شكرا سيدي هشام على هاته المقابلة مع الفنان الكبير والاستاذ فتاح نكادي لأنني عرفته ورافقته حين كنا ندرس معا في المهد البلدي بالدار البيضاء وكنت معجب بذهاءه وموهبته ولطافته وكان بمجرد ما يلتقي بي يعرفني من صوتي اتمنى ان يعرفه الجمهور العريض باعمال فنية كثيرة
أخي النكادي لا أدري لما لم تذكر أول خطواتك في المسرح بدار الشباب درب غلف وجمعية الإخاء. وأشعاري التي كانت أول محاولاتك. اه يازمن. تتحدت عن التغيب وأنت اول من غيبت من كان معك في أول خطواتك. كانت أول تجربة مسرحية أيت الطالب علي الحسن