@@Hayst-t3e هادا كلام معقول ولكن هي طغات وفاتت القياس سحاب ليها غادي يقرو ليها بيه.وراهم ماداروش الخير حتى فامهم لي ولداتهم وهداك البوكريشة ماعقل حتى على لي نقاتو من الوسخ والفقر عاد يعقل على لبنى .لبنى منها عاداد تمشي لبنى تجي اخرى.طغات وعفسات على هاديك الام ودابا كايوقع فيها داكشي النيت لي كانت كتقريهم كيطبقوه عليها.
لبنى بنتي ما دخليش في المشكل مابين الام وبنتها عرفتي دب الدخول المدرسي بنادم خاصو يتفك دخلي سوق راسك ولا درتي شي تدخل مباشرة شكاية مستعجلة تبقاي عمرك وانت ساكنة في الولاية والمحكمة😊
وحدة قالت لصاحبتها راجلي سافر الى المانيا اتعالج وخ ألمانيات زوينات كل ساعة كيطلب صورتي جوبتها صاحبتها بنت الهم بغى غير يورهم سباب المرض مسكين هههههههههههه
لبنى كاتبقى لبنى ما كاينش فحالها في اليوتيوب بصفه نهائيا قيمه وشرف والله ما تديهاش على ذيك المعزات بلا حبلان السيبات الشارفت الهرفات انت احسن منهم ما تديهاش عليهم واللي ضرك الله من تعلوه تبارك صحيحته وفي وليداته
السلام عليكم لبنى كيف دايره لا باس عليك بخير ان شاء الله تكوني بخير وعلى خير انت وزنوبه طال غيابك يا حبيبتي ❤ انت لبؤه اليوتيوب واحلاهم ولم يهزمك شيئا ابدا ارفعي راسك لن تهزمي واتمنى لك الشفاء من ا قلبك الجميل نحن في انتظارك احبك❤❤❤
داك الفوطوي راه مزال ما عمرك درتيه بطريقته المظبوطة على شكل حرف ل و لكن راك ديما حاطاه مقلوب داك الجهة اللي مافيهاش التكاية د الظهر كتكون فالحائط الشمال و تتبعها من الجهة اللي فيها الظهر عاليمين باش تيجي شكل حرف L البنات واش فهمتوني ؟ ديما كنتقلق منين كنشوف الكنابي د لبنى زوين و هو محطوط غلط مكيبانش قيمته كنقول شي نهار غتقلبو والو ديما مشقلب من الدار القديمة أنشاءالله تشوف هاد التعليق 😊
نصيحة بعيدا عن موضوع هذا الفيديو : كون بقيتي ساكتة مور لي وقع ما وقع مع المنصة وصورتي روتيناتك عادي فدارك مع بنتك وعائلتك وعطيتي النخال لبنادم كون كاع ما تفتحوا عليك هاد الجبهات كلها شي كيهاجم من هنا شي كيحفر من هنا شي كيفضح من هنا شي كيستهزئ شي كيمثل بيك... اش داك اختي لهاد الشي!!! تعلمي تسدي فمك وتتجاهلي بنادم باش تبقاي هااااانية مع راسك وهما يتقلاو بالسم من التجاهل والنخال. ولكن سبحان الله ما كتقدريش تعيشي بلا مشاكل واش عزيز عليك تكوني دائما محل هجوم وانتقاد ما كتعرفيش تسكتي وتسدي فمك وتعيشي هانية؟؟ راه نتينا لي بديتي الخالة بصراحة اش دخلك فالشكاية لي بينها وبين يسرى مناين لاين!!! والمنصة كذلك نتينا لي بقيتي كتحطي فالعناوين المستفزة . اما كون عطيتيهم النخال كون بقاو ينبحوا نهار يوماين اسبوع بالكثير ويسكتوا. ولكن نتينا سبحان الله أقصح من راسك ما شفت ! (قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا ، الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ) صدق الله العظيم كذلك انت اختي لبنى تظنين انك تحسنين صنعا ولكنك غير كتزيدي تغرقي راسك فالمشاكل سواء مع عائلتك او مع القنوات. الصمت حكمة ومن صمت نجا ، والله العظيم البنت لي يلاه قالت بسم الله فالدنيا صدقت معقلة ومطورة عليك كتعطي دك جوج هدرات وصافي كتسكت وتسد فمها وتصور ڤلوغاتها عادي بدون مشاكل ولا معاطية مع انها هي اصلا صاحبة المشكل!
كنظن انه ماشي يسرى وانه فوكنط باش يخلقو الفتنة لان يسرى محال تكتب لهاد الفتانة لقالت عليها سابقا انها كتمشي مع الرجال....دبا لفوكنط رجع سلاح العصابة باش يديرو الفتنة ويطيحو لبنى ⛔️ @@sanaasanaa4566
@@wardakhatabi1402إوا من بعد، لا يهم ريفية ولا من الحسيمة او..تازة او من ماكانت كنعرف هاد المناطق عندهم لهجة كيتكلموا بها في وسطهم، من المستحسن تكلم مع بنتها بها، باش تتعلم، حتى إلى مشات عند عائلة الأم تفهمهم،لان أغلبية دوك المناطق كيتكلموا غير لهجتهم مع ولادهم،
لبنى العزيزه الغاليه انت قيمه وشرف عليهم وانسانه مثقفه ما طيحيش المستوى ديالهم وكنتمنى تكوني امراه ونص ان شاء الله واخا يخرج بوكريشه ما تيقيش في هذوك النرجسيات اولاده عندك تيقي رادي خبره ربي اعطاك انذار جوج مرات ولا ثلاثه ردي البال يا لبنى هذوك الناس خطيرين يديروا لك شي حاجه ويتهموك بها وهي ثم وياك ماشي اللي ضحك لك سحب لك ره كيبغيك هذوك القوم انت كتشوفي شنو وقع لك قاع ما وقفوش معك ولو كلمه ولو فيديو هذوك اليدين ديالنا شلناهم عليهم بالماء الميت صافي هذوك الناس خطيرين
لبنى سيري عند المحامي استشاري معاه وشوفي إلى كانو شي بلايص فيهم الكاميرا المحامي ياخذ لك الأذن باش يعطوك المقاطع للي سجلو الاعتداء عليك واخا يكولو لك ديك زركة الحالة ماعندهاش قناة راها طرف عاءلي من اطراف النزاع للي انت معاهم في المحاكم يعني من عاءلة الخصم القانون غيعرفها محرشة وقاصداك وبنتك خاصها متابعة نفسية انها شافت امها كتعنف شرحي كولشي للمحامي وديري شهادة طبية ربي يغلبك على الشمكارات.
لبنى، نعلم جميعًا ما تشعرين به وما يجب أن تمري به😔.... لكن لبنى صدقيني! أنا شخص متدين جدًا وأعلم أن الله إلى جانبك💯... الله يرى حاليًا كيف يدمرك هؤلاء الناس💯! صدقني في النهاية سيهلك الله هؤلاء الناس💯.... لبنى أنت بريء....الله دائما مع الصابرين👆.... انتظر وانظر ماذا سيحدث للآخرين إن شاء الله‼️💯🤲🤲🤲.... الله يخود فيهم الحق إن شاء الله 🤲 🤲 🤲 🤲 🤲
@@E3ttkjuuuuhgfrrوصف علماء دين التحريض على العنف بأنه آفة ممقوتة ومذمومة يحاربها الإسلام الحنيف، ويرفضها شكلاً وموضوعاً، ولا يقبل بها بأي حال من الأحوال. وأكدوا أن الإسلام كما يرفض ارتكاب العنف، فإنه يرفض أيضاً التحريض عليه، فلا فرق في الدين الحنيف بين من يمارس العنف أو من يحرض عليه، فالاثنان ارتكبا معصية وفاحشة عظيمة، ووعدهما الله تعالى بالعذاب الأليم. رفض قاطع شدد د. أحمد حسن غنيم، رئيس قسم الدعوة بكلية أصول الدين جامعة الأزهر، على رفض الإسلام لارتكاب العنف أو التحريض عليه، وجعل المحرض والمرتكب متساويان في الذنب والعقوبة. وقال: الإسلام ينبذ العنف والإرهاب والعدوان بكل أشكاله وصوره وأساليبه وآلياته، ولا يفرق بين التحريض على فعل العنف أو ارتكاب ذلك العنف، والمتأمل في تعاليم الإسلام يجد أنها تحث على الرفق والتسامح وتأمر بالعدل والإحسان، قال الله تعالى مخاطباً نبيه محمداً، صلى الله عليه وسلم: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)، وقال: (إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون)، والأمر بالرفق والتسامح والعدل والإحسان حقيقة نابعة من جوهر الإسلام ومثله العليا، وسمة أساسية من العقيدة الإسلامية. وحول جزاء المحرضين على العنف، قال غنيم: في حديث رسول الله، صلى الله عليه وسلم، الذي رواه أبو هريرة، رضي الله عنه قال: «من دعا إلى هدى كان له من الأجر، مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً»، وفي هذا الحديث إجابة كافية على موقف الإسلام من المحرض على العنف، بمعنى أن كل داع إلى ضلال أو عنف فهو آثم، وجزاء المحرض على العنف في الإسلام كفاعله، لقوله، صلى الله عليه وسلم: «ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً»،
لبنى اختي الحمد لله على سلامتك من دوك المجرمات الله ياخد فيهم الحق رجعي اختي واخا متبانيش بغينا غير،نسمعوا صوتك ونطمنوا عليك ديري فيديوهات وخدمي على بنتك الله يكون معاك اختي ❤
السلام عليكم لبنى ينو كنتمنا تكوني بخير وصحة وعافية الله يخود الحق في الضالمة توحشتك انتي وزنوبة لحبيبا كنعود نشوف بديو ديالك الله انصرك على القوم الحكار ❤❤❤❤❤لزنوبة الحبيبة 😢
وصف علماء دين التحريض على العنف بأنه آفة ممقوتة ومذمومة يحاربها الإسلام الحنيف، ويرفضها شكلاً وموضوعاً، ولا يقبل بها بأي حال من الأحوال. وأكدوا أن الإسلام كما يرفض ارتكاب العنف، فإنه يرفض أيضاً التحريض عليه، فلا فرق في الدين الحنيف بين من يمارس العنف أو من يحرض عليه، فالاثنان ارتكبا معصية وفاحشة عظيمة، ووعدهما الله تعالى بالعذاب الأليم. رفض قاطع شدد د. أحمد حسن غنيم، رئيس قسم الدعوة بكلية أصول الدين جامعة الأزهر، على رفض الإسلام لارتكاب العنف أو التحريض عليه، وجعل المحرض والمرتكب متساويان في الذنب والعقوبة. وقال: الإسلام ينبذ العنف والإرهاب والعدوان بكل أشكاله وصوره وأساليبه وآلياته، ولا يفرق بين التحريض على فعل العنف أو ارتكاب ذلك العنف، والمتأمل في تعاليم الإسلام يجد أنها تحث على الرفق والتسامح وتأمر بالعدل والإحسان، قال الله تعالى مخاطباً نبيه محمداً، صلى الله عليه وسلم: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)، وقال: (إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون)، والأمر بالرفق والتسامح والعدل والإحسان حقيقة نابعة من جوهر الإسلام ومثله العليا، وسمة أساسية من العقيدة الإسلامية. وحول جزاء المحرضين على العنف، قال غنيم: في حديث رسول الله، صلى الله عليه وسلم، الذي رواه أبو هريرة، رضي الله عنه قال: «من دعا إلى هدى كان له من الأجر، مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً»، وفي هذا الحديث إجابة كافية على موقف الإسلام من المحرض على العنف، بمعنى أن كل داع إلى ضلال أو عنف فهو آثم، وجزاء المحرض على العنف في الإسلام كفاعله، لقوله، صلى الله عليه وسلم: «ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً»،
هذوك الناس خطيرين ما تبقاش تيقي فيهم لبنى خليك ثيقه في زنوبه فقط والزوج ديالك الا مشى معك في الطريق وادسنس ديالك خليه ديالك وديري علاش ترجع انت وزنوبه قبل ما تبقى مسيبه الانسان كيكبر في العمر تشوفيه لزنوبه مسكينه ما تشري الحد ما تعطيك كادو لحد ما تقربي على حد ورزقك خبعه وما تبقاش توريه راه حتى العين حق علينا
بغينا لبنى تحرك او ترفع دعوة قضائية على الضاسرة او خميرة او العجلة او ناموسة متسمحش فحقها او حنا معاها بالدعاء إلا ممربياتش يربيهم القانون الله ياخد فيهم الحق فهاد نهار إن شاء الله عاجلا
لبنى اختي علاش مكدريش لزنوبة نضاضر ديالها راه علاج وانت نسيتيها لبسي ديالك باش تشوفك وتخلي ديالها هدا من جهة ومن جهة اخرى خليك فروتيناتك كنحمافو عليهم خير من التمتيليات كدشي دون المستوى كنتمنى تسمعي تعاليق محبينك لي ضد المعاطية والتمتيل
وصف علماء دين التحريض على العنف بأنه آفة ممقوتة ومذمومة يحاربها الإسلام الحنيف، ويرفضها شكلاً وموضوعاً، ولا يقبل بها بأي حال من الأحوال. وأكدوا أن الإسلام كما يرفض ارتكاب العنف، فإنه يرفض أيضاً التحريض عليه، فلا فرق في الدين الحنيف بين من يمارس العنف أو من يحرض عليه، فالاثنان ارتكبا معصية وفاحشة عظيمة، ووعدهما الله تعالى بالعذاب الأليم. رفض قاطع شدد د. أحمد حسن غنيم، رئيس قسم الدعوة بكلية أصول الدين جامعة الأزهر، على رفض الإسلام لارتكاب العنف أو التحريض عليه، وجعل المحرض والمرتكب متساويان في الذنب والعقوبة. وقال: الإسلام ينبذ العنف والإرهاب والعدوان بكل أشكاله وصوره وأساليبه وآلياته، ولا يفرق بين التحريض على فعل العنف أو ارتكاب ذلك العنف، والمتأمل في تعاليم الإسلام يجد أنها تحث على الرفق والتسامح وتأمر بالعدل والإحسان، قال الله تعالى مخاطباً نبيه محمداً، صلى الله عليه وسلم: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)، وقال: (إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون)، والأمر بالرفق والتسامح والعدل والإحسان حقيقة نابعة من جوهر الإسلام ومثله العليا، وسمة أساسية من العقيدة الإسلامية. وحول جزاء المحرضين على العنف، قال غنيم: في حديث رسول الله، صلى الله عليه وسلم، الذي رواه أبو هريرة، رضي الله عنه قال: «من دعا إلى هدى كان له من الأجر، مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً»، وفي هذا الحديث إجابة كافية على موقف الإسلام من المحرض على العنف، بمعنى أن كل داع إلى ضلال أو عنف فهو آثم، وجزاء المحرض على العنف في الإسلام كفاعله، لقوله، صلى الله عليه وسلم: «ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً»،
الدواء تينفخ بزاف راه ماشي تتغلاض راه انا كنت تناخد دواء اخر ولهلا يوريك كيف وليت و مع انني كنت قاطعة الملح لان الدواء خصو المسوس، وهي واش قالو لها حيدي الملح ولا لا
وصف علماء دين التحريض على العنف بأنه آفة ممقوتة ومذمومة يحاربها الإسلام الحنيف، ويرفضها شكلاً وموضوعاً، ولا يقبل بها بأي حال من الأحوال. وأكدوا أن الإسلام كما يرفض ارتكاب العنف، فإنه يرفض أيضاً التحريض عليه، فلا فرق في الدين الحنيف بين من يمارس العنف أو من يحرض عليه، فالاثنان ارتكبا معصية وفاحشة عظيمة، ووعدهما الله تعالى بالعذاب الأليم. رفض قاطع شدد د. أحمد حسن غنيم، رئيس قسم الدعوة بكلية أصول الدين جامعة الأزهر، على رفض الإسلام لارتكاب العنف أو التحريض عليه، وجعل المحرض والمرتكب متساويان في الذنب والعقوبة. وقال: الإسلام ينبذ العنف والإرهاب والعدوان بكل أشكاله وصوره وأساليبه وآلياته، ولا يفرق بين التحريض على فعل العنف أو ارتكاب ذلك العنف، والمتأمل في تعاليم الإسلام يجد أنها تحث على الرفق والتسامح وتأمر بالعدل والإحسان، قال الله تعالى مخاطباً نبيه محمداً، صلى الله عليه وسلم: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)، وقال: (إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون)، والأمر بالرفق والتسامح والعدل والإحسان حقيقة نابعة من جوهر الإسلام ومثله العليا، وسمة أساسية من العقيدة الإسلامية. وحول جزاء المحرضين على العنف، قال غنيم: في حديث رسول الله، صلى الله عليه وسلم، الذي رواه أبو هريرة، رضي الله عنه قال: «من دعا إلى هدى كان له من الأجر، مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً»، وفي هذا الحديث إجابة كافية على موقف الإسلام من المحرض على العنف، بمعنى أن كل داع إلى ضلال أو عنف فهو آثم، وجزاء المحرض على العنف في الإسلام كفاعله، لقوله، صلى الله عليه وسلم: «ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً»،
لبنى العزيزه الغاليه توحشتك انت وزنوبه خليته بلاصتكم نتمنى الله تكوني بخير وعلى خير وفي احسن الظروف يا رب العالمين الله ياخذ فيهم الحق اللي بغا يشتك الله يشتت له حياته الله يشتت له العشب دياله واللي يبغى ياذيك الله ياذيه في وليداته في صحته الله ينصرك عليهم الله ينصرك على القوم الظالمين ربي معك لبنى والله انت ما كاتاذي حتى شيء واحد والله غيوقف معك ان شاء الله باذن الله
وصف علماء دين التحريض على العنف بأنه آفة ممقوتة ومذمومة يحاربها الإسلام الحنيف، ويرفضها شكلاً وموضوعاً، ولا يقبل بها بأي حال من الأحوال. وأكدوا أن الإسلام كما يرفض ارتكاب العنف، فإنه يرفض أيضاً التحريض عليه، فلا فرق في الدين الحنيف بين من يمارس العنف أو من يحرض عليه، فالاثنان ارتكبا معصية وفاحشة عظيمة، ووعدهما الله تعالى بالعذاب الأليم. رفض قاطع شدد د. أحمد حسن غنيم، رئيس قسم الدعوة بكلية أصول الدين جامعة الأزهر، على رفض الإسلام لارتكاب العنف أو التحريض عليه، وجعل المحرض والمرتكب متساويان في الذنب والعقوبة. وقال: الإسلام ينبذ العنف والإرهاب والعدوان بكل أشكاله وصوره وأساليبه وآلياته، ولا يفرق بين التحريض على فعل العنف أو ارتكاب ذلك العنف، والمتأمل في تعاليم الإسلام يجد أنها تحث على الرفق والتسامح وتأمر بالعدل والإحسان، قال الله تعالى مخاطباً نبيه محمداً، صلى الله عليه وسلم: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)، وقال: (إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون)، والأمر بالرفق والتسامح والعدل والإحسان حقيقة نابعة من جوهر الإسلام ومثله العليا، وسمة أساسية من العقيدة الإسلامية. وحول جزاء المحرضين على العنف، قال غنيم: في حديث رسول الله، صلى الله عليه وسلم، الذي رواه أبو هريرة، رضي الله عنه قال: «من دعا إلى هدى كان له من الأجر، مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً»، وفي هذا الحديث إجابة كافية على موقف الإسلام من المحرض على العنف، بمعنى أن كل داع إلى ضلال أو عنف فهو آثم، وجزاء المحرض على العنف في الإسلام كفاعله، لقوله، صلى الله عليه وسلم: «ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً»،
السلام. لبنى عندك الحق في التعويض عن الضرر بسرقة الهاتف. لانك يوتوبر. الهاتف هو رأس مال اليوتوبر. وحرموك من التصوير بسرقة رأس المال. الضرر عن المدة التي ترينها مناسبة . اضافة على الضرر الجسمانيو النفسي. كل الاضرار يجب ربطها بعملك على اليوتوب. و المطالبة للنيابة العامة بذلك. شافاك الله. تالله انك انسانة طيبة. و السلام
أهم حاجة خملي الدار بالما و جفيل و التيد و جري على الفئران لي مربياهم فالدار خرجيهم كاملين هوما و عائلتهم عاد دخلي عائلتك و سيري الحمام و غسلي و نقي الدمامل ى غسلي لزنوبة الحبوبة و فركيها مزيان و مشطي ليها شعرها و حتى شعرك دبا يجيكم القمل الشامبو و راه حتى حد ما جاي عندك كولشي مبري فيك
تبارك الله عليك لبنى موينات كلشي زوين التنضيم اهم كل حاجة تبان جماليتها بقاي هكا انا نحمق على الديكورات ومواعن كل شهر كنقلب ونشقاب ف دار ادا خرجت لمواكز ماشريت كنمرض والله ههههههه👏🏻👏🏻♥️♥️
وصف علماء دين التحريض على العنف بأنه آفة ممقوتة ومذمومة يحاربها الإسلام الحنيف، ويرفضها شكلاً وموضوعاً، ولا يقبل بها بأي حال من الأحوال. وأكدوا أن الإسلام كما يرفض ارتكاب العنف، فإنه يرفض أيضاً التحريض عليه، فلا فرق في الدين الحنيف بين من يمارس العنف أو من يحرض عليه، فالاثنان ارتكبا معصية وفاحشة عظيمة، ووعدهما الله تعالى بالعذاب الأليم. رفض قاطع شدد د. أحمد حسن غنيم، رئيس قسم الدعوة بكلية أصول الدين جامعة الأزهر، على رفض الإسلام لارتكاب العنف أو التحريض عليه، وجعل المحرض والمرتكب متساويان في الذنب والعقوبة. وقال: الإسلام ينبذ العنف والإرهاب والعدوان بكل أشكاله وصوره وأساليبه وآلياته، ولا يفرق بين التحريض على فعل العنف أو ارتكاب ذلك العنف، والمتأمل في تعاليم الإسلام يجد أنها تحث على الرفق والتسامح وتأمر بالعدل والإحسان، قال الله تعالى مخاطباً نبيه محمداً، صلى الله عليه وسلم: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)، وقال: (إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون)، والأمر بالرفق والتسامح والعدل والإحسان حقيقة نابعة من جوهر الإسلام ومثله العليا، وسمة أساسية من العقيدة الإسلامية. وحول جزاء المحرضين على العنف، قال غنيم: في حديث رسول الله، صلى الله عليه وسلم، الذي رواه أبو هريرة، رضي الله عنه قال: «من دعا إلى هدى كان له من الأجر، مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً»، وفي هذا الحديث إجابة كافية على موقف الإسلام من المحرض على العنف، بمعنى أن كل داع إلى ضلال أو عنف فهو آثم، وجزاء المحرض على العنف في الإسلام كفاعله، لقوله، صلى الله عليه وسلم: «ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً»،
@@jojokin939 هاد الكلام كلو صحيح .جازاك الله خير ولكن علاش مكانش كايتقال ملي كانت هاد السيدة كتحرض ولاد صد امهم التي الله عز وجل قدرها وجعل الجنة تحت اقدامها.واش ديك الساعة ماكنتوش معانا فالاسلام إلا كان هاكدا عاد سلمتو مرحبا بيكم اجركم الله.
@@chezmamifanida6867 كاين في الإسلام واحد الحاجة اسمها ان بعض الظن إثم وحنا اختي ماكوناش معاهم وشفنا بعينينا او سمعنا بودنينا ان لبنى حرضاتهم على امهم هادي اولا ثانيا هاد البنات حقودات ونكارات الخير ومكيحملوش امهم وبالدليل سيري شوفي يسرى فاش كانت مع مها وباها باقي ماطلق سعاد سيري شوفي كيفاش كانت كدير لشوفات فمها بحالا كتشوف فعدوتها كانو نظرات كلهم حقد وكره وقولي لبنى لي كانت كتحرشهم لبنى كانت باقي ماجاتش رجعي لفيديوات قبل 5 سنين هادي وشوفي ..هاد البنات نكارات الخير ويسرى ما قالت عليها لا مها ولا جدها ولا باها كضل تبورد عليهم راه ملقبينها بالقايدة
وصف علماء دين التحريض على العنف بأنه آفة ممقوتة ومذمومة يحاربها الإسلام الحنيف، ويرفضها شكلاً وموضوعاً، ولا يقبل بها بأي حال من الأحوال. وأكدوا أن الإسلام كما يرفض ارتكاب العنف، فإنه يرفض أيضاً التحريض عليه، فلا فرق في الدين الحنيف بين من يمارس العنف أو من يحرض عليه، فالاثنان ارتكبا معصية وفاحشة عظيمة، ووعدهما الله تعالى بالعذاب الأليم. رفض قاطع شدد د. أحمد حسن غنيم، رئيس قسم الدعوة بكلية أصول الدين جامعة الأزهر، على رفض الإسلام لارتكاب العنف أو التحريض عليه، وجعل المحرض والمرتكب متساويان في الذنب والعقوبة. وقال: الإسلام ينبذ العنف والإرهاب والعدوان بكل أشكاله وصوره وأساليبه وآلياته، ولا يفرق بين التحريض على فعل العنف أو ارتكاب ذلك العنف، والمتأمل في تعاليم الإسلام يجد أنها تحث على الرفق والتسامح وتأمر بالعدل والإحسان، قال الله تعالى مخاطباً نبيه محمداً، صلى الله عليه وسلم: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)، وقال: (إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون)، والأمر بالرفق والتسامح والعدل والإحسان حقيقة نابعة من جوهر الإسلام ومثله العليا، وسمة أساسية من العقيدة الإسلامية. وحول جزاء المحرضين على العنف، قال غنيم: في حديث رسول الله، صلى الله عليه وسلم، الذي رواه أبو هريرة، رضي الله عنه قال: «من دعا إلى هدى كان له من الأجر، مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً»، وفي هذا الحديث إجابة كافية على موقف الإسلام من المحرض على العنف، بمعنى أن كل داع إلى ضلال أو عنف فهو آثم، وجزاء المحرض على العنف في الإسلام كفاعله، لقوله، صلى الله عليه وسلم: «ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً»،
لبني من فضلك ما تبقايش تتجري للفتنة وتجاوبي لي كومونتير ديال اصحاب الفتنة ،تغاضاي وما تعطيهمش العصا باش يضربوك انتي ويسرا.الخلاف راه تيكون عادي ولكن حيث تنبداو نجاوبو ونعلقو راه تنعمقو الخلاف وتنكبرو الهوة . نصيحة من اخت تتحبك وتتحب يسر خليك انتي الكبيرة والواعية
Azul loubna yno et Zanouba, comment allez-vous ?الله ينصر كم علي هذاالقوم الخداع الي تشاركينا الحياة معهم.كلهم موافقين بدون مبادئ. ذ خوذي احتياط لا ثقه فيهما. ❤❤❤❤❤❤❤
سلام عليكم اختي لعزيزة ❤🇩🇿🇩🇿🇩🇿 لبنى الله يحفضلك زنوبة وتشوفيها في أعلى المراتب وبعد اعليكم شر الخلق ويطلق سراح اخي العزيز سي محمد ويتلم ليكم الشمل ❤❤❤❤❤
البقة غبرتي كليتي قتلى العصا من عند كاوكاوة😅 باش تعلمي دخلي سوق راسك وتخدمي على روتيناتك مزال غادي تاكلي ما اكثر منها من ناس فاس خرجي وتشوفي غادي يندموك النصابة صوبيصاينو
وصف علماء دين التحريض على العنف بأنه آفة ممقوتة ومذمومة يحاربها الإسلام الحنيف، ويرفضها شكلاً وموضوعاً، ولا يقبل بها بأي حال من الأحوال. وأكدوا أن الإسلام كما يرفض ارتكاب العنف، فإنه يرفض أيضاً التحريض عليه، فلا فرق في الدين الحنيف بين من يمارس العنف أو من يحرض عليه، فالاثنان ارتكبا معصية وفاحشة عظيمة، ووعدهما الله تعالى بالعذاب الأليم. رفض قاطع شدد د. أحمد حسن غنيم، رئيس قسم الدعوة بكلية أصول الدين جامعة الأزهر، على رفض الإسلام لارتكاب العنف أو التحريض عليه، وجعل المحرض والمرتكب متساويان في الذنب والعقوبة. وقال: الإسلام ينبذ العنف والإرهاب والعدوان بكل أشكاله وصوره وأساليبه وآلياته، ولا يفرق بين التحريض على فعل العنف أو ارتكاب ذلك العنف، والمتأمل في تعاليم الإسلام يجد أنها تحث على الرفق والتسامح وتأمر بالعدل والإحسان، قال الله تعالى مخاطباً نبيه محمداً، صلى الله عليه وسلم: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)، وقال: (إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون)، والأمر بالرفق والتسامح والعدل والإحسان حقيقة نابعة من جوهر الإسلام ومثله العليا، وسمة أساسية من العقيدة الإسلامية. وحول جزاء المحرضين على العنف، قال غنيم: في حديث رسول الله، صلى الله عليه وسلم، الذي رواه أبو هريرة، رضي الله عنه قال: «من دعا إلى هدى كان له من الأجر، مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً»، وفي هذا الحديث إجابة كافية على موقف الإسلام من المحرض على العنف، بمعنى أن كل داع إلى ضلال أو عنف فهو آثم، وجزاء المحرض على العنف في الإسلام كفاعله، لقوله، صلى الله عليه وسلم: «ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً»،
ضرني فخاطري ان لبنى مسكينة نهار كانو البنات كيتعرض لتنمر كانت لبنى هي لتخرج الدافع عليهم رغم ان الادسنس كان باسم الاب شحال مسكينة حضنات واسات ودابا 😢 حت الربيبة كتحارب مع العصابة باش مرآة باها متلقى متوكل لختها الصغيرة😢😢
سبحان الله المنتقدين رسمين ليك طريق قالوا ليك مافرشاش ماعندك المواعن ودبى انتي غادية كيف رسموا ليك ووجدي راسك للمدابزات مع العائلة كلها والله حتى انتي حمقة