Тёмный

غزوة أُحد (رضيَ اللَّه عنه) يوضحها لنا الشيخ الشعراوي بإسلوبه الأكثر من رائع. 

Samira Ahmed Sharawi
Подписаться 8 тыс.
Просмотров 14 тыс.
50% 1

غزوة أُحد (رضيَ اللَّه عنه) يوضحها لنا الشيخ الشعراوي بإسلوبه الأكثر من رائع.

Опубликовано:

 

19 сен 2024

Поделиться:

Ссылка:

Скачать:

Готовим ссылку...

Добавить в:

Мой плейлист
Посмотреть позже
Комментарии : 8   
@elsakrelsakr4976
@elsakrelsakr4976 8 месяцев назад
يعجز اللسان عن وصف ما اتاك الله من فضله وكرمه وما لنا إلا نقول إن شاء الله فى جنات عدن
@ابويكربهزابر
@ابويكربهزابر 8 месяцев назад
رحم الله العالم اللذي من الله عليه من ماعلمه الله ورشده اللهم اغفرله ولوالديه ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات
@هيثمالصعيدي-ز3ظ
@هيثمالصعيدي-ز3ظ 11 месяцев назад
صوت ملائكي يدخل القلوب
@nouraldin3927
@nouraldin3927 Год назад
رضى الله عنك مولانا الشيخ الشعراوى
@abueied
@abueied 3 месяца назад
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ❤
@ibrahimmohamed3147
@ibrahimmohamed3147 5 месяцев назад
رحمك الله رحمة واسعة،،
@AKS-p4u
@AKS-p4u 4 месяца назад
رحم الله الشيخ الشعراوي اني متعجب كيف يذكر معركة احد ولم يذكر علي ابن ابي طالب وكانه لم يوجد الامام علي هو من قاتل الكتائب التي هجمت ضد رسول الله وهو من الثابتين الذين لم يفرون بل بقى ثابت مدافع عن رسول الله حتى اثخن بالجراح وامره رسول الله الحق المشركين حتى يرحلو الى مكة
@سليمانالجعفري-ف9س
@سليمانالجعفري-ف9س 6 месяцев назад
الحرب في غزه تشبه ما حدث في غزوه احد فا المسليمن اليوم يرفون ايديهم الي الله لكي ينقذ غزه ولا يرفعون أيديهم بالسلاح والعتاد لكي يحرروها وينقذوها من العدو الصهيوني والله سبحانه لم يتقبل دعوه بشر ضعفاء منافقين كا مثل اغلبيه مسلمين هذا العصر الذي نعيشه اليوم فا الله سبحانه لم ينصر المسلمين في غزوه أحد وكان رسول الله صل الله عليه وأله وسلم بين المسلمين ويقاتل معهم اهل الكفر وهنا السؤال لماذا لم ينصر الله المسلمين في هذا الغزوه مع انهم كانوا مستعدين للموت في سبيل الله ورسوله والرساله الاخيره والوحي الخاتم والجواب هو ان الله ينصر عباده المخلصين له حتي في وقت المعركه فا المسلمين في بدايه الغزوه انتصروا علي الكفار وهربوا الكفار وتركوا سلاحهم وذهبهم ومتاعهم في ارض المعركه والمسلمين وقتها قد حققوا نصر مبين علي الكفار ورغم هذا النصر العظيم تركوا مواقعهم من أعلي الجبل ونزلوا لكي يأخذوا الذهب والسلاح مع ان رسول الله صل الله عليه واله قال لهم لو رأيتمونا نقطع في ارض المعركه لا تتركوا مواقعكم أبدا ورغم ما قاله رسول الله للمسلمين وسوس اليهم الشيطان وهم في ارض المعركه وجعلهم يخالفون رسول الله وينزلوا من الجبل فا كان عقاب الله حاضر في وقتها فقد جاء خالد بن الوليد رضي الله عنه وهذا قبل أسلامه وضرب المسلمين من وراء الجبل وأربك صفوفهم وأحرز نصر على المسلمين فا الحكمه هنا اننا يجب أن نكون اولا عباد لله وحده ونطيع رسوله الكريم وان النصر يكون بأيدينا في بدايه الامر حتي نثبت لله سبحانه صدق النيه الخالصه له حتي يعطينا نصر كامل من عنده وحده القادر القوي فا اذا كان المسلمين قد هزموا وبينهم رسول الله بسبب عدم طاعتهم له اتظنون ان ينصرنا الله ونحن اكثر من ٢ مليار مسلم ونمتلك جيوش واسلحه ولكن يتحكم فينا الكافرون ويحكمنا الجبناء والمنافقون ونحن نسكت علي الظلم ونعين الحكام علينا وعلي ظلمنا اكثر فا اكثر وفي النهايه نطلب من الله ان ينصرنا علي اليهود فا والله الذي لا اله الا هو لن ينصرنا الله اذا لم نبدل ما في انفسنا من جبن وضعف الي شجاعه وقوه ليكون معنا وينصرنا اليوم
Далее
عبقرية الشيخ الشعراوى
48:35
Просмотров 1,6 млн