طوبى لبلاد مابين النهرين ولاهل الجنوب ان يكون جبار الغزي منهم.. وتحية للفجر التي انجبته ولها ان تفخر به لا بغيره وان تمتد متالقة على جبين التاريخ باسمه فقط.
الله يرحمه جبار الغزي ورحم الله الملحن محسن فرحان واخ من الحب يدمر الواحد واخ منكم ياعراقين مااجمل غنائكم والله دمرني مع تحياتي لكم جميعا بسام الدروبي سوريا من حمص الحبيبه عاشق للعراق وغناء العراق ومطربي العراق
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته وانا صديقه في البصره تفاجئت بوفاته بعد عودتي للعراق بالقريب اسفي والمي للضياع القأهر شكرا الى كل العأَملين للفديو والتخليد ألرأئع
الحبيب ابا نور أنحني لك و لهذا الجهد الكبير الذي بذلته في صيرورة وانتاج هذا الوثائقي عن شاعرنا الكبير شاعر الحب وقتيل العشق الطاهر جبار الغزي … والتحيات وكل الشكر للمتحدثين عن هذا الشاعر الجبل وخصوصا المتحدث الفنان صاحب الصوت الحرير حسين نعمة والشاعر عادل العضاض واللذين كان حديثهما واضح جدا وعلى محياهم الألم والحزن لفقدهم مثل هكذا قامة شعرية مثل المرحوم جبار الغزي.. وغريبة الروح تستحق ان تكتب بماء العين قبل ماء الذهب .. أكرر شكري وتقديري العاليين لهذا الجهد الاستثنائي الذي بذلته في صياغة واعداد ومونتاج هذا الوثائقي الكبير.. والف الف مبارك لك فوزك بجائزة التميز التي حصلت عليها مؤخراً من قبل الشبكة العراقية بسبب نجاح هذا الوثائقي الذي كان متميزًا كما أنت متميزا في اعمالك .. اتمنى لك التوفيق والنجاح الدائم.. أخوكم د.ناهض الماجد الناصرية في 21/11/2023 الساعة 1:00 صباحا
حسين نعمه معجبني بكلامة والطريقة التي يتحدث بيهه عن صديق قديم وشاعر اجمل اغانيه وابن ولايته وعاش في بؤس ومات غريب كان المفروض يتحدث عنه بحزن والم ..شنو يعني اجاني وگلي انطيني خمس دنانير وانطيته عشره وگلي انت ماستحي اگلك خمسه.!!!! چان يحب بنية بمنطقته مااگول منو الله يحب الساترين .!!!! مع انه كل اصدقائه يقولون لم يتكلم عن حبيبته ولم يذكر اسمه لاي احد .!!
دائما باللقاءات مع حسين نعمة يتكلم بنبرة تعالي عن زملائه بالفن ،، حتى على سعاد عبد الله اللي هي زوجته سابقا تكلم عنها بسوء وايضا تكلم عن المطربة امل خضير ايضا بسوء ،، هي هاي سوالفه
یا تری الم بآستطاعة موسسة العامة للآذاعة و التلفزیون العراق یآمن له دارآ متواضعآ او اقل شیء غرفة صغیرة مع راتب الشهری ؟ و العتب علی جمیع الفنانین انذاک لم یقومون بمساعدته ، مع الاسف ، الله یرحمه برحمته الواسعة و مثواه جنة.
سید الفاضل الکریم ,المرحوم ، جبار الغزی اتوفی عام ١٩٨٥ ، فی ذلک الوقت کان بآستطاعة الفناننین العراقیین یحاولون تآمین الغرفة صغیرة له من خلال الحکومة و لیس من اموالهم الخاصة ، و ثانیآ هو لم یتوفی فی فترة الحصار الظالم علی العراقنه الحبیب.
على ما اعتقد صادفته يوماً غير متأكد ان كان هو او شاعر جاء للكندي حيث اعمل كان يبدوا علي متشرد طلبت منه الخروج كان يريد المبيت اخبرني انه شاعر لم اصدق ذلك حتى اخرج لي صور له وهو يلقي الشعر في ملتقى المربد
صوجه... شنو يعني.... يبذر ال 150...دينار اللي امه دزتهن اله كي يدفع البدل النقدي عن الخدمه العسكريه... صرفهن... على الخمر... و العاهرات.. والشاذين... بعدها... طرده ابو الفندق لأنه متخلف عن الخدمه العسكريه... وطرد من الوظيفه في وزارة الشباب... هذا... الإبداع.. مال.. جبير.... انا اعرفه لانه فعلا شاعر.... وكان في السماوه.. مدينتي... ل6 سنوات.. الله يرحمه... مات 1985
انا انتقد اصدقائه وأقاربه وأهله والملحنيين والمغنيين ومؤسسة الإذاعة إذا كان يرفدهم بالقصائد الغنائييه. لماذا يتركونه لا ويقولون تحت جسر الاحرار وهو مريض كيف يكون هذا عار على المغنيين والملحنيين ومؤسسة الإذاعة وعار على اصدقائه يتركونه يموت بهذه الطريقة وهم ينظرون إليه وهم متمكنين يستطيعون مساعدته