براء نزل عن لعبه ( The Stalked )‼️‼️ - لعبة رعب فيها ستوكر ( حبيب سابق لشخصيه اللعبه) اللعبه تتكلم عن بنت انفصلت عن حبيبها المهووس وهربت لبيت جدها القديم للهروب من حبيبها لكن تكتشف وقتها اشياء غريبه في البيت … -قصه اللعبه طويله ومرعبه وفيها فجعات نظامها مثل لعبه (fears to fathom)
اسهل طرق الثواب بعد الموت: ١_ اترك نسخة للقرآن في أي مسجد ۲_ تبرع بكرسي متحرك في أي مشفى ٣_شارك في بناء مسجد ولو بي كيس اسمنت ٤- ضع مبرد ماء في اي مكان عام ه- ازرع شجرة ولك اجر من استظل بها ٦ـ و الاسهل من هذا ان تنشر هذه الرسالة ليعمل بها غيرك ويلحق بك الأجر
8:04 وربي مقطع السجادة كان رعب الارض, شفته وانا عمري 7 سنين و كنت خايف بعدها اسبوع, كل صلاة اكون في المسجد قبل الاقامة ب10 دقايق هههههههههههههههههههههههههههه
7:53 مقطع السجاده كان راعب حتي كان مايجني نوم بس كان يقولون في بنت كانت تصلي وبداء مسلسلها وقطعت صلاتها عشان تشوفه وبعد ما خلص المسلسل راجعت لقت السجاده تصلي وبعد قالو انها تجننت عشان كذا صدقت وترى انا من موليد الالفين واعرفها
مقطع السعادة أتذكر حتى عدنا للعراق وصل😂 و امي شافته و قالت لنا عليه بوقتها كنا صغاررر ما عدنا هاتف خاص بكل واحد مثل الان المهم قالت لنا عليه و طلبنا نشوفه أنا و اخواني بس رفضت تقول مرعب ما اشوفه لكم😭😭😭😭
1:13 "أتوقع" الموسيقى اللي بالفيديو حرام نشرها وإستماعها لأن لحنها غنائي ومُطرِبة وبذلك تكون مُناسِبة أو مُماثِلَة لِـ مجالِس اللهو واللعِب والطَرَب (حسب الشيعة، تحديدًا السيد السيستاني) .
7:55 الله على الذكريات اتذكر لما شفتها ما قدرت انام من الخوف اقسم بالله كنت ورع و الحلف عند جارتنا كانت بريال اتذكر لما اشتهر الفيديو جارتنا كانت تقول لنا (اقسم بالله سجادتنا صلت في غرفة ابني والله العضيم ابني شافها بنفسه ) و انا كنت ميت من الخوف 😅
السجادة الى يومك ذا اخاف منها لدرجة اا شفت سجادة ممدوده على الارض اشيلها واطبقها عشان لاتقوم تصلي ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
14:55 انت اللي ملخبط صاحب الميم كتب كذا لان الرجال اسمر ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه