لم ولن يتكر رجال ١٤ تموز الخالده لانهم وطنين وامناء وشرفاء ومخلصين لوطنهم ولم يثروا على حساب المال العام كما فعل غيرهم من ضعاف النفوس وعني الضمائر ولم يبنوا القصور والفلل بل اهتموا ببناء بيوت للفقراء ومساعدتهم واغبهم كانو يسكنون في بيوت ايجيار وليس لديهم فرق من حمايات والسيارات الفارهه ولا راوتب وامتيازات تفوق امتازات كل المسؤلين في العالم لقد كان قاده ١٤ تموز حاله فريده في البساطه والتواضاع والايثار وكان همهمم سيادة العراق واستقلاله وسعادة شعبه ولهذا تامرت عليه قوى الشر في الداخل والخارج لكي لا تتكر تجربه العراق الشعبيه الناجحه في الشرق الاوسط وتضعف دور الاستعمار والرجعيه والصيونيه في المنطقه وتحرمهم من نهب موارد الشعوب
يكتبون البطل ابو الفقرا ويدعونله ويقولون عنه افلام بطوليه ما عرفو انه اكبر مجرم وقاتل الا أطفال والنسا وقتل أسره كامله بدون ذنب اخرجوه من القبر يامن تنعونه ابو الفقرا وسألوه عن الأسره المالكه في العرق اين هي ولماذا ارسلت الجبوري لتصفيتهم لماذا اجل الكرس يا ابو الفقرا ولاكن عند الله تجتمع الخصوم