سيدنا علي رضي الله عنه قال : إن أفضل ماتوسل به المتوسلون إلى الله سبحانه وتعالى : الإيمان به ورسوله والجهاد في سبيله فإنه ذروة الإسلام وكلمة الإخلاص فإنها الفطرة وإقام الصلاة فإنها الملة وإيتاء الزكاة فإنها فريضة واجبة وصوم شهر رمضان فإنه جنة من العقاب وحج البيت....
استدلال مقنع ومنطقي وانا استفاد منكي كثير وكثير جزاكي الله خير وكثر من امثالك كلامك والله الى القلب ويهدي كل من يستمع بتجرد يهتدي استمري اجرك على الله🎉🎉🎉🎉
نبيكم يبول واقفا على الزبالة ومسحور واراد الانتحار ويخطئ ويسهو وينسى وعبس وتولي والمصيبه عمر يصوب له ويسب ويلعن الصحابه بلاسبب ودار على نسائه بغسل واحد وكان يباشر عائشه وهو صائم وهي حائض ويمص لسانها ويضع رأسه في حجرها ويقرا القران ورأى امرأة جميله وهاجت شهوته وذهب إلى إحدى زوجاته وجامعها وقال الصحابه المرأة تقبل وتدبر في صورة شيطان
وأمكم عائشه تعلم الرجال غسل الجنابة والوضوء وفرك المني من على ثيابهم لأنها كانت تفركه من ثوب النبي صلى الله عليه وآله وسلم ووجوب الغسل إذا التقى الختانان وكانت تأمر بنات اخواتها وبنات اخوانها بارضاع الرجال وكان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يكسل في بعض المرات وتقول لأحد الصحابه على الخبيرة سقطت ياولدي وجوب الغسل إذا التقى الختانان سود الله وجوهكم على هذه العقيدة المنحرفه أصبحتم اضحوكه للسنة والشيعه والنصارى والملاحده انتم وبخاريكم ومسلمكم وزنديقكم عدو الإسلام الزنديق ابن تيميه فقد فضحكم الانترنيت وهذه الضاله المضله ابنت هند آكلة الاكباد والزرقاء وحمامة ذوت الرايات تقود بكم كالقطيع الى جهنم وبئس المصير
ايها الاستاذه الكريمه ان الرسول عندما وضع رداءه فوق على وفاطمه واولادهم أراد أن يضيفهم الي اهل بيته الذين نزلت فيهم الايه أراد الرسول صلى الله عليه وسلم ان يضيف ال بيت علي. الي ال بيته اما ال بيت الرسول الأصليين هم زوجاته واولاده
@@kaklshela419 الاكراد عملاء امريكا و عملاء ايران و في زمن صدام كانو ياخذون اسلحة من ايران و الغام بلاستيك و يضربون بها جيش صدام بالغدر كانو معروفين باسم ( العصاة الاكراد ) يعني خونة يتعاملون مع ايران و منهم من تشيع لخاطر ايران و عندما دخل الامريكان الغادرين للعراق سنة 2003 كانو الاكراد يرحبون بالامريكان شمال العراق مثل الشيعة جنوب العراق
اللهم يارب احفظ اختي الكريمة غصون حفيدة الصحابة اخت المؤمنين بنت عائشة الصديقة رضي الله عنها ام المؤمنين بنت الاكابر غصون الليث غصون الشجاعة الطيبة البطلة آسف في أكثر اوقات البث المباشر لا استطيع احضر اللهم أسألك الشفاء
إن الايه التي نزلت بالعصمه هي واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا اي ان المعصومين هم حبل الله فالكثير لم يعتصم فااصبحت الامه متفرقه واول معصوم هو النبي وعصمه الله بعد أن بلغ بالمعصوم بعده بقول ربنا والله يعصمك من الناس
ايه التطهير من بدايتها إلى نهايتها تتحدث عن نساء و الايه التي قبلها والايه التي بعدها كلها تتحدث عن نساء النبي. اما عن على وفاطمه واولادها دخلو في أهل البي في حديث الكساء. اللهم اهدي الشيعه فإنهم لايقرؤن القرأن
الله لم يكلف أحدا من ال البيت بتبليغ الدين إلا نساء النبي فقط .بنص قراني .وقد أدهب الله عنهن الرجس .ولمادا الله يعصم علي أو فاطمه ويدهب عنهم الرجس ولم يكلفهم الله بأى عمل ولمادا الله يعصمهم اصلا ولم يكلفهم الله بشي .العصمه تعني الحماية والحراسه من اى ادء .وعلي مات مقتولا .ولم يحميه الله وكدلك أبنائه .العصمه والحماية كانت لنساء النبي فقط لأنهن مكلفين من الله بتبليغ الدين ولم يستطيع أحد محاربتهن أو الاعتداء عليهن لانهن يحملنا رساله تبليغ الدين .أما باقي ال البيت لمادا يعصمهم الله وقد ماتوا قتلا ولم يحميهم الله فى اى موقف .كيف يكونوا معصومين .
يا شيعة ما عندكم الا اية ونصف لا دخل لهما بدينكم نصف الاية في نساء الرسول صلى الله عليه وسلم واية ما يسميها الشيعة اية ولاية لا تمت بصلة الى علي وانما تطلب من المؤمنين ان لا يتولوا اليهود والنصارى
كيف يصلي الله والملائكة على النبي؟ الإجابة: الصلاة في اللغة من الصلة والوصل والتواصل، ويختلف معناها بحسب أداة التعدي، فالصلاة “إلى” غير الصلاة “على”. فإذا تعدي فعل الصلاة بأداة الجر (إلى) يكون للوصل إما على محور أفقي أو من أسفل لأعلى. فإما الصلة بمكان (على محور أفقي) وهي كالصلاة إلى القبلة، كقول القائل يصلي المسلمون “إلى” الكعبة بمكة المكرمة في اليوم خمس مرات. وإما الصلة بالمعبود (من أسفل لأعلى) وهو الله عز وجل، وهي مُطلَق الدُعاء التعبُدي عموماً. أما إذا تعدي فعل الصلاة بأداة الجر (على) يكون للتفضل بالوصل (من أعلى لأسفل). أما الصلاة في معناها الشرعي العام فهو طلب الصلة فالصلاة من الله (على) العباد هو تقريبهم بذكرهم في الملأ الأعلى والصلاة من الملائكة (على) العباد هو الدعاء بتقريبهم لله والاستغفار لهم والصلاة من المخلوقين (إلى) الله هو التقرب له بالعبادات. والصلاة في معناها الشرعي الخاص هو الحركات المعلومة في أوقات محددة وبشروط محددة وانتفاء موانع محددة. وهي المعروفة بالقيام والركوع والسجود والقعود في التوجه للقبلة بعد دخول الوقت ورفع الحدث وإزالة النجس وستر العورة ونظافة الملابس والمكان كل هذا بقصد القربى من الله بطاعة أمره بالصلاة. والذي يسأل عن آية (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ … *56*) سورة الأحزاب، يتعامى عن آية أخرى في نفس السورة توضِّح أن صلاة الله ليست خاصة بالنبي فقط بل للمؤمنين جميعاً، وذلك في قوله سبحانه وتعالى (هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا *43*) سورة الأحزاب ويتعامى عن حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- في قوله “من صلى عليَّ صلاة، صلى الله عليه بها عشراً” رواه مُسلم وعن دعاء التشهد في الصلاة المعروف بالصلاة الإبراهيمية الذي فيه (اللهم صلِّ على مُحمَّدٍ وعلى آل محمد كما صلَّيت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم) وصلاة الله عز وجل على عباده بذكرهم في الملأ الأعلى، وذلك بدليل قول النبي -صلى الله عليه وسلم- فيما بلَّغ عن رب العزَّةِ -سبحانه وتعالى-: “أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإذا ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإذا ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم“ فهذه صلاة الله (على) عباده المؤمنين عموماً والنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- خصوصاً. أما صلاة الملائكة (على) العباد، فقد ذكره الله في قرآنه في آيتين (الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ*7*) سورة غافر (تَكَادُ السَّمَوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَّ وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَلَا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ *5*) سورة الشورى وكما أمر الله المؤمنين بالصلاة على النبى فقد أمر النبى كذلك بالصلاة على المؤمنين فقال (خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ ۖ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ) فليست الصلاة من الله مخصوصة على عبد، وكذلك الصلاة من المؤمنين على النبى، ومن النبى على المؤمنين . فلا الصلاة من الله على عباده محصورة بشخص مُعيَّن، ولا هي معناها الحركات المعروفة بقصد التعبُّد، بل هي فضلٌ من الله ونعمةٌ على عباده المؤمنين بتقريبهم له وذكرهم في الملأ الأعلى. وطاعةً لأمر الله، وحُباً لرسول الله أقول: “اللهم صلِّ على مُحمدٍ وعلى آل بيته وعلى أزواجه وذريته كما صلَّيت على إبراهيم إنَّك حميد مجيد، وبارك على مُحمدٍ وعلى آل بيته على أزواجه وذريته كما بارك على إبراهيم إنَّك حميد مجيد“ ............. الصلاة من الله تعالى هي الرحمة فالله تعالى يترحم علي محمد وآل محمد والصلاة من العبد هو طلب الرحمة فالعبد يطلب من الله تعالى أن يترحم علي محمد وآل محمد. وليس المراد من الصلاة (العبادة الخاصة) فانها مختصة بالله تعالي، فالعبد يصلي لله تعالى والنبي وآله أيضا يصلون لله تعالى ولكن معني الصلاة في الآية المباركة ليس هي الصلاة الاصطلاحية (المعني الشرعي) بل الصلاة مستعملة بالمعني اللغوي وهو الدعاء فالعبد يدعو الله ليترحم علي محمد وآل محمد والله تعالى يستجيب دعاءه ويترحم عليهم فتقول: اللهم صل علي محمد وآل محمد والله تعالى يصلي عليهم.
الدين حضاره صنعها الانسان وطورها النبي الرسول الامام الشيخ مرتبه لقياداة رجال الدين اي فلاسفه فلا علاقه للله بهم ولا كلمهم امى عواءلهم الحاشيه المقربه كثيرة النفوذ
إني تارك فيكم الثقلين ماإن تمسكتم به لن تضلوا بعدي ابدا كتاب الله وعترتي اهل بيتي ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض عدل القران لابدوا ان يكونوا معصومين فالقران معصوم
واذا سالك عبادي عني فاني قريب اجيب دعوة الداعي اذا دعاني فاليئمنوا بيوليستجيبوا لي لعلهم يرشدون انتم مضللين ياشيعه دينكم عكس دين نبينا محمد صل الله عليه وسلم
بسم الله الرحمن الرحيم انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا صدق الله العظيم _____ صحيح مسلم، 686 ، الحديث رقم : 2424 خرج النبي غداة وعليه مرط مرحل من شعر أسود فجاء الحسن بن علي فادخله ثم جاء الحسين بن علي فادخله ثم جاءت فاطمة فادخلها ثم جاء علي فادخله ثم قال : انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ____________________ آية التطهير نزلت في محمد وآل محمد الراوي عائشة:
بعث الله نبيا محمداً رحيما وبشيرا ونذيرا للبشريه جمعاء وجعله خاتما لانبياء والرسل وكتابه. القرآن الكريم خاتما للكتب السماويه وليس حصرا لقريش أو العرب كان النبي أحب شبا إليه أن يسلم الجميع وينجوا من النار ليس حصرا لآل البيت فقط المؤمنون من أصول بعيده عنه كانوا أحب إليه من اقرباؤة الغير مؤمنون فقال سلمان منا آل البيت وهو فارسي لكنه مؤمن بالله. وقال جليبيب مني وأنا منه لكن لم يقل أبا لهب منا آل البيت. لم يقل أبا جهل مني وأنا منه وهذا الدين عام للناس أجمعين
أللهم صل على محمد وال محمد اللهم عجل لوليك الفرج دليل العصمة كثيرة في القران الكريم قوله تعالى اطيعوا الله وكونوا مع الصادقين واية التطهير وقوله تعالى اطيعوا الله واطيعوا الرسول والو الامر منكم فالرسول والو الامر واحد
يا عفيري القرأن عندك محرف وناقص والحقيقي مع عجعوج العريان الهربان الجبان وعدد آياته ١٧ الف آية وليس الموجود ٦٢٣٦ آية والمعصور يقول لك من فسّر القرأن غيرنا هووو ملعووون وكااافر سمعت يا ملعووون يا كااافر
الى السيدة غصون سؤال وجيه..الله تعالى يقول يانساء النبي قرنة في بيوتكم اي لا تخرجوا من البيت لماذا امك عائشة خرجت في معركة الجمل من المدينة الى البصرة وخالفت كلام الله
أمنا عائشة رضي الله عنها وأرضاها زوجة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة ليست معصومة وهي خرجت مع ابن عمها والصحابة للصلح وليس للقتال في المعركة ، لماذا تقولون أن فاطمة عليها السلام المعصومة في خرفاتكم خرجت لتطالب بأرض فدك بدون إذن زوجها علي رضي الله عنه؟ 😊
والسؤال الثاني..في اية المباهلة ذكر اصحاب الكساء وهم محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين لماذا تتبعون من عبد الاصنام مثل عمر وابابكر ولم تتبعوا من هم مذكورين بالقران من نزلت آية المباهلة لقد أجمع العلماء في كتب التفسير و الحديث على أن هذه الآية نزلت في خمسة هم : 1. النبي الأكرم محمد رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) . 2. الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) . 3. السيدة فاطمة الزهراء( عليها السَّلام ) . 4. الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) . 5. الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) . ففي صحيح مسلم : و لما نزلت هذه الآية :﴿ ... فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ... ﴾ 1 دعا رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) عليا و فاطمة و حسنا و حسينا فقال : " اللهم هؤلاء أهلي " 4 . و في صحيح الترمذي : عن سعد بن أبي وقَّاص قال : لما أنزل الله هذه الآية :﴿ ... نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ... ﴾ 1 دعا رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) عليا و فاطمة و حسنا و حسينا ، فقال : " اللهم هؤلاء أهلي " 5 . و في مسند أحمد بن حنبل : مثله
دائما الشيعى يدلس أين ذكر. علي، فاطمة، الحسن، والحسين رضي الله عنهم . كذلك يقولون أن علي رضي الله عنه هو نفس النبى صلى الله علي وهذا فهم غلط. الله تبارك وتعالى يقول فى كتابه الكريم. لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم يتلوا عليهم أياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفى ضلال مبين ( آل عمران الأية 164
أقصد أين ذكر علي، فاطمة، الحسن والحسين رضي الله عنهم فى القرآن. الذى أعرفه أن أبى بكر رضي الله عنه لم يسجد لصنم. الإمام الحسن سبط رسول الله وريحانته سلم أمر المسلمين لمعاوية رضي الله عنه
@@emnabenkhalifa3832 في أية المباهلة المباهلة في اللغة هي الملاعنة، أي الدعاء بإنزال اللعنة على الكاذب من المتلاعنين، وهي مشروعة لإحقاق الحق وإزهاق الباطل، وقد روى مسلم في صحيحه عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه أنه قال: (ولما نزلت هذه الآية: {فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم}(آل عمران: 61) دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال: اللهم! هؤلاء أهلي).