بسبب ظلم طاغية الشام المقبور حافظ أسد هاجر المنشد أبو مازن من سوريا زمن الثمانينييات رحمة الله عليه رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته آمين الأستاذ رضوان عنان أبو مازن حول القصيدة الشعرية إلى مدرسة عالمية للشباب تدعوهم للقيم والفضيلة ورفع للشباب الهمم؛ لإعادة مجدنا الإسلامي بالعمل ولقد سطر التاريخ سيرة-أبا مازن- العطرة منذ هاجر من سوريا زمن الثمانينييات؛ حفاظاً على دينه بسبب ملاحقته من طاغية الشام المقبور حافظ أسد وهذا الأخير أورث حكم الظلم لولده المجرم بشار الكيماوي قاتل الأطفال والنساء في سوريا - بلاد الشام- وهذا لا يخفى على أحد. وأرض الله واسعة، فالهجرة للمسلم مشروعة، وتكون واجبة في بعض الأحيان. اللهم أكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس اللهم عامله بالإحسان إحسانا وبالإساءة عفواً وغفران وانصر المسلمين ومكّن لهم في بلاد الشام تمكينا إنك ولي ذلك والقادر عليه