كن مثقف | في أيلول/ سبتمبر من العام 2017، نشر الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال، ملخصا لإجازته الصيفية التي تنقل فيها بين تسع دول، بينها مصر وتركيا، وأخرى أوروبية، ولم يكن يعلم حينها أن جولة الاستجمام هذه ستكون الأخيرة له إلى أجل غير مسمى، إذ زجّ به ضمن مجموعة أمراء ورجال أعمال بعد ذلك بشهرين فقط، كرهائن داخل فندق الريتز كارليتون بالرياض، بعد اتهامهم بقضايا فساد.
خرج على غير عادته، لم يعد هو ذاته الرجل الذي اعتدنا على رؤيته كإمبراطور المال والأعمال، أصبح ظهوره يقتصر على عائلته الصغيرة، او رحلة برية ليست بالبعيدة او جلسة ليعيد في ذاكرته أمجاد الماضي. فمؤخرا، وثقت مجموعة صور نشرها الأمير “الوليد بن طلال” عبر صفحته الرسمية بموقع تويتر ،استمتاعه بطلعة في البر مع الإبل ومجموعة من الأصدقاء. معلقًا بالقول: “البر السعودي العظيم”.
وقبل يومين، انتشرت مجموعة من الصور عبر منصات التواصل الاجتماعي، والتي تُظهر استضافة الأمير الوليد بن طلال، للفنان الكبير محمد عبده داخل قصره الخاص بالمملكة العربية السعودية.
خلال هذه الجلسة الودية، تصفح الأمير الوليد بن طلال كتابا ضخما غير معروف ما إن كان يحمل معلومات أم صوراً؟ ولكن على الأرجح فإن هذا الكتاب يحمل صورا مطبوعة خاصة بالأمير الوليد بن طلال...
فكيف أصبحت حياة الوليد بن طلال بعد حادثة الريتز، وكيف أصبحت علاقته بالأمير محمد بن سلمان، شاهدوا معنا للنهاية وشاركونا بآرائكم....
قناة تأخذك في رحلة إلى عالم المتعة والمعرفة ، أشترك معنا الأن - بالضغط على زر أشتراك ليصلك كل ما هو جديد.
اشترك في القناة ليصلك كل ما هو جديد
/ @konmothqaf2
تابعنا على تويتر
/ konmothqaf
22 июн 2024
