حسبي الله ونعم الوكيل فيك أما عمي حماد فتحياتي ليه بزاف، واحد كيتبرع وكيتسارا في فرنسا و يخرج مع البنات القاصرين ويتعرى في الشوارع وهو ممسوقش ليك ومعارف كاع كاين في الدنيا ولا لا هادا مسكين، واللي يتيم والمسجون فالحبس مظلوم واللي كيسعى طرف دالخبز لولادو ملقاهش واللي مخدامش والغلاء في المغرب والشباب اللي كيموت في البحر وياكلوه الحوت شنو كتقول عليهم ماشي مساكن هادو. تحياتي ليك عمي حماد أما أنت غير سير دور في طحطاحا دبركان. أخوكم الغيور من بروكسل.