ساضرب مثال وبالمثال يوضح المقال .....الصين زيادة التعداد السكاني لكن مشكلة اعوص ..خمس دول اروبية محتليتها ....لكن اعقد هذه المعهدات فرض عليها بيع الافيون بالأسواق نسبة الأمية 80/الشعب بالارياف ...العمي عندهم اختلال ياباني مشكله حرب أهلية يموت مائة الألوف سنوية .......دخل شباب الصين بحل الإشكاليات طرح الفكرة الشوعية ضد الليبرالية ........جيش طح ببعض ..ثورت العمال تثوير هولاء
غلطت يا استاد .اليقضة سبب قيام الصحوة. اذا وصلت الا الصحوة بنيت الأمة .لا فلسفة عندك عورة .جينات الفلسفة احرامية .انقلبت علا حكم الدين التي كانت لا تنقطع. لا تعترف بالحقيقة .نرجسيتها .الفلسفة الكلية العوراء .
منهج استقراء قوانين لحركة الدول والمجتمعات ....عنوانه ديوان العبر من المبتدا الي الخبر ..في اخبار البربر والعرب وما تبعهم من العجم .......كان يريد أن يعطي نصيحة للملوك ... الجدري بالمغرب يهلك الناس كامله ...دراسات مركبة تاريخ اجتماع اقتصاد ............المفارقة بين البادية والتحضر ... في المدينه لكل واحد وتخصصة ...في الريف عمل جماعي...يكتسبوا طبائع المدينه البدو والمدينه فقال هذه العصبية التناصر ....الزعيم أراد للانفراد بالسلطة ويأتي بإجراء مكان اهله ...فيشيع الفساد وتتغلب ع أهل البلاد ..........الهوية الجامعة مصنعة .... ارنند تونبي ..أراد أن يدرس الحضارات ليس الدول .....درس الحضارات الكبرى ...اربعين سنه..........درسنا الحضارات عن سبب نشؤوها
اهلاك الظالمين ليس قانون تاريخي بمعنى ان المسلمين لم يستنبطوه من دراستهم للتاريخ المعروف وانما هو قانون وسنة الهية كما وصفها الله في كتابه الكريم وما حكاه عن الاقوام الغابرين وبالتالي انت يا دكتور من الفترض ان تنتقد هذه الجزئية الايمانية عند المسلمين ولا تراوغ بأنها قانون تاريخي اعتمدناه فهل انت خائف من الخوض في نقد القرآن وبالتالي لجأت الى الخداع وتبديل الالفاظ وبالتالي كيف نثق بما تقول وهذه حالك فكن شجاعا وواجه ما تنتقده كما هو والمشكلة ان جميع الفلسفات التي تقدمها دائما بنفس الكيفية مبنية على التمويه وعدم الصدق والوضوح وقيل (لن تصلح الناس وانت فاسد - هيهات ما ابعد ما تكابد) فكيف ترجو مساعدة المسلمين في صناعة نهضة ومبادءك الفلسفية فاسدة وغير صادقة في وصف حقيقة ما تريد قوله واما اذا اردت امثلة قرآنية على امثلة لهلاك الظالمين فمنها التالي: قال سبحانه {هَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ} [{الأنعام:47] وقال تعالى {وَكَم مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتًا أَوْ هُمْ قَائِلُونَ . فَمَا كَانَ دَعْوَاهُمْ إِذْ جَاءَهُم بَأْسُنَا إِلَّا أَن قَالُوا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ} [الأعراف:4-5] وفي آيات أخرى {وَكَمْ قَصَمْنَا مِن قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْمًا آخَرِينَ} [الأنبياء:11] ثم أخبر سبحانه أنهم قالوا وهم يعاينون العذاب {قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ . فَمَا زَالَت تِّلْكَ دَعْوَاهُمْ حَتَّىٰ جَعَلْنَاهُمْ حَصِيدًا خَامِدِينَ} [الأنبياء:14-15]. وفي تعبير قرآني آخر {وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُهَا} [الحج من الآية:48]، قوله تعالى: {وَكَذَٰلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَىٰ وَهِيَ ظَالِمَةٌ ۚ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ} [هود:102]. {وَتِلْكَ الْقُرَىٰ أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِم مَّوْعِدًا} [الكهف:59]. {إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ} [الأنعام من الآية:21]، وفي عشرة مواضع من القرآن الإخبار بأن الله تعالى {لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} [آل عمران من الآية:86]