مستوى عالي من الإحساس و تناسق كبير مع آلة المزود و إحساس العازف، في المقطع الثاني المزود مش مقام حزين برك، تجاوز الحزن و ولى يبكي بالشهقة إن صحّ التعبير، برافو عليك يا فتحي!
واضح أنه متمكن من استعمال المزود ولكن ما كنا نسمعه في الزمن الجميل كان يحرك المشاعر ويلهبها وكان يمتع الأذن ويطرب بخلاف ما نسمعه الآن فحاول يا فتحي أن تعود إلى القدامى مثل المرحوم الفيتوري وتأخذ عنهم وأنت قادر على ذلك... بالتوفيق...
