يا خويا نفس الشي عندنا في تونس كان عندنا الأبقار و أكثر من الإكتفاء الذاتي حتى وصل الفلاح يرمي الحليب في الطريق من نفس المشكل غلاء الأعلاف و عدم شراء المجمعات للحليب من الفلاحين ، يعني تكاليف من غير مداخيل و بذلك يبيع الفلاح بالخسارة و الإدارة تستورد الحليب بالدوفيز ، عصابات ضد الوطن ، نصيحتي للإخوة الجزايرين يستثمرو في مصانع الحليب و التجفيف و التصدير لأسواق بديلة مثل الصين و إفريقيا
مظاهر غش الحكام للرعية في زماننا كثيرة جداً منها: (1)تخلي الحكام عن الحكم بما أنزل الله عز وجل،لذا استحقوا الوعيد الشديد لذلك،قال تعالى:{وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ} سورة المائدة الآية 44،وقال تعالى:{وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} سورة المائدة الآية 45،وقال تعالى:{وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ} سورة المائدة الآية 47. (2) سياسةُ الأمة بالقسوة والغلظة والشدة،وما يجري للمسلمين في ديار المسلمين من قتلٍ وذبحٍ وتشريدٍ واعتقالٍ،معروفٌ ومشهورٌ.يقول النبي صلى الله عليه وسلم:(اللَّهُمَّ مَنْ وَلِيَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتي شَيْئًا فَشَقَّ عَلَيْهِمْ فاشْقُقْ عَلَيْهِ، وَمَنْ وَلِيَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتِي شَيْئًا فَرَفَقَ بِهِمْ فَارْفُقْ بِهِ) رواه مسلم. (3) فقدانُ العدل غالباً في بلاد المسلمين مما دفع كثيراً من الناس إلى الهجرة من بلادهم،والفرار إلى دول الغرب كما هو حال الملايين من الشعب السوري الذين لجأوا إلى تركيا وأوروبا.يقول تعالى:{إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ} سورة النساء الآية 58، وقال تعالى:{ وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ } سورة المائدة الآية 49. (4) من أعظم غِشِّ الحكام وخيانتِهِم للرعية تولية المناصب لمن ليس أهلاً لها من أولادهم وأقاربهم وجماعتهم،مع وجود من هو أولى وأصلح،فعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:(مَنِ اسْتَعْمَلَ رَجُلًا مِنْ عِصَابَةٍ وَفِي تِلْكَ الْعِصَابَةِ مَنْ هُوَ أَرْضَى لِلَّهِ مِنْهُ فَقَدْ خَانَ اللَّهَ وخانَ رَسُولَهُ وخانَ الْمُؤْمِنِينَ) رواه الحاكم وصححه. ورواه الطبراني بلفظ:( مَنْ تَوَلَّى مِنْ أُمَرَاءِ الْمُسْلِمِينَ شَيْئًا فَاسْتَعْمَلَ عَلَيْهِمْ رَجُلًا وَهُوَ يَعْلَمُ أَنَّ فِيهِمْ مَنْ هُوَ أَوْلَى بِذَلِكَ وَأَعْلَمُ مِنْهُ بِكِتَابِ اللهِ وَسُنَّةِ رَسُولِهِ ، فَقَدْ خَانَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَجَمِيعَ الْمُؤْمِنِينَ ).قال الهيثمي في مجمع الزوائد :” فيه أبو محمد الجزري حمزة ولم أعرفه،وبقيَّه رجاله رجال الصحيح”. وقال صلى الله عليه وسلم:(مَنْ وَلِيَ مِنْ أَمْرِ الْمُسْلِمِينَ شَيْئًا فَأَمَّرَ عَلَيْهِمْ أَحَدًا مُحَابَاةً فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ لَا يَقْبَلُ اللَّهُ مِنْهُ صَرْفًا وَلَا عَدْلًا حَتَّى يُدْخِلَهُ جَهَنَّمَ) رواه الحاكم وصححه. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(إِذَا ضُيِّعَتْ الْأَمَانَةُ فَانْتَظِرْ السَّاعَةَ. قَالَ كَيْفَ إِضَاعَتُهَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ: إِذَا أُسْنِدَ الْأَمْرُ إِلَى غَيْرِ أَهْلِهِ فَانْتَظِرْ السَّاعَةَ)رواه البخاري. (5) غش الأمة في رعاية مصالحها العامة، وهذا أمرٌ ظاهرٌ في كثيرٍ من بلاد المسلمين،حيث تجد ضعف التعليم والصحة، وانتشار البطالة بين الشباب، وتدني الرواتب والأجور،وعدم توفير الحاجات الأساسية للناس كالخبز والمياه،وسوء أحوال الطرق والكهرباء،واختلال الأمن والأمان، وغير ذلك. (6) غش الأمة في المال العام، فقد سيطر الحكام وحاشيتهم على خيرات الأمة ونهبوها،وحولوا البلاد إلى مزارع شخصية لهم ولزوجاتهم ولأعوانهم،واستولوا على الملايين،وحولها إلى حساباتهم الشخصية في بنوك العالم. وغير ذلك من مظاهر غش الحكام للرعية، ويكفينا قول النبي صلى الله عليه وسلم 🙁 إِنَّمَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي الْأَئِمَّةَ الْمُضِلِّينَ)رواه أبو داود والترمذي وقال: حديث صحيح”. وصححه العلامة الألباني في صحيح سنن أبي داود، وفي صحيح الجامع وفي السلسلة الصحيحة. قال الإمام النووي:[أَخْوَفُ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي الْأَئِمَّةَ الْمُضِلُّونَ]مَعْنَاهُ: أَنَّ الْأَشْيَاءَ الَّتِي أَخَافُهَا عَلَى أُمَّتِي، أَحَقُّهَا بِأَنْ تُخَافَ: الْأَئِمَّةُ الْمُضِلُّونَ]شرح النووي على صحيح مسلم 18/64. والمراد بالأئمة المضلين هم الذين يتبعهم الناس من الحكام الظلمة الفسدة،والعلماء الفسقة الفجرة،والعُبَّاد الجهلة،فيضلون الناس عن كتاب الله عز وجل وعن هدي النبي صلى الله عليه وسلم،ولا شك أن ضلال هؤلاء الأصناف الثلاثة فيه ضلالٌ لمتبعيهم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية:[فالأئمة المضلون هم الأمراء] مجموع الفتاوى 1/355 . وقال الشيخ العثيمين:[(الأئمة المضلين)، أئمة الشر، وصدق النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، إن أعظم ما يخاف على الأمة الأئمة المضلون؛كرؤساء الجهمية والمعتزلة وغيرهم الذين تفرقت الأمة بسببهم. والمراد بقوله: «الأئمة المضلين» : الذين يقودون الناس باسم الشرع، والذين يأخذون الناس بالقهر والسلطان؛ فيشمل الحكام الفاسدين، والعلماء المضلين، الذين يدعون أن ما هم عليه شرع الله، وهم أشد الناس عداوة له] مجموع رسائل وفتاوى العثيمين 9/477. ثالثاً:وأخيراً أختم بصورتين مشرقتين من تاريخنا الإسلامي في بيان ما كان عليه حال الحكام،فقد ورد أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه خطب يوماً فقال:( ألا إنما أبعثُ عُمَّالي ليُعلِّموكم دِينَكُمْ وليُعلِّموكم سُنَّتَكُمْ ولا أبعثهم ليَضربوا ظهوركم ولا ليَأخذوا أموالكم,ألا فمن رابَهُ شيٌء من ذلك فليرفعْهُ إليَّ فوالذي نفسُ عمرَ بيدِهِ لأُقِصَّنَّكُمْ منهُ.فقام عمرو بنُ العاصِ فقال يا أميرَ المؤمنينَ,إن بعثتَ عاملًا من عُمَّالِكَ فأَدَّبَ رجلًا من رعيتِهِ فضربَهُ إنك لمُقِصَّهُ منهُ ؟ قال:نعم,والذي نفسُ عمرَ بيدِهِ لأُقِصَّنَّ منهُ,وقد رأيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يُقِصُّ من نفسِهِ,أَلَا لَا تَضْرِبُوا الْمُسْلِمِينَ فَتُذِلُّوهُمْ،وَلَا تَمْنَعُوهُمْ حُقُوقَهُمْ فَتُكَفِّرُوهُمْ،وَلَا تُجَمِّرُوهُمْ فَتَفْتِنُوهُم،وَلَا تُنْزِلُوهُمُ الْغِيَاضَ فَتُضَيِّعُوهُمْ) رواه أحمد وغيره.
اسمع يا اخي الموال بارك الله فيك وفي عملك .بصح انا ننصحك.روح اكري الكواري وارجعهم قاراجات واكريهم الي اصحاب الكونتونار وادير ارجل علي ارجل وسيارة من النوع الرفيع .
زعما واحد رايح يدخل لهد الميدان جديد ويلقى لي قبلو في معارك لا تنتهي ابتداءا من الارض ومشاكلها للخدامين للادارة للتسويق حاجة ماراهي معاه هنا الفلاح الجديد يبطل ويقلك نخدم حاجة اخرى احسن من هد الشي لي راني رايح نحصل فيه وزارة فلاحة اين انت من وعوودك التي طال انتضارها من وعد وفا
لو تركوه ينتج الجبن....الخ لا ينتج لا حليب طازج ولا الجبن و لا حتى يوجد مصنع ياخذ حليبهم اليه و الحليب خير ربي يرمى لا حول ولا قوة بالله من وزارة الفلاحة التى ليس لها اي مخطط او استراتجية😮
السيد مستر ABانت مشكور علي كشف الحقاءق المغبورة للمواطن و المسؤولين المحليين لرفع العراقيل الادارية والبيروقراطية وحل المشاكل التي يعاني منها الفلاحي وكذلك المستثمرين لكن ما اعيبه علئ مستر اب ان يحاور اما بالعربية وحدها او بأي لغة يفهمها الجميع لا لتداخل كلمة اجنبية في وسط جملة عربية مع اعتذراتي للسيد الف باء وشكرا
من المفروض تسهيل إجراءات قانونية ومنحها لي رؤساء البلديات لي سد حائط لي الرشوة و البيروقراطية من المستثمر إلى سلطات البلدية مباشرة لي تسهيل الاستثمار الحقيقي كل بلدية تتكفل بي مصانعها و استثماراتها
الإرهاب الإداري هو الذي حطم الجزائر ، البيروقراطية 🤕🤕🤕🤕 ، رسالة إلى الإداريبن المتقاعسين في أداء عملهم و واجبهم ، الإدارة الجزائرية ليست ملك لك ولا لأبيك يا أعداء الوطن و يا حثالة المجتمع
ما كانش منها مكاش لمن يعطي الحليب . يرميوه في قنوات الصرف الصحي و ما يصدقوهش . كان قادر يوسع في البيع في مختلف المحلات . وحتى اعلان صغير في الانترنت . بارك الله فيكم و يكثر خيراتكم
سلام عليكم بصح يليق يقول هك باه دولة تعاونوا تعطيه تسريح في حفر ابار متمدلوا اوراق يحتاجهم في استيراد العجول من عند اسيادنا في اوروبا لي ميعرقلوش لبعضهم البعض احنا لا دولا لا شعب
@@MansorurKorichi-uq1xp حتى و لو لم تدعمه الدولة . بما أن الخير كاين وين يوصل به يرميه في المجاري و لا يتصدق به . هل هذا يتقبله العقل . كان لازم عليه يوزعوا على الناس و المحتاجين شكرا لله على نعمته والله سيجعل له مخرجا و فرجا .
الخدام في هذه البلاد لليبغي يخدم يكرهولو الحيات باه ميخدمش ونجيبو من الخارج باه يرضاو عليهم سيادهم حسبنا الله ونعم الوكيل على كل مسؤول سارق وغشاش ومعرقل وراشي وحرامي
لا تخاف وقل بارونات الموانىء هم السبب . يربطون الاقتصاد الجزائري بالاقتصاد الفرنسي . وأي جزائري حر يريد العمل داخل الجزائر و تطوير البلاد يقومون بتصفيته. لازم رجال حقيقيون يحكموا البلاد لكي نقطع دابر المافيا و العصابات الداخلية .
الله يجيب الخير يا للأسف الرئيس يقوللهم مشو الاستثمار ودعموه و المسؤولين والمعرقلين يحطمو المستثمرين ويحطموا الناس الفقراء باش يبانو غير هما وين تروحو بهاذي العقليه ياللعجب واسفاه
على الوالي معاقبة المسؤولين اللذين لايقومون بواجباتهم كما يجب او ايداع الملفات عند الوالي وهو يوزع الملفات و اعطاء مدة معينة لدراسة الملف و قبوله او رفضه
لا يحدث هذا إلا في الجزائر أين المسؤول الجزائري على مستوى المؤسساتي لا يفكر واذا فكر فإنه لا يدري ما فكر به .المسؤول الجزائري له ثقافة واحدة هي ثقافة الاعتلاف والتسيب والفساد . المسؤول الجزائري هو يعلم وملم بكل التفاصيل والمشاكل لكنه لا يهمه الأمر والحل الوحيد أن يقوم الرئيس تبون بإعادة فرمطة المسؤولين وإعادة برمجتهم مع وضع شريحة لهم حتى يكونون مؤهلين للعمل وروح المبادرة والتخلي عن اللامبالات والتحرر من الانتهازية.
لازم تطهير البلد من العصابة مزالهم في كل المجالات يعطلون و يحطمون في كل من هو جميل لي الشعب و البلاد شعار العصابة و اذنابها هو تحطيم كل ماهو يريد الخير لي هذا الوطن الحبيب و الشعب الشجاع و تحطيم مخططات رئس الجمهورية