كل.متظلم اشوف عقاب الا ظلمني اكون عسير جداا ..المشكله اننا.منبوذين الا الستات علي شكلنا مبنكبرش وربنا خلقنا نمتاز بقدر من الجمال من كل شئ ..شكلنا جميل نسبة ذكائنا عاليه طاقتنا عاليه وشديدة عندنا قدرة عالعبادات الاننا نحب العبادة نتكلم كثير مع انفسنا نشاطنا عالي ..الحمدالله موومهم البشر احبنا المهم انو ربنا احبنا وعطانا حب في عبادتو
من صغري و انا منبوذة مع الأهل مع أني أحسن إخواني دكاء و حنية و طيبة و لحد الٱن عندي إبتلاءات مع إخواتي بنات و ذكور مع أني مداومة على الأذكار و الصلاة و الٱلتزام
*[إقرأوا هذا التعليق المفصل لتفهموا مصدر الزوهرية]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه. لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية. هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
مذكوره في القران ولكن اسمع الله ينظر لقلبك و ارادتك وهشا لا يتوقف علي سن معين بل علي الحاح و علي تضرع بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، الحديث معروفٌ، وفي أوله يقول النبيُّ ﷺ: يقول الله جلَّ وعلا: مَن ذكرني في نفسه ذكرتُه في نفسي، ومَن ذكرني في ملإٍ ذكرتُه في ملإٍ خيرٍ منه، ومَن تقرَّب إليَّ شبرًا تقرَّبتُ إليه ذراعًا، ومَن تقرَّب إليَّ ذراعًا تقرَّبتُ منه باعًا، ومَن أتاني يمشي أتيتُه هرولةً.
اللهم صلي وسلم وذد وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلي إليه وأصحابه الطيبين الطاهرين في الاولين وفي الاخرين وفي كل وقت وحين وفي الملأ الأعلى إلى يوم الدين اللهم أمين يارب العالمين 🤲🙏🤲
@@user-vj3qp7zh3d *[إقرأوا هذا التعليق المفصل لتفهموا مصدر الزوهرية]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه. لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية. هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
*[إقرأوا هذا التعليق المفصل لتفهموا مصدر الزوهرية]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه. لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية. هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
كلام جميل صح بعد الاربعين صاروا يحبوا النورانييات والروحانيات راحه عجيبة جدا بفضل الله عزوجل فقط مع وجود المنغاصات والمشاكل الأسرية غضبه على الأشخاص الحقوديين والحسوديين شخص دعيت أربعين يوم او اقل انطرد من العمل وسافر من البلد 😊😊
@@user-yz5br3dp9m بس قولي اللهم اني مغلوب فانتصر وحسبي الله .. وادعي الله باسمائه ااحسنى يا منتقم انتقم يا عدل انصرني يا حق جبلي حقي يا كريم اكرمني ..وهيك بجد تزبط😊