يا استاذ عاصم ارجعوع من فضلك أن تشرح إلينا مراحل دراسيتك ولماذا اختارت تخصص اللغة العربيه وما أهم كتب لتعلم اللغة العربية الفصحى تعمل لينا فيديو لو سمحت أن شاء الله وشكرا
شكرًا لاقتراحك يا محمود إننا نفعل ذلك الآن في سلسلة (عفريت المحظور اللغوي) التي تناقش الأغلاط اللغوية الشائعة التي يقع فيها الإذاعيون، وبدأنا بالأغلاط الصوتية، ونمضي بعد ذلك إلى الأغلاط النحوية والصرفية والمعجمية بإذن الله يمكنك متابعة السلسلة كاملة عبر الرابط الآتي goo.gl/N6uP5n تابعنا على الدوام، دمت مبدعًا
شكرا لجهودكم في خدمة هذا اللسان الكريم. لحنت مرتين. مرة حين قلت (تضع معان) بالتنوين ومعان اسم منقوص تظهر عليه الفتحة في موضع النصب، وموضعها هنا منصوب لأنه مفعول به، ومرة حين عطفت مضافين بقولك (موسيقى وإيقاع الشعر العربي) والصواب أن تقول: موسيقى الشعر العربي وإيقاعه. تقبل مروري وشكرا لكم مرة أخرى.
أطلب من سماحتك يا سيدي، بأن تكشف لنا وجه الإعجاز اللغوية من الشعر صوت صفير البلبل لعبد المالك بن قريب الأصمعى، قيل هو أجمل وأصعب الشعر حين زمان... شكرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل عام وانتم بخير. عندي سؤال استاذي الفاضل لو حبيت اتعلم كتابة الشعر ومعرفة هل البيت مكسور ام لا؟ هل اتعلم علم العروض أو قواعد اللغة العربية. وشكرا
أستاذ عاصم عمل جليل جميل أصيل تشكرون عليه، غير أني اقترح حذف هذا المقطع وإعادة تنزيله بعد تعديل: دن دن ددن ٦ مرات إلى: دَدَدَنْ دَدَنْ ٦ مرات.. وبنفس تنغيمك الجميل. وكذلك وكذلك تقطيع البيت مما ذكرتَه إلى: ضاقت فلم ما استحكمت حلقاتها فرجت وكن تُ أظنها لا تفرج وكذلك: ولد الهدى فالكائنا تُ ضياءُ وفم الزما نِ تبسمٌ وثناءُ وأشكرك.. فعلتُ هذا لعلمي أنك ستسر بذلك.. ليخرج العمل كاملا لا عيب فيه محبك أبو زياد من مكة المكرمة
حياك الله أبا زياد وبياك شكرًا لملاحظاتك المفيدة وأعدك بإذن الله أن ننتج مرئية جديدة نعلم فيها الناس تقطيع البيت وننفذ ذلك على أمثلة إنما المقصود من هذا المقطع أن نبين للناس الإيقاع في الشعر العربي وفقك الله على الدوام إلى الأمام تابعنا و لا تحرمنا الرأي والاقتراح
@@Aanadel حيّاك الله أخي عاصمُ وبيّاك أنا أعتذر جداً، الرقم الذي خصصتموه للتواصل عبر تطبيق واتساب لا يعمل لديّ، أعتقد أنّ الرقم مرقومٌ بطريقة غير صحيحة بسبب مشكلة النسخ واللصق التي تبعثر الأرقام، أو أن السبب غير ذلك وأنا أجهله دلّني عليك يا رجل جزاكَ الله خيراً .
