتدليسه لانهم من ذات الصنف والطيور على اشكالها تقع
*يقولوا علماء اللغة ، علماء يا بني آدم ، علماء" ... لا تدري يا إبنتي كم تعجبيني عندما تقولين له : يا بني آدم ... وفقك الله في فضح المنافقين يا بنيتي بدأ هذا المهرج يخرف