والدي الله يرحمه كان يحب يقرأ كل يوم كتاب دلائل الخيرات وانا ماكنت اعلم وكان من المحبين من لمجالس العلماء ومجالس ال بيت النبي اللهم صل وسلم وبارك عليه بعد ماتوفي الله يرحمه رئيته في المنام يقولي عليك بدالائل الخيرات لانه بفضله وبفضل الصلاه على النبي ربي غفرلي وادخلني الجنه
اعتبر نفسي قد اوجزت بقراءة هذا الكتاب لاني وجدته بالصدفة و لم اعرف ما فيه لكني بعد قراءته و بعد السؤال عليه عرفت انه كنز عظيم ممتنة لربي لانه تفضل علي به و بالذكر و ممتنة لمن اهداني هذا الكنز شكرا شيخي
المداومة على قراءة دلائل الخيرات طريق الى رؤية الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم يقظة ، كلام حق و الله شاهد علي ، رزقنا الله تعالى حسن الادب مع حضرة الحبيب سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
يا شيخنا الفاضل قال لي بعض الفضلاء ان الصلاة على رسول الله لا تحتاج الى اجازة فليس بعد اجازة الله اجازة حين قال جل وعلا ( ان الله وملائكته يصلون على النبي يا ايها الذين امنوا صلوا عليه وسلمو تسليما )
كتاب دلائل الخيرات هو من تأليف الشيخ الجزولي المدفون بمراكش و هي صلوات يقرأها أغلب المغاربة جماعة او انفرادا مند القدم .و هي صلوات جعل لها القبول في مشارق الأرض مغربها..وقد انشغل المغاربة مند القدم بمحبة الرسول صل الله عليه وسلم و بالصلاة عليه صل الله عليه وسلم..ولا يزال الكثير منهم يكثر من الصلاة علي سيدنا محمد و يقرأون دلائل الخيرات جماعة ليلة الجمعة .نفعنا الله بها و جميع أمة الإسلام .
ألفُ ألفِ صلاةٍ مع ألفِ ألفِ سلامٍ عليك يا سيدي يا رسول الله ألفُ ألفِ صلاةٍ مع ألفِ ألفِ سلامٍ عليك يا حبيبي يا رسول الله ألفُ ألفِ صلاةٍ مع ألفِ ألفِ سلامٍ عليك يا خير خلق الله
اخي الكريم الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فيها اذن عام صحيح والشيخ يتكلم على الاذن الخاص واذا شئت اسأل الشيخ اخي الكريم الشيخ لم يخطأ في هذه النقطة وهي بدهية واذا كان هناك اشكال عندك راجعه والله زلي التوفيق
منور شيخنا الله يديم عليك الصحه والعافه وطول العمر كلامك كلو ثقه جزاك الله خيرا أتمنى أن أسمع كلامك كل يوم لأنك انسان مؤمن وكلامك يريح القلب ويغزي الروح
الحمدلله والشكر لله الذي انعم علينا بنعمة الإسلام ونعمت التعرف على شيخ يرشد لطريق الهداية والنجاة لوجه الله تعالى لايرتجي سوى رضاء الله بوركت ياشيخ الله يرضا عنك ويرضيك
🌺 إذا ما شئت في الدارين تسعد فأكثر من الصلاة على محمد وإن شئت القبول في الدعوات فتختم بالصـــلاة على محمد وإن كانت ذنوبــك ليس تحصى تكفر بالصـــــلاة على محمد فما تتضاعـف الحسنـــــــات إلا بتكرار الصـــــلاة على محمد وعند المــــــــــــوت تــرى أمـورًا تسرك بالصـــلاة على محمد وعند القـــــبر تحظي بالأمانـي وترحم بالصـــلاة على محمد ولا تخشى من الملكيــن رعبـا إذا سألاك قل لهمــــا محمد رســـول الله حقــــًا اتبعنــــــــــا وآمنـــــا وصدقنـــــــــا محمد
@@baitipulpis-ft4rv قال ابن الجوزي رحمه الله: وَاعْلَمُوا رَحِمَكُمُ اللّه أنّ في الصَّلاةِ علَى سَيّدِنَا مُحمّد ﷺ عَشْرَ كَرَامَاتٍ: ● إِحدَاهُنّ : صَلاَةُ المَلِكِ الجَـبّار . ● والثَانِيةُ : شَفَاعِةِ النّـبِيّ المُخْتَار ﷺ . ● والثَالِثَة : الاِقْتِدَاء بالمَلاَئِكةِ الأَبْرَار . ● والرَابِعَة : مُخَالَفةُ المُنَافِقينِ والكُفّار . ● والخَامِسَة : مَحْوُ الخَطَايَا والأَوْزَار . ● والسَادِسَة : قَضَاءُ الحَوَائِجِ والأَوْطَار . ● والسَابِعَة : تَنْوِيرُ الظَوَاهِر والأَسْرَار . ● والثَامِنة : النَّجَاةُ من عَذابِ دَارِ البَوَارِ . ● والتَاسِعَة : دُخُولِ دَارِ الرَّاحَةِ والقَرَار . ● والعَاشِرةُ : سَلاَمُ المَلِكِ الغفّار. اذا ما شئت في الدارين تسعد *** فأكثر من الصلاة على محمدﷺ وإن شئت القبول في الدعوات *** فتختم بالصـــلاة على محمدﷺ فلا صوم يصـــح ولا صــــــــلاة *** لمن ترك الصلاة على محمدﷺ وإن كانت ذنوبــك ليس تحصى *** تكفر بالصـــــلاة على محمدﷺ فما تتضاعف الحسنـــــــات إلا *** بتكرار الصـــــلاة على محمدﷺ وعند المــــــــــــوت ترى أمورًا *** تسرك بالصـــلاة على محمدﷺ وعند القـــــبر تحظي بالأماني *** وترحم بالصـــلاة على محمدﷺ ولا تخشى من الملكيــن رعبـا *** إذا سألاك قل لهمــــا محمدﷺ رسول الله حقــــًا اتبعنــــــــــا *** وآمنـــــا وصدقنـــــــــا محمد ﷺ
@@baitipulpis-ft4rv بيان أفضلية كتاب "دلائل الخيرات" المفتي : الأستاذ الدكتور / شوقي إبراهيم علام تاريخ الفتوى : 28 سبتمبر 2021 رقم الفتوى : 6090 بيان أفضلية كتاب "دلائل الخيرات" السؤال ما مدى أفضلية كتاب "دلائل الخيرات وشوارق الأنوار، في ذكر الصلاة على النبي المختار صلى الله عليه وآله وسلم"؟ الجواب كتاب "دلائل الخيرات": هو الكتاب الذي "عمَّت بركته الأرض"؛ كما يقول الإمام أبو العباس أحمد التُّنبكتي [ت: 1036هـ] في "نيل الابتهاج بتطريز الديباج" (ص: 545، ط. دار الكاتب)، وهو من أفضل كتب الصلاة على النبي المصطفى والحبيب المجتبى صلى الله عليه وآله وسلم التي اعتمدها العلماء والأئمة عبر الأعصار، وأوصوا بها في مختلف الأمصار، وكُتِبَ له من القبول في الأمة الإسلامية ما لم يُكتَب لغيره من الكتب والمصنفات في هذا الموضوع على كثرتها، وقد لهجَ به العلماء والأولياء والصالحون ذكرًا وقراءة وشرحًا منذ زمان تأليفه إلى يومنا هذا، من غير نكير، حتى ظهر النابتة المتشددون الذين أحيَوْا مناهج الخوارج بتكفير الأمة وتبديعها، فكفَّروا المسلمين ظلمًا وبغيًا وعدوانًا. واسم هذا الكتاب المبارك: "دلائل الخيرات وشوارق الأنوار، في ذكر الصلاة على النبي المختار صلى الله عليه وآله وسلم" للإمام الشريف الحسيب النسيب زين الأولياء وسيد العلماء العارف بالله تعالى الشهيد أبي عبد الله محمد بن سليمان الجزولي الحسني المالكي [ت: 870هـ]، صاحب القدم الراسخ في فقه الإمام مالك رضي الله عنه؛ حتى كان يحفظ كتاب "المدونة" عن ظهر قلب، ويحفظ فَرْعِيَّ ابن الحاجب؛ كما جاء في "كفاية المحتاج" (2/ 181، ط. أوقاف المغرب)، و"ممتع الأسماع" (ص: 6، ط. مطبعة حاضرة فاس). و"دلائل الخيرات" هو كتاب جمع فيه مؤلفُهُ ما ورد في صيغ الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعن الصحابة والتابعين فمَن بعدهم من الفضلاء الأخيار، والعلماء الأبرار، والأولياء الأطهار، مما رتَّبُوه في أورادهم أو سطَّروه في تآليفهم. وعدَّه شيخ الشافعية في عصره العلامة سليمان الجمل [ت: 1204هـ] في شرحه "المنح الإلهيات" (ق: 4، مخ) [أجلَّ كتاب أُلف في الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم] اهـ. وذكر حافظ عصره العلامة محمد مرتضى الزبيدي [ت: 1205هـ] في كتابه "إتحاف السادة المتقين بشرح إحياء علوم الدين" (3/ 289، ط. المطبعة الميمنية 1311هـ) [أن الله رزقه من القبول والاشتهار ما لم يُعْط لغيره؛ فولعت به الخاصة والعامة، وخدموه بشروح وحواشٍ، وما ذلك إلا لحسن نية صاحبه وخلوص باطنه في حب النبي صلى الله عليه وآله وسلم] اهـ. ووصفه العلامة المحقق عبد الرحمن بن محمد الفاسي المالكي [ت: 1036هـ] في شرحه "الأنوار اللامعات في الكلام على دلائل الخيرات" (ق: 4/أ، مخطوط) بأنه [مِن أفضل ما صُنِّف في كيفية الصلاة على النبي المختار، وكان الاعتكاف والدوام على قراءته من وظيفة الأبرار، ومن أجَلِّ ما تحلَّى به -حتى صار هِجِّيرَاهم- المقربون الأخيار] اهـ. وعدَّهُ العلامة الحاج خليفة [ت: 1067هـ] في "كشف الظنون" (1/ 759، ط. مكتبة المثنى): [آية من آيات الله في الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام، يُواظَبُ بقراءته في المشارق والمغارب، لا سيما في بلاد الروم] اهـ. وقال فيه العلامة الشيخ أبو عبد الله محمد المهدي بن أحمد الفاسي المالكي [ت: 1109هـ] في كتابه "ممتع الأسماع بمناقب الشيخ الجزولي والتباع، ومن لهما من الأتباع" (ص: 9): [قد نفع الله به العباد، وأخذ بالأسانيد المحررة وأقبل الناس عليه، وسار فيهم مسير الشمس والقمر، واشتهر في البدو والحضر، وانكبوا عليه في مشارق الأرض ومغاربها دون غيره من كتب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم على كثرتها وأسبقيتها، ويجدون له بركة ونورًا] اهـ. وقال العلامة الشيخ أبو الفتح محمد بن عبد السلام بن بوستة البناني المالكي [ت: 1346هـ] في كتابه "النعم الجلائل في التعريف بالشيخ مولانا محمد بن سليمان صاحب الدلائل" (ق: 20أ، مخطوط): [وبالجملة: فهذا الكتاب المبارك من أحسن الذخائر وأعظم البشائر، تلوح على قلوب العارفين له الأسرار، وتشرق فيها الأنوار، وتنجلي ببركته الهموم والأكدار، فله الفضائل التي لا تُعَدُّ ولا تُحصَى، والبركات التي لا تُحَدُّ ولا تُستَقْصَى] اهـ. وقال العلامة عبد المجيد الشرنوبي الأزهري المالكي [ت: 1348هـ] في "شرح دلائل الخيرات" (ص: 1، ط. مكتبة الآداب): [كتاب "دلائل الخيرات" من أنفس ما يُتَقَرَّب به إلى سيد السادات] اهـ. إلى غير ذلك من عبارات الثناء العاطر والمدح السائر التي تبين أنَّ هذا الكتاب قد رُزِق من القبول في المسلمين عامتهم وخاصتهم ما لم يرزقه غيره، وحاز من الحظوة والانتشار ما لم يَحُزْهُ أي كتاب، وعمَّ دخوله كل البيوت وجميع الطبقات، وقرأه حتى ربات الخدور، ورأى المسلمون من خيره وبركته ما لا يحصى من بلوغ الآمال، وعم الانتفاع به في المشارق والمغارب عبر العصور والأجيال، وشاهدوا له من البركات والأنوار ما لا يخطر على بال، وتنافس الناس في كتابته ونسخه؛ حتى إن المتتبع لنُسَخِه المخطوطة المبثوثة في مكتبات العالم يجده في المرتبة الأولى في عدد المخطوطات؛ مما يدل كل هذا على أفضليته. والله سبحانه وتعالى أعلم.
@@baitipulpis-ft4rv من ديوان ديوان الشيخ إبراهيم بن محمد بن علي التازي (ت 866 هـ) للشاعر بديعي روحي وراحة روحي ثم ريحاني ** وجنتي من شرور الإنس والجان ومأمني وأماني من سعير لظى ** ذكر المهيمن في سري وإعلاني ومدح أحمد أحمد العالمين حمى ** وذو المقام الذي ما قامه ثان يس طه المقفي ذو الشفاعة والحوض ** الذي جل عن إحصاء كيسان سر الوجود وأسمى المرسلين سنى ** والفاتح الخاتم الآتي بقرآن ومعجزات وآيات مؤزرة ** يزري سناها بياقوت وعقيان كالنمل في عدد كالنبل في عدد ** كالشهب والشمس في هدى وتبيان فالبدر شق له المولى وظلله ** بالمزن والبكر قال الحمل أعياني والضب جاوبه والظبي خاطبه ** والجذع حن حنين العاشق العاني والشمس ردت وأشجار الفلاة أتت ** تسعى وترفل في أثواب إذعان كذا الحصى سبحت في كفه علنا ** لم يختلف فيه من أصحابه اثنان كما أصابعه من بينها نبع العذب ** الفرات فروت كل ظمآن ويوم مولده الأسنى بدت عبر ** للإنس والجن لا تحصى بديوان للملة السمحة العليا مبشرة ** بعزها وبإعلاء وإعلان وللطغاة وللطاغوت منذرة ** بقربهم من مساءات وأحزان في ذلك اليوم نار الفرس قد خمدت ** وكان ما كان من تصديع الايوان وفيه أصبحت الأصنام ساقطة ** كأنها سجد خرت للاذقان والجن أفزعها فيه وأفظعها ** رجم السماء لها بالثاقب القاني والآي أكثر من أن يستطاع لها ** حصر بعد وإحصاء بحسبان هو السراج هو النور المبين وذو السبع ** المثاني وبشرى نجل عمران هو الملاذ هو المنجى لمعتصم ** هو المعاذ وملجأ الخائف الجاني الله فضله والله كمله ** فهو المكمل في عقل وجسمان والله كرمه والله تممه ** فهو المتمم في حسن وإحسان واختاره من ذوي المجد المؤثل من ** أسماهم نسبا من خير عدنان يا رحمة الله إني خائف وجل ** يا نعمة الله إني مفلس عاني وليس لي عمل ألقى العليم به ** سوى محبتك العظمى وإيماني فكن أماني من شر الحياة ومن ** شر الممات ومن إحراق جثماني وكن غناي الذي ما بعده فلس ** وكن فكاكي من أغلال عصياني تحية الصمد الأعلى ورحمته ** ما غنت الورق في أوراق أغصان عليك يا عروتي الوثقى ويا سيدى الأوفى ** ومن مدحه روحي وريحاني
@@baitipulpis-ft4rv أَكثِر منَ الصلاةِ والسلامِ عَلى النبيِّ المُصطفى التهامي خيرِ البَرايا سيّد الأنامِ مشرّعِ الحلالِ والحرامِ وَأصلِ كلّ سؤددٍ ومجدِ فكلُّ مَن صلّى عليه مرّةً صلّى بها اللَّه عليه عشرة قَد صحّ في الحديث هذا جهرةً رَواه مسلمٌ فنال شهرة وَكانَ حقّاً سالماً من نقدِ وَلَو يصلّي اللَّهُ ربّي واحده لَعَدَلت آلاف ألفٍ زائدَه فَاِنظر إِذاً كَم ذا بها من فائده وَكَم بِها أنوار أجرٍ صاعدَه فاِحرص عَليها إن تكن ذا رشدِ أوّل خلقِ اللَّه نور أحمدِ أصلِ الورى سيّد كلّ سيّدِ (أبيات للشيخ يوسف النبهاني)
بارك الله بكم يا شيخنا الفاضل قبلت الإجازة الصلاة على الحبيب وقراءة دلاءل الخيرات بوركتم وأمانه يا شيخ مخلف ادع الله لي ولابنائي جزاكم الله كل خير من الله ورسوله الرحيم 🤲
بارك الله فيك شيخي الله يحفظك ويكرمك واشكرك على كل ما تقدمه لنا وكنت دائما أبحث عن هذا الكتاب واقدر لك كثيرا احترام تحبك لشيخك وشيخنا الموقر قدس الله سره عبيد الله القادري والله يحفظكما
السلام عليكم شيخنا الفاضل ورزقك الله بجبال من الحسنات وافاض عليك بسيول الرحمة من السموات آمين يامن سكن الأرض باذكار الذاكرين صدق المثل يلى قال لو خليت لقلبت
بارك الله فيك شيخنا وجزاكم الله خير الجزاء وأطال الله في عمرك وننفعنا الله بعلمك ... صلى الله عليه وسلم جواهر المعارف وأزهار الرياض الفصاحه والعوارف ناصر الحق بلحق والهادي لما سبق ونور الانور وسر الأسرار والصلاة والسلام على سيدنا محمد المختار حق قدره ومقداره العظيم عدد ما في من العدد والمدد من الازل إلى الأبد
💚 اللهم صَل وسلم على سيدنا محمد زين المرسلين • صلاة ببركاتها تُعمِّر بواطننا بالإخلاص واليقين • وترقى بأرواحنا إلي أعالي درجات العز والتمكين • وتكشف الحُجُب عن قلوبنا فترقى لشهود الشفيع الضمين • وعلى آله ووالديه في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم رب العالمين 💚