س : أريد معرفة معنى الصراط المستقيم، ومن الذين أنعم الله عليهم بهذا الصراط، وما معنى آمين - في سورة الفاتحة ؟ ج : معنى الصراط المستقيم : هو الطريق الواضح الذي لا اعوجاج فيه، فقيل: هو القرآن، وقيل: الإسلام، وقيل: هو النبي صلى الله عليه وسلم، والكل حق، فإن من اتبع النبي صلى الله عليه وسلم فقد اتبع الإسلام، ومن اتبع الإسلام فقد اتبع القرآن. والذين أنعم الله عليهم، قال ابن كثير في تفسيره: قال الضحاك عن ابن عباس : (صراط الذين أنعمت عليهم بطاعتك وعبادتك من ملائكتك وأنبيائك والصديقين والشهداء والصالحين، وذلك نظير ما قال ربنا تعالى : ” ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ” ، ومعنى آمين: اللهم استجب. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
العلماء ورثة الانبياء وإن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما، انما ورثوا العلم... وما حالنا لولا هؤلاء العلماء نسأل الله أن يطيل أعمارهم في طاعته وخااااااااااصة السلفيين منهم...
جزاكم الله خيرا الأخ الإمام العلّامة صالح الفوزان جزاهُ الله خيرا هو العالِم الصالح الصادق و المفتي الناصح الواضح إن شاء الله انهُ كذَلِك والله أعلمَ و أبصر والحمد لله حمداً كَثيراً وأستغفِر الله وأتوب إليه والحمد والشكر والفضل والمِنّة لله عز وجل. أشهد أن لاَ إلَهَ إلَّا الله وأشهد أن مُحمّداً رسول الله ( أسـتـغـفِـر الله الــذي لاَ إلَـهَ إلَّا هــو الــحـــي الـقــيــوم وأتـوبُ إلـيـه ) { أسـتـغـفِـر الله الـعـظـيـم الـذي لاَ إلَـــهَ إلَّا هــو الـحــي الـقــيـوم وأتـوبُ إلـيـه } [ سُـبحـان الله والحمـدُ لله و لاَ إلَـهَ إلَّا الله والله أكـبـر ولاَ حـولَ ولاَ قـوّةَ إلَّا بـالله ] سُـبحـانَ الله وبِحـمده سُـبحـانَ الله الـعظيم . سُـبـحـان الله العظيم وبِحمده عدد خلقه و رضـى نـفـسـه و زِنـة عـرشـه ومِداد كلماتـه . سُبـحـان الله والحمد لله و لاَ إلَـهَ إلَّا الله و الله أكـبر و لاحـول ولاقـوة إلَّا بالله [:- سُـبـحـان الله وبِـحـمـده عـدد خـلـقـه و رضــى نــفـــســه و زِنـــة عــرشــه و مِــدادَ كـلـمَـاتـه -:] ( لاَ إلَـهَ إلَّا أنـتَ سُبحانك إني كُنت من الظالِمين ) ( لاَ إلَــهَ إلَّا الله وحـدهُ لاَشـريـك لـه لـهُ الـمُـلـك ولـهُ الـحـمـد وهــوَ عـلى كُـلِ شـيءٍ قـديـر ) أسـتـغـفِـر الله العـظيم الذي لاَ إلَـهَ إلَّا هو الحـيُ القيـوم وأتوبُ إليه) { لاَ إلَـهَ إلَّا الله مُـحـمّـد رسُـول الله } { لاَ إلَـهَ إلَّا الله } عـدد مَـا كـان وعدد مـا يكـون وعدد الحركات والسكون أستغفِر الله العظيم وأتـوبُ إليه عدد من في السموات والأرض وعـدد ماخلق وعدد مـا يُـسبح لـهُ في السموات والأرض وأستـغـفـر الله وأتـوبُ إلـيـه من كل ذنب وخطيئة وسيئة وظنٍ سوء وفي كـل حيـن ومكـان وزمـان ، أستغـفـر الله وأتوبُ إليه ، [[[ اللهّم أنـت ربـي لا إلـهَ إلا أنـت خـلقـتني وأنا عــبـدُك وأنا عـلى عـهـدِك ووعـدِك مـا أسـتعـطت أعـوذُ بـكَ من شر مـاصـنعت أبـوءُ لـكَ بنـعمـتك علّي وأبـوءُ بذنـبي فـأغـفـر لـي فـإنـهُ لايَـغـفِـر الـذنوب إلّاَ أنـت ]]] [ اللـهّـم صلّي وسلّـم وبارك على نبـيّنا وسيدنا مُحـمّـد وعلى آلـه و صحبه واتباعه أجمعين اللّهُّمَ آمين ياأرحم الراحمين]. «۩۞۩ روِي عنِ رَسول الله مُحـمّـد أن النَّبيِّ ﷺ قال: سيِّـدُ الإسـتِـغـفـَارِ أن تقولَ : ``` ۩۞۩ اللَّهمَّ أنــتَ ربِّــي ، لا إلـهَ إلَّا أنــتَ ، خَلقـتَـنـي وأَنا عـبـدُكَ وأَنا عـلى عـــهـْدِكَ و وَعــدِكَ مَـااسـتـطّـعـت ، أعـوذُ بِــكَ مـن شـرِّ مَـا صـنـعــت ، أبـوءُ لَـكَ بـنعـمـتِـكَ علَـيَّ ، وأبـوءُ بـذنبي فأغفِـر لْي ، فإنَّهُ لاَ يـغـفِـرُ الـذُّنـوبَ إلَّا أنــت ۩۞۩ ``` ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ اللهم صلّ وسلّم على رسـولـك ونبـيُّـنـا مُـحــمّــد خاتم الأنبيـاء والمُرسَـليـن نبينا وسيدنا مُحمّد صلّ الله عليه وسلّم . أشهد أن لاَ إلَـهَ إلَّا الله و أشهد أن مُحـمّداً رسُـول الله `°• أسـتغفِر الله العظـيم الذي لاَ إلَـهَ إلَّا هـو الـحــي الـقــيـوم وأتُـوب إلـيـه •°` ۩۞۩ سُبـحـان الله و الحـمـد لله ولاَ إلَـهَ إلَّا الله والله أكبـر ولاحولَ ولا قُوّةَ إلَّا بـالله • سُبحان الله وبِحمده وسُبحان الله العظيم • • لاَ إلَـهَ إلَّا أنـت سُبحانك إني كُنت من الظَالِمين •
سبحان الله ما اجمل العلم جزاك الله خير الجزاء يا يشخنا تعلم ياشيخ الجليل سبحان الله من ادب يوسف عليه السلام في قوله تعالى؛ فاطر السموات والارض انت ولي في الدنيا والآخرة توفني مسلما والحقني بالصالحين؛ وسبحان الله وأدب سليمان عليه السلام في لحظة النصر وقد رأى عرش ملكة سبأ حاضرا بين يديه قبل أن يرتد اليه طرفه؛ ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربي غني كريم؛