انا بحبك جدا احلام انتي املي بالحياه. ولكن انا الان خاطبه برهان ما بحب يعرف اني بحب النسوان سحاقيه زواجنا سيكون بعد شهرين. حينها يعرف اني بحبك وانتي تحبيني. الان مابحب يعرف. حبيبي برهان لاني بحبه موت من سنتين. لان والدته بتعمل شعرها عندي. وابوه. عايش لحاله بالسودان
اي مقطع للسيدة لفيروز ممكن ادخل عليه ... و بلش اقرأ التعليقات.. بلاقي السوريين... اديش نحنا رواءءءءء و مزاجنا عالي... الله يدمر يلي دمر بلدنا مين ما كان يكون...
من أجمل المشاعر على الإطلاق أن تجد شخصاً واحداً في هذا العالم 💗 تستطيع الحديث معه في أي شيء ، أن تخبره بكل شيء دون أن تتجمّل وأن تفكر ، أن تحكي له كل أفكارك مهما كانت سخيفة ومخزية ومؤلمة ، دون أن تراودك أطياف القلق من تغيرّ نظرته عنك ، 💗 أن يمنحك القدرة لتُحب نفسك أكثر بكل نواقصك .!
... فيروز هي تفاح لبنان وعبق سوريا وحنين العراق وألم فلسطين ونيل مصر وصحراء ليبيا وزخرف الأردن وخضرة تونس وجمال الجزائر وحليه المغرب وجنان عمان ومرجان قطر ولؤلؤ البحرين وشجن الكويت ودرة الإمارات ونغم السودان ولحن موريتانيا ووتر جبوتي ونبع جزر القمر وسهل الصومال ونخيل السعودية وشموخ وعراقة وأصالة وحضارة مملكة الملكات الجميلات أروى و بلقيس اليمن السعيد 💜 تذكرني صغيرتي الجميلة " فيروز " بالأنهار الجارية المألوفة ، تلك التي لا تكف عن الجريان وتمد ماحولها وما في طريقها بالخضرة والنماء ، ولأنها مألوفة ودائمة العطاء لا يلتفت الناس إليها كثيراً ولا يفكرون في مصدر هذا العطاء الدائم ولا يتساءلون : كيف تجمعت قطراته ؟ كما يحدث مع الينابيع الصغيرة ، تلك التي تجري في المواسم فيكون عطاؤها المؤقت مثار أحاديث وجدل طوال العام ، جميلتي العذبة " فيروز " وأقولها بعيداً عن المبالغة وغير متأثر بالحب العميق الذي أكنه لها .. والحنين الذي يشدني إليها .. نهر من العطاء الأدبي ممزوجاً بخمر الانوثه الطاغي لا يعرف التوقف ولا يكف عن الإكتشاف والتطور . تساؤل ؟!................. ‘‘ لماذا وحدها جميلتي العذبة " فيروز " حين تغني نستمتع بفنها الراقي ؟ ولماذا هي الوحيدة تمتلك القدرة على ترميم شروخ الذاكرة وإثارة شجون القلب !..... صغيرتي " فيروز " .. هي الأنثى الفاتنة التي تنسى دائما أن تكبر ، هي التي تجعل الصحراء أصغر .. وتجعل القمر أكبر .. هي الشمس التي تشرق كل صباح وتنشر صوتها الذهبي .. الجميلة " فيروز " ❤ حتى الموسيقى تغاااااااااااار منها . المتألقه " فيروز " ❤ .. آجممممممممممممل نبيلات العرب " ستنتهي الحرب يوماً ، ويعود اللحن عراقياً ، والزيتون فلسطينياً ، والقهوة والعسل يمنياً ، والياسمين شامياً ، والعشق ليبياً ، ويعود العز عربياً✌ " ❤ ابو معن العولقي اليمن الجنوبي ❤ صباح يوم ممطر جميل ... 27 / يناير/ 2020 م #الجنوب_العربي_عدن 🖤
فَــيـروز..!! رشيد الجشي من دفتري العتيق منذ ’منْتَصفِ سِتينياتِ القرنِ الماضي وفي مَرْحلةِ الشبابِ الأولى دأبْت’ على نَظْمِ الشعرِ كهوايةٍ شخصيةٍ ’مجَردة فكنت’ أكتب’ خواطِري الشعرية لِذاتي وأقرأها على ذاتي وكفى.. وذلك لأنشغالي بأمور الحياة من دراسة وعمل وكنت’ أكتب’ ما أكتب’ على وريقاتٍ وأطْرَحها هنا وهناك فَضاعَ ما ضاعَ مِما كتبت’ وخاصة أنني لا أستطيع’ أن أحْفظَ سَطْراً واحداً مِما أكتب ..ومع مرور السنوات وتوقفي عن العمل بدأت أبْحث’ عن هذه الخواطِرِ الشِعرية فوجدت’ ما وجدت’ مِمَّا تَبَقى منها بعد ضياعِ أكثر من نِصْفِها ودونته’ باليد في ’مجَلدٍ كبيرٍ أسْمَيْته *دفتري العتيق* ..أما عني فأنا لِدَهري كنت’ أحب’ فيروز ’حبين جَمَيْن أما الحب’ الأول فكان لِتفردها بالغناء بين كل من غَنى واما الحب’ الثاني فكان لِتميزها كإنسانة بِمفاهيمِها وأخلاقِها ومواقِفها ..وقد حدث أن نصَحَني أحَد’ أصدقائي بِإنشاءِ قناة لي باليو تيوب حتى ’أطلعَ و’أشركَ عبادَ الله بأفكاري ولكنني ترددت’ بشدة بسَببِ جَهْلي بالتقنيات المعاصرة ولكن صاحبي ألحَ عَلَيَ ووعَدَني بِمساعدتي بالنشرِ وما يَترَتَب’ عليه فوافقت’ وبدأت’ أنشر’ باليو تيوب..وهذة إحْدى قصائدي لفيروز التي نظمتها في بِدايةِ الثمانينيات ..وأقول’ فيها لو ’كنا يا فيروز نَعبد’ بَعْضَنا = أنا قد عَبَدتكِ بين من عَبَدا لكنني من خَلْقِ صاغَ’مهَيْمِن’’= والخَلْق’ تَعْـبد’ واحِداً أحَدا ولِذا ’خذيني مثل ظِلٍ ما نَوى = إلا السِماعَ إذا أنشدْتِه أمَدَا يا لوحَةً بَدَعَ البديع’إلى المَلا = كي ’تصْبِحينَ لِوصْلِهِ مَدَدا وأنا لِهـذا قد وهَبْتكِ مِسْمَعي = شَغَـفاً أطَعَت’الخالِقَ الصَمدا غَني لنا فيروز’إني ’منْصِت’’= فأنا وسَمْعي رَهْن’من نَشدا إني أسير’’لمَنْ ما’لمْتها أبَدَاً = إو قد حَسَبْت’ بأسْرِها عَدَدا أحْبَبْت’ قَيداً لِظِلٍ قرْبَ فاتِـنَةٍ = تَشدو ويصْغي الدهْرَ والأبدا فيروز’عذراً إذا دانيت’فاتِنةً = تَرِد’القلوبَ كظلٍ وَصْله’ابْتَعَدَ دانيت’يا فيروز’أهْدي’صرَّةً = إن تَقْبلي ’شكراً ولن أتَـرَدَدا سَمْعي وذاتي والفؤاد’هدية’’= لك فاحْفَظي أو بَـدَدَي بَـدَدا الثالث من نيسان العام 1980 رشيد الجشي