قصة فاطمة سري محزنةجدا .تعرضت لظلم كبير من طرف اشخاص مقربين هدى الشعراوي ماقامت به يسقط عليها صفة المدافعة عن حقوق المراة وكذلك ام كلثوم اللتي استغلت ماساتها لتربح الاف الجهينات. انهم الان عند الله وهو سيحكم بعدله المطلق بينهم.
ام كلثوم من حقها تعمل فيلم مبني على قصة واقعية. المشكل ان اولاد فاطمة سري وبنتها كبروا وصار مصيرهم بايديهم وكانوا متعلمين ويقرؤوا صحف وعندهم معلومات كلملة عن امهم .المجتمع انفتح بعد ١1953وكان ممكن يسالوا عن امهم لكن العيب فيهم . مثلا البنت مات ابوها وماتت جدتها هدى شعراوي قبل الثورة .وانفتح المجتمع ولم تسال ولا تتصل بامها . الولدين كانوا رجال في الثورة لماذا لم يسالوا عن امهم مع انهم كانوا على اتصال باختهم . هم من نبذوا امهم واختاروا طبقة راقية شريرة وطبقوا عنصرية واحتقار على الام . اذن اللوم على الاولاد والبنت . وهم من قطع رحمها واهانها.