الجزائر موجودة منذ الأزمنة الغابرة ولكن في الوقت الذي قدم فيه الفنان فريد الأطرش رائعته ( بساط الريح) كانت الجزائر تحت الإحتلال الفرنسي الذي جثم على صدرها عُنوة وغطرسة. ولم يستلم الجزائريون للإستدمار الفرنسي حيث قاوموه في كل شبر من ربوع بلادهم الحبيبة وشنوا عليه ثورة عارمة دامت لأزيد من سبع سنين، إنتهت باستقلال الجزائر العزيزة ودحر عدوّها إلى الأبد. وفريد الأطرش الموسيقار العبقري والفنان العملاق كان يحب الجزائر بشدة والدليل حين ذكرها إلى جانب فلسطين في رائعته (المارد العربي) حين شدا بصوته العذب الجميل: يا فلسـطين يا شعب مجاهد جيشك حاضر بالملايـــيــــن زَيِّ ما حرّرناالــجــــزائــــــــر مش هنسيبك يا فْـلِـسْـطِـيـن -------- وفي أحد الأغاني الوطنية للموسيقار فريد الأطرش نسيت عنوانها شدا أيضا بذكر الجزائر. فالجزائر حاضرة في روائع البلبل الغريد فريد الأطرش ومن ينظرون لزاوية واحدة عليهم أن لا يظلموا الأستاذ فريد الأطرش بعدم غنائه للجزائر في تحفته ( بساط الريح) وأن يتبحروا في روائعه ليعلموا أنهم لم ينصفوه.
n'oublier surtout pas le grand chanteur compositaire Egiptien mohamed fouzi hauteur de la symphonie kassemene (nachid elwattani eldjazairy). Allah yarrhmek ya SI fouzi.
فريد لم يذكر الجزائر في اغنية بساط الريح بسبب مقابلة ام درمان التي كانت ستلعب مستقبلا انذاك بين الجزائر ومصر وتفوز فيها الجزائر..فاخذته العزة على مصر ..رحمة الله عليه.
كان رحمه الله عروبيا مخلصا حتي النخاع,,,ولم بكن ابدا وصوليا اومنافقا او سمسار عواطف يالقطعه لهذا كانت كلماته في انتماءاته العضوبه لكل بلاد العرب وامنياته في قرب يوم الوحده العربيه وكذلك اغانيه في بساط الريح او غنا العرب وغيرها كانت كلها تخرج من اعماق قلبه ولهذا سكنت قلوب ملايين العرب من اول لحظه شكرا لاخي نعيم مأمون نجم منتدي فريد الاطرش لجهوده الدؤوبه في خدمه الفن الاطرشي اخوك د.سامي
و تبقى حقيقة مرة تأرق الجزائرين الدين لم يكونوا موجودين قبل الإستعمار لفرنسي لإفرسقيا لم تكونوا لا فالتاريخ ولا على الأرض كنت دولة أمازيغية قبلية صنعكم الإحتلال قبل خروجه من إفريقيا بإقتطاع أراضي دول ضاربة فالقدم تونس ليبيا المغرب مالي أنتم فقط كدبة
الله يرحمو ولكن الرد عضيم وراقي من الفنان الشهيد على المعاشي بقصيدة "لو تسالونى....بلادى الجزائر " التى من خلالها يعرف بتراث بلادنا وقد اختار 5 من المدن الكبرى لرمز النجمة الموجودة فى العلم الجزائرى كان الرد بالفن والموسيقى وليس التراشق بالكلام كما يحدث في زماننا هذا رغم الضروف القاسية آنذاك حيث كانت الجزائر في حالة كفاح ضد المستعمر الفرنسي الا أن الاغنية كانت لا تنقص قيمة من اوبيرات بساط الريح لا لحنا ولا اداءا لأنها نابعة من قلب مقهور على بلاده التى تعانى الضلم.... الله يرحم الشهيد على المعاشي وجميع الشهداء والله يرحم الموسيقار الاسطورة فريد الاطرش لانى من عشاقه رغم ذلك .....
@@sihembelec636 شكرا لك على كلامك المتزن والنابع منقلبك السموح فالموسيقار قال بأنه لم ينتبه ان كاتب اغنية بساط الريح لم يذكر فيها الجزائر وبعد أن غناها راح الجزار واحيى فيها ثلات حفلات بدون مقابل كي يصالح شعب الجزائر فهو أدى ثمن خطأ لم يرتكبه وهذا هو خلق الموسيقار الغالي الله يرحو
الغلطة ليست في فريد الغلطة في بيرم التونسي كاتب الكلمات وفريد من طبعه لا يحب من يتدخل في الحانه وهو لا يحب التدخل في الكلمات قالها عديد المرات آذا أعجبتني الكلمات أغنيها وإذا لم تعجبني أتركها لكن ليس من حقي أن أتدخل في إحساس الكاتب
في هده الأغنية بساط الريح لفريد الأطرش غنا عن البلدان العربية الا الجزائر و بهدا رد عليه الفنان الشهيد علي معاشي بأغنية (بلادي الجزائر) وعلى اترها مات الشهيد و الفنان على معاشي على ايد القوات الفرنسية لان الأغنية نالت صدنا كبير و يوم موته أصبح للجزائر يوم او عيد الفنان ربي يرحم كل شهيد الوطن
@@amalnour2492 شوف حجمها ف الخريطة وشوف حجمكم 🤭 وانت تعرف 🤗 شكون خلق قبل شكون فريدة ماذكرتش الجزائر خاطر عميلة صهيونية مثلكم ومش هذا الديوث هو لي يثبت وجود بلد المهدي المنتظر وجيشه هذا مجرد عميل صهيوني مثلكم الاسود امثال العياشي وبقية المجاهدين هم من اثبت وجود الجزائر ثورة نوفمبر خير دليل ياسيدي على هدرتكم ياكذابين نمشوا ماكنتش كاينة الجزائر ماشي عيب عليكم دولة خلقت البارح ترعدكم اليوم ماشي عيب ديرلكم ححى في ترامكم 😂😁
En 1947 l etat de l Algérie 🇩🇿 n existait pas payé et il n y avait pas de révolution pendant cette période c est l histoire qui parle.et c est pareil pour la république de la Libye 🇱🇾 Mais par contre farid al atrache dans la chanson de #al maridie al arabie # à dis dans la chanson qui était Didieè à# jamel abdelnaser #comme on a libéré l Algérie 🇩🇿 on n oubliera pas la Palestine 🇵🇸. Et après des années il a chantè pour la Jordanie 🇯🇴 et le Koweït 🇰🇼 la rabie saoudite.... 👍 Sans oublier que dans une fête de farid al atrache en Algérie 🇩🇿 dans les années 60 le public a jeté de la tomate 🍅 sur lui pour le punir car il n à pas cité l Algérie dans la chanson de bissat el rih.
كلام صحيح.. وقد زار الجزائر عام 1951.. كما زار تونس والمغرب.. وفي مذكّراته يركّز في أكثر من صفحتين على ما لقيه من حفاوة في المغرب أمّا الجزائر وتونس فذكرهما بالاسم فقط
يا جهلة يا متخلفين فريد الاطرش اول شي ما انتبه بنقصان دولة واحدة و الدليل انه قال عن بساط الريح في لقاء اخر : انا غنيت جزايري وتونسي من غير ما اروح جزاير و تونس ثانيا مش فريد اللي كتبها
فريد الأطرش رحمه الله زار تونس.. ثمّ المغرب.. ثمّ الجزائر بداية عام 1951.. ثمّ عاد للمغرب عام 1954 وعام 1971.. زفي مذكّراته يتحدّث مطوّلاً عن زيارته للمغرب واستقباله من طرف الملك محمّد الخامس ووليّ عهده آنذاك الحسن الثّاني
هو لم يدكر الجزائر لأنها كانت محتلة من طرف فرنسا الخبيثة لكنه فعل شىء جميل وجميل جدا حين دكر الإسم الحقيقي للمملكة الجارة حيت قال ثم أعادها: مراكش هدا هو الاسم الحقيقي لمملكة العلويين وهم يخجلون بهدا الاسم وحتى المريشال اليوطي الدي أسسها سماها : مروك( maroc ) نسبة لمراكش وحتى الزعيم الريفي الخطابي قال: الجزاءر وتونس ومراكش
ليس في اسم مرّاكش ما يعيب.. فالمغرب كان يعرف بذلك الاسم.. وفي البلاغة العربيّة فذلك من باب إطلاق الجزء على الكلّ.. وفي القرآن الكريم أمثلة كثيرة على ذلك.. وقد زار فريد الجزائر عام 1951.. مباشرة بعد زيارته لتونس ا,ذلاً والمغرب ثانياً.. وفي مذكّراته يركّز في أكثر من صفحتين على ما لقيه من حفاوة في المغرب أمّا الجزائر وتونس فذكرهما بالاسم فقط
جميع البلدان المستعمرة قامت بثورات لتحرير أراضيها.. وضحّى أبناؤها بالغالي والنّفيس من أجل ذلك.. فرحل الاستعمار سريعاً.. أمّا الجزائر فجاءت ثورتها متأخّرة.. وساعدها جيرانها في الحصول على "الاستقلال" بالسّلاح والمال والرّجال
@@As44-Far74استقلال الجزائر جاء بفضل الله ثم بتضحيات أبناءها الجيران وأنا أتحدث عن الحكام مسكوا العصا من الوسط والمساعدة كانت لغرض قضاء مصالحهم نقطة وارجع للسطر والحمد لله استقبلوا بفضل ثورة الجزائر وتنعموا بخيراتها فهي بلد الكرم والنخوة
@@As44-Far74ببغاء انت. ماتعرفش الثورات التي توالت على الجزائر من بوعمامة و عبد القادر ووو 😅 قالك جات ثورتها متأخرة. الدول الأخرى و إن أخذت استقلالها و خرج منها الاستعمار سريعا 😆😆 لا أعرف كيف تحسب سريعا فتونس مثلا استعمار منذ ١٨٨١ حتى ١٩٥٦ اي أكثر من ٧٥ سنة😅😅😅 خروج سريع للاستعمار ربما بعد اربع او خمس او عشر أسيدي سنوات ماشي أكثر أما ماروكو الصغيرة لم تعرف أي ثورة لأنها كانت هناك حماية فرنسية للمملكة و ذلك بطلب من الملك يعني الملك هو من أدخل الافعى إلى جحره لحمايته من جمهورية الريف😅. جيران الغرب حابين يخلدوا اسمهم بالبطولات أيا قالك ساهمنا في ثورة الجزائر😂😂😂
الحمد لله أنه لم يذكر الجزائر وإلا كانت وصمة عار لأنها غنت من اقذر الفنانين ومن اقذر الكاتبين هذا يبين أن الجزائر لا يحبها الا من عرفها حق المعرفة يكفينا أن يذكرنا الشيخ كشك رحمه الله وعمر عبد الكافي والكثير من الشيوخ الذين زاروا الجزائر وعرفوا قيمتها وأهلها انا سعيدة لأن بلدي لم تذكر وتغنى من قبل ....... ربي يهدي ما خلق. و يهدينا جميعا
لم تكن المسألة مسألة استعجال سيّدتي.. ففريد لم يكن يحبّ من يتدخّل في ألحانه.. وهو نادرا ما كان يتدخّل ليغيّر الكلمات.. وصاحب الكلمات هو الشّاعر بيرم التّونسيّ.. وقد ذكر أسماء بعض الدّول للدّلالة على الكلّ.. فلم يكن بإمكانه أن يذكر كلّ دولة باسمها.. وزيارة فريد وفرقته للجزائر.. وكان ضمنها سامية جمال وشقيقه فؤاد..كانت ضمن زيارته التّاريخيّة لبلدان المغرب العربيّ.. بدأها بتونس.. ثمّ الجزائر.. وأنهاها في المغرب..
قفزت من مراكش إلى تونس من دون أن تمر على الجزائر. وتظن انك تجمع شمل العرب باغنيتك التافهة وتسببت في سقوط رجل شهيد. و لكن لا بأس نحن لا يشرفنا أن تغني على الجزائر. الجزائر لها أبنائها والحمد لله الذين غنوا بكل حب وصدق
الأغنية ليست تافهة بل في غاية الروعة والجمال هههههههه كل يحتفظ برأيه لنفسه كان الموسيقار رجل عظيم يرضى كل الناس على حساب نفسه وقلبه خال من الأوساخ مثل الحقد والكراهية والحسد ومع ذلك فقد حملتوه خطأ غيره والكل يتمشدق حسب هواه وحسب مافي قلبه لو فكرت قليلا لوجدت الإجابة الصحيحة
لم يذكر الامارات سعودية لاردن فلسطين..... وليس الجزائر فقط ولكن عتاب الجزايريين انه ذكر مغرب تونس وتحاشا الجزاءر التي بينهما خاصة انه كان وقت حرب والجزاءر كانت تحتاج الدعم وقتها ،اصلا الأغنية ليست بذاك المستوى تبدو بسيطة وكلمة ركيكة
ليست هناك عنصريّة ولا هم يحزنون.. فريد كان فنّاناً قوميّاً بامتياز.. وعندما غنّى رائعة "بساط الرّيح" كانت الجزائر مستعمرة فرنسيّة والثّورة بها لم تندلع بعد.. والشّاعر بيرم التّونسيّ لم يذكر كلّ البلدان العربيّة.. بل اكتفى ببعضها من باب إطلاق البعض على الكلّ كما في البلاغة العربيّة
@@Design19832 ليس هناك أيّ تناقض.. تونس كانت مستعمرة.. والمغرب تحت الحماية الفرنسيّة .. أمّا الجزائر فكانت فرنسيّة.. واشرتها فرنسا من تركيا عام 1930.. ولهذا كانت تسمّى الجزائر الفرنسيّة
لا فريد و لا بساط الريح و لا حتى كاتب كلماتها بيرم التونسي الجزائر لا تحتاج اغانيهم قصيدة الجزائر أنا ذاك كتبت كلماتها الجماجم في ساحات الوغى و لحنها الرصاص في الجبال الشامخات الشاهقاات
عندما غنّى فريد رائعة "بساط الرّيح" كانت الجزائر مستعمرة فرنسيّة والثّورة بها لم تندلع بعد.. وجميع البلدان المستعمرة قامت بثورات لتحرير أراضيها.. وضحّى أبناؤها بالغالي والنّفيس من أجل ذلك.. فرحل الاستعمار سريعاً.. أمّا الجزائر فجاءت ثورتها متأخّرة.. وساعدها جيرانها في الحصول على "الاستقلال" بالسّلاح والمال والرّجال.. أمّا "جماجم" بعض الثّوّار فلا تزال في متاحف فرنسا للأسف
سوف تبقي لك وصمة عار عليك حتي وانت ميت كنت احترمك ولكن بعدما سمعت اغنيتك وقفزك علي الجزائر اصبحت امقتك والحمد لله لم تذكر بلد المليون شهيد لأنها لا تتشرف بأمثالك
ليس هو من كتب كلمات الأغنية وهو قال. بنفسه انه لم ينتبه لانه كان مستعجل يقدم الأغنية وقد احيى ثلات حفلات في الجزائر بعد ذلك بدون مقابل لكي يرضي شعب الجزائر ويصالحه فلا يحق لك ان تمقته واذا صممت على مقتك فالكل في ميزان حسناته ان شاء الله
الجزائر كانت تابعة لفرنسا.. وكانت تسمّى الجزائر الفرنسيّة.. وفريد الأطرش رحمه الله كان قوميّاً بامتياز.. ورائعة "بساط الرّيح" أوّل أغنيّة عربيّة تدعو إلى الوحدة العربيّة.. وقد ذكر فيها صاحبها بيرم التّونسيّ بعض الدّول العربيّة.. لا كلّ الدّول للدّلالة على الكلّ.. فلم يكن بإمكانه أن يذكر كلّ دولة باسمها.. ومقتك لن يقدّم ولن يؤخّر شيئاً.. ولن ينقص من قيمة الموسيقار رحمه الله كما أسعدنا بفنّه الرّاقي
اذكروا محاسن موتاكم.. والجبان الحقيقيّ.. وأنا آسف على مثل هذا الكلام.. هو الّذي يسبّ الموتى وينسى أنّه سيلقاهم.. وعند ربّهم يختصمون.. وعليك أن تعرفي بأنّ صاحب الكلام هو الشّاعر بيرم التّونسيّ.. وقد ذكر أسماء بعض الدّول للدّلالة على الكلّ.. فلم يكن بإمكانه أن يذكر كلّ دولة باسمها.. وكما كان فريد لا يحبّ من يتدخّل في ألحانه.. فهو نادراً ما كان يتدخّل ليغيّر الكلمات..